كيف أطور ذاتي 2024.

كيف أطور ذاتي

1- تقدير الذات وتطويرها
احترام الذات والإحساس بقيمته كفرد في هذا المجتمع ، والابتعاد عن ما يعكس شعورك ويؤثر فيه سلباً عن طريق النظر بايجابية للحياة ولنفسه كشخص ذو قيمة. وتطوير الجانب الغالب عليه و موازنة الأنماط لديه

2- قيم نفسك
بعد كل عمل تقوم به أو هدف تقدم عليه ، راجع نفسك وانظر إذا ما كنت تقدمت أو مازلت في مكانك ، وهذا يساعد على التطور والاستمرار .

3- تحسين نظرتك للزمن
أكان الماضي أو الحاضر وحتى المستقبل
فالتعلق في الماضي وخاصة إذ ما كان مؤلم لا يعطي أي نتيجه ، لأنه يسحبك له ويقيد تقدمك .
ركز على الحاضر واستفد من دروس الماضي في تطويره وإن كان يحمل الكثير مما يضايقك فحسنه من أجل مستقبل المشرق
حدد أهدافك التي تهمك وأبحث في سبل تحقيقها

4- حسن إدارتك لنفسك ووقتك
بوضع خطط لأهدافك اليومية ومن بعد ذلك الشهرية والسنوية
الاستفادة من وقت الفراغ ( في القراءة ، التأمل ، الاسترخاء )
قضاء بعض الوقت في الاطلاع على كل ما يفيد ويساعد على تحقيق أهدافك

للاستفادة من الوقت والتخلص من خلط الأمور

غير مل
غير ملح / هـــام
ملح / هـــام
غير هام / غير ملح
ملح / غير هام

5- جدد طاقتك
من خلال الخطوات الأربعة لتجديد الطاقة
– لاحظ ما يمنحك الطاقة ويسلبها
– الحيلولة دون حدوث فقد غير ضروري لها
– أحداث التوازن عن طريق الربط بين الأشياء التي تضيف لك طاقة وتلك التي تسلبك إياها
– أبحث عن فرص لزيادة الأمور التي تزيد طاقتك في يومك

6- معرفة نقاط القوة و نقاط الضعف
و نقاط القوة هي تلك الأمور التي تملكها في وقتك الحالي تساعدك على استثمار الفرص الأفضل
مثل ( المرونة ، التحفيز الرغبة ، الإيمان بتحقيق الأهداف ، الإصرار ، تقدير الذات )

أما نقاط الضعف فهي تلك الأمور تضعف قدرتك على استثمار فرصيك موجودة الآن تحد من تقدمك
مثل ( عدم الصبر ، الكسل ، اليأس ، التقلب المزاجي ، عدم المرونة )

7- حل المشاكل المتراكمة
عندما نصادف مشكلة نجعلها اكبر همنا، فيصبح تفكيرنا منحصر فيها ويطول الوقت دون أن نجد الحل ، ومع مرور الأيام تظهر لنا مشكلة أخرى وتبدأ المشاكل بالتراكم ، حتى نعيش على أساس تدعمه رواسب هذه المشاكل
لهذا عندما تقابل مشكلة معينه أعط نفسك وقت محدد لتفكر في المشكلة ومن ثم انتقل للتفكير في حلها ، ووسع دائرة التفكير حتى تجد الحل بسهولة

8- بناء الثقة في النفس
تؤثر الثقة في قدرة الفرد على الاستمتاع بالحياة في أوقات الانتصار ، والتكيف مع الإحباطات التي قد تطرأ عليه في وقت النكسات.

فالثقة شعور خاص و فردي للغاية ، لذلك إذا أردت بناء الثقة في نفسك ، فعليك أولاً أن تبحث عن البواعث التي تثيرها وتنميها .
فالأشخاص الواثقين يتمتعون بالمثابرة ومواصلة السعي ، وهم مستعدون لتحمل المخاطر و الخوض في تحارب جديدة ، كما إنهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم ويميلون إلى الاسترخاء في المواقف الاجتماعية

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
بارك الله فيك غاليتي عالطرح
باركـ الله فيج
و جعله في ميزان حسانتك
طرح جدا رائع و مفيد

تحياتي

شكرا لمروركم ان شاء الله تستفادوا
في امان الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top