تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بدوون موضوع

بدوون موضوع 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمه الله

كيفكم وشلونكم اليومم بصراأاأحه مالقيت موضوع مناسب :32ar

ولكن انا بسوي لكم روايه طويـــــــــــــــــله جداأ

بس مو الحين في هذا الموضوع لانها طويله

وراح اخليها اجزاء لانها طويله وبتمنى الكل يشارك

والي يعرفها يكمل شوي في التعليق

وشكرأاأاأ مع تحيـــأتـي <<<< حنين الشوق >>>>

أهلاً وسهلاً بك .. نورتي

ونحن بانتظارك فلا تتأخري علينا

تحياتي

أهلا و سهلا نورتي القسم
اهلا وسهلا فيك

ونحن بانتظارك

أنا فتاة أبلغ من العمر 23 عاماً، أعيش مع أبي وأمي وإخوتي، لي أختان (29 سنة و15 سنة) وخمسة أخوة ذكور أعمارهم كما يلي (27-25-20-16-10)، ترتيبي في الأسرة الرابع، ومستوانا الديني والأخلاقي عادي لكن أبي ملتزم دينياً، ومستوانا الاجتماعي عادي أيضاً. أدرس بآخر سنة بالجامعة (سنة الامتياز) بأحد التخصصات الطبية، متفوقة في الدراسة -ولله الحمد- لكن في العامين الأخيرين هبط مستواي كثيراً، يصفني الجميع بالهدوء والخجل وأحياناً الجمال… لكن يتساءلون دوماً لماذا يكون وجهي حزيناً أو عابساً! أنا محجبة حجاباً شرعياً مع الخمار، ولله الحمد.

لا أعرف من أين أبدأ بالضبط، لكن أظن أنه من الصواب أن أبدأ من الطفولة، وبالتحديد عندما كنت بعمر الثالثة أو الرابعة (لا أذكر بالضبط، لكنني لم أكن قد التحقت بالمدرسة حينها، وأذكر الموقف كلقطات فقط).

كنا في حجرة الطعام نلعب أنا وأختي الكبرى وأخواي اللذين يكبراني وابن عمتي الذي لا أعرف عمره بالضبط لكنه يكبر أختي الكبيرة بما يزيد عن العامين أو أكثر، كنا نصعد فوق الطاولة بعد أن أبعدنا عنها الكراسي ونقفز فوق كومة من الفرش، وكل منا يحاول أن يقفز بطريقة تثير الإعجاب، كنت أحاول الصعود فوق الطاولة، لكني لم أستطع ولم ينتبه لي أحد من إخوتي، فجاء ابن عمتي وحملني لكن ليس بالطريقة المعهودة (وهي الرفع من تحت الذراعين أو الخصر)، بل وضع يده بين فخذاي ورفعني، شعرت بالضيق أو الحرج أو الإهانة حينها، لكن سرعان ما تناسيت الموقف وأكملت اللعب.

وبس هذا الي اليوم بكره اضيف الباقي لكن هذي مو قصتي انا هههههههههه

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.