أنت والمحيط 2024.

قد يعيش الإنسان في محيط من مياه تجري في اتجاه واحد ، وهو اتجاه يعّر عن الشعور بالنقائص في حياة هذا الإنسان ،
ويا لها من عيشة ، ويا له من شعور مؤذٍ لهذا الإنسان ، ومن ثَمّ يؤذي به هذا الإنسان مَن حوله ..

فاحذر ذلك المحيط stop
وعليك بمياه الحياة التي تملأ بحار الأمل في الله ، والتأمل في عطاياه ، وحكَمِه العطائية، وعلله سبحانه في الزيادة والنقصان والمنع ،
فهو الحكيم جل في علاه .

وأنت جالس على شطآن هذه البحار ، تنفّس بعمق ، وردّد بقلب حاضر " الحمد لله على نعمة التأمل والأمل "

ووقتها فقط سأقول لك من كل قلبي : حمدا لله على سلامتك من كل ألم .

" الحمد لله " فهي دواء لكل داء ..

الحمدلله.. الحمد لله .
فعلا احس بالارتياح عند قولها .
شكراا لك على الطرح الرائع .
تحياتي.
انرت الموضوع اختي
الحمد لله على كل حال

شكرا على الموضوع اخي روي

نحمد الله على كل شي

مكشور اخي روي على الموضوع المفيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top