قال تعالى ({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }
الأعراف180
وعن أبى هريرة رضي الله عنه كما في الصحيحين
إن النبي صلى الله عليه وسلم قال( إن لله تسعا وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة وهو وتر يحب الوتر )
من أحصاها :- قال البخاري معناها الحفظ
قال بن القيم في كتاب بدائع الفوائد
قال ومراتب الإحصاء ثلاث
ألمرتبه الأولى : إحصاء ألفاظها وعددها
( هو الله _ الرحمن – الرحيم – الملك – القدوس _ ……………)
إلى أخر الأسماء الثابتة في كتاب الله وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم
المرتبة ألثانيه من مراتب الإحصاء
فهم معانيها : وهذا أيضا يندرج تحت معنى من أحصاها إذا الإحصاء لا يتوقف عند الحفظ فحسب هذه مرتبه من المراتب
ثم يجب علينا الفهم لهذه الأسماء فما معنى الملك – القدوس ما معنى الرحمن هذا يندرج تحت من حفظها وفهم معانيها
المرتبة الثالثة :
قال تعالى ({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)
إذا المرتبة ألثالثه هي دعاء الله بها بالأسماء والصفات امتثالا لأمره جل وعلا
({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)
والدعاء نوعان :
1- دعاء ثناء وعباده 2- دعاء طلب ومسألة
مثلا حين نقول (لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }
هذا دعاء من أعلى المراتب هذا الدعاء ليس فيه طلب وقد عرفنا
إن الدعاء مرتبتان
الأولى : دعاء ثناء وعباده فأنت تثنى على الله عز وجل
(لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك )
هذا دعاء عباده وثناء وهو المرتبة الأولى
إما دعاء المسالة والطلب اللهم اغفر لي – اللهم ارزقني الى أخره
هذا دعاء طلب ومسالة لا بل هو دعاء ثناء وعباده ونلاحظ هنا
قول رسول الله صلى الله عليه (الدعاء هو العبادة )
فعندما تدعوا إما إن نثنى على الله جل وعلا وهذا دعاء ثناء
وعباده وإما إن تطلب من الله حاجتك وهذا دعاء طلب ومسالة
وهذا يندرج أيضا تحت قوله صلى الله عليه وسلم
(من أحصاها دخل الجنة )
إذا من أحصاها من حفظها وحفظ أعدادها وفهم معانيها
ومقتضياتها ودعا الله بها عز وجل
وفى الحديث الذي رواه البخاري ومسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تسعا وتسعين اسما
من أحصاها دخل الجنة )
إذا جزاء من أحصاها حفظها وفهم معانيها ودعا الله بها عز وجل
دخل الجنة
وهل وحد الموحدون وصلى المصلون وصام الصائمون وقاما
القائمون وبكى الباكون إلا يسالون الله الجنة ويتعوذون من النار
إذا القاعد الأولى :
إن لله أسماء حسنى وصفات عُلا أثبتها الله لنفسه في القرآن الكريم
وأثبتها له عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم
قال تعالى ({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)
ورسوله صلى الله عليه وسلم قال
(إن لله تسعا وتسعين اسما مائه إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة
وهو وتر يحب الوتر )
الأعراف180
وعن أبى هريرة رضي الله عنه كما في الصحيحين
إن النبي صلى الله عليه وسلم قال( إن لله تسعا وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة وهو وتر يحب الوتر )
من أحصاها :- قال البخاري معناها الحفظ
قال بن القيم في كتاب بدائع الفوائد
قال ومراتب الإحصاء ثلاث
ألمرتبه الأولى : إحصاء ألفاظها وعددها
( هو الله _ الرحمن – الرحيم – الملك – القدوس _ ……………)
إلى أخر الأسماء الثابتة في كتاب الله وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم
المرتبة ألثانيه من مراتب الإحصاء
فهم معانيها : وهذا أيضا يندرج تحت معنى من أحصاها إذا الإحصاء لا يتوقف عند الحفظ فحسب هذه مرتبه من المراتب
ثم يجب علينا الفهم لهذه الأسماء فما معنى الملك – القدوس ما معنى الرحمن هذا يندرج تحت من حفظها وفهم معانيها
المرتبة الثالثة :
قال تعالى ({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)
إذا المرتبة ألثالثه هي دعاء الله بها بالأسماء والصفات امتثالا لأمره جل وعلا
({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)
والدعاء نوعان :
1- دعاء ثناء وعباده 2- دعاء طلب ومسألة
مثلا حين نقول (لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }
هذا دعاء من أعلى المراتب هذا الدعاء ليس فيه طلب وقد عرفنا
إن الدعاء مرتبتان
الأولى : دعاء ثناء وعباده فأنت تثنى على الله عز وجل
(لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك )
هذا دعاء عباده وثناء وهو المرتبة الأولى
إما دعاء المسالة والطلب اللهم اغفر لي – اللهم ارزقني الى أخره
هذا دعاء طلب ومسالة لا بل هو دعاء ثناء وعباده ونلاحظ هنا
قول رسول الله صلى الله عليه (الدعاء هو العبادة )
فعندما تدعوا إما إن نثنى على الله جل وعلا وهذا دعاء ثناء
وعباده وإما إن تطلب من الله حاجتك وهذا دعاء طلب ومسالة
وهذا يندرج أيضا تحت قوله صلى الله عليه وسلم
(من أحصاها دخل الجنة )
إذا من أحصاها من حفظها وحفظ أعدادها وفهم معانيها
ومقتضياتها ودعا الله بها عز وجل
وفى الحديث الذي رواه البخاري ومسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لله تسعا وتسعين اسما
من أحصاها دخل الجنة )
إذا جزاء من أحصاها حفظها وفهم معانيها ودعا الله بها عز وجل
دخل الجنة
وهل وحد الموحدون وصلى المصلون وصام الصائمون وقاما
القائمون وبكى الباكون إلا يسالون الله الجنة ويتعوذون من النار
إذا القاعد الأولى :
إن لله أسماء حسنى وصفات عُلا أثبتها الله لنفسه في القرآن الكريم
وأثبتها له عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم
قال تعالى ({وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)
ورسوله صلى الله عليه وسلم قال
(إن لله تسعا وتسعين اسما مائه إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة
وهو وتر يحب الوتر )
اخواني و اخواتي ما نحفظ اسماء الله بس حفظ و خلاص لازم
نحفظها و نعرف معانيها و نعمل و ندعوبها
و جزاكم الله خير
واللي يبغى يعرف اكثر عن معاني اسماء الله
انا و اختي بحور الإخلاص ما نقصر ان شاء الله
وشدوا حيلكم ترى الأسماء مرة سهلة و حلوة
والله يوفق الجميع
bana
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
