تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الإيدز في المرتبة الثانية للأمراض الجنسية

الإيدز في المرتبة الثانية للأمراض الجنسية 2024.

طيلة أعوام فاتت بقيت متلازمة نقص المناعة المكتسب "الايدز" على رأس أخطر الأمراض الجنسية، التي تهدد حياة الانسان دون أن يتم التوصل لعلاج واضح وحقيقي للمرض. وعلى ما يبدو أن مرض جديد يعتقد بأنها أسوأ من الايدز.

المرض الجنسي الجديد قادر على مقاومة تأثير المضادات الحيوية العادية، فيما اكتشف النوع الجديد من سلالة البكتريا التي تسبب مرض السيلان قبل عامين، في اليابان ثم كاليفورنيا فالسويد وفرنسا، ولا يستبعد خبراء احتمال انتشار هذه البكتيريا في دول أخرى أيضاً.

مخاوف عديدة من أن تتحول هذه البكتريا وهي من نوع ho41، إلى وباء قاتل مماثل لمرض الإيدز، رغم أن لم يسجل حتى الآن أي حالة وفاة ناجمة عن الإصابة بالسيلان نتيجة لهذه السلالة. بحسب ما أورت صحيفة القبس الكويتية.

هذا المرض يتوقع أن يكون أسوأ من الايدز، على خلفية أن البكتريا المتواجدة به عدائية جدا، ويمكن لها أن تصيب صحة الانسان بشكل سريع، ما يؤدي إلى أن يدخل المريض في الصدمة الانتانية، ويموت خلال بضعة أيام، كما أفاد الطبيب الأميركي آلان كريستيانسون.

وعن أعراض المرض فتظهر على شكل التهاب قيحي قوي في الجهاز البولي والتناسلي، كما أنه حيناً يتمدد في البلعوم، العينين أو المستقيم. ويتم عادة علاج هذا المرض بالمضادات الحيوية، لكن المشكلة تكمن في تكاثر السلالات المقامة للمضادات الحيوية المستعملة بشكل اعتيادي، وهذا هو حال النوع ho41 المقاوم لدواء سفترياكسون، أي المضاد الحيوي الذي يوصف عالميا لعلاج السيلان.

الخطر الأكبر لدى الرجال هو التهاب حاد في الجهاز التناسلي، وعند النساء ينتشر الالتهاب عبر الرحم وقناتي فالوب حتى تجويف البطن، وذلك في حال لم يعالج مرض السيلان بالشكل المطلوب، بحسب الصحيفة. كما أنه يمكن أن يتسبب في عدم الانجاب لدى الجنسين، وكذلك بالعمى، وعند النساء يتسبب أحيانا بالتصاقات في قناتي فالوب مع خطر الحمل خارج الرحم وآلام الحوض المزمنة.

الطبيب الأميركي قال إنه من المؤكد أن الأمر خطير جدا، مشيرا إلى أن المشكلة الأساسية لانتشار البكتريا هو بالتصرف الجنسي الخطر أو بالممارسات الجنسية مع شريك عابر، والخطأ الثاني البارز يتمثل بعدم اللجوء إلى طبيب اختصاصي عند نشوء المرض والمشاكل المرتبطة فيه، حيث يسعى بعض الأشخاص للعلاج الذاتي معتمدين على بعض أنواع المضادات الحيوية التي يختارها بشكل غير ملائم،

في حين أن هذه المضادات غير الملائمة التي يتم تناولها، هي في الواقع أحد الأسباب المهمة التي ساهمت بانتشار السلالات المقاومة من هذه البكتريا.

عافانا الله وعافاكم جميعا

نسأل الله السلامة..
تسلمين حبوبة..
ندووش ♥
ربنا يبعد عنا وعنكم هذا المرض الخطير

مشكوره اختى بسمه امل على الموضوع الخطير

ربنا يبعد عنا وعنكم هذا المرض الخطير

مشكوره اختى بسمه امل على الموضوع الخطير

الله يبعدنا عن المرض
يسلمووو بسومه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.