27/12/2009
AFP PHOTO/MENAHEM KAHANA
على الرغم من تأكيد السلطات الإسرائيلية على وصولها للأهداف المرجوة من الحرب على غزة. إلا أن مدينة سديروت تبدو خالية اليوم من السكان الإسرائيليين ومن بقي هناك لا يزال يعيش حالة من الحذر والرعب.
ففي 27 من ديسمبر/كانون الاول عام 2024، قصفت الة الحرب الاسرائيلية غزة مستهدفة القضاء على حماس ووقف اطلاق صواريخ القسام التي كانت سببا لاشعال سماء غزة على مدار 22 يوما لم تهدا معها الحناجر العربية واليوم ما الذي حققته اسرائيل.
فلقد فشلت اسرائيل في تحقيق اهدافها في الحرب على غزة، لكنها نجحت بصدم العالم باسره، نجحت في استخدام الاسلحة المحرمة وبث الرعب في قلوب اطفال غزة وكل هذا لانها خططت لتقسيم غزة لخمسة اقسام كمحاوله لفصل القطاع الشمالي عن القطاع الجنوبي وفصل رفح عن خان يونس ذات الكثافة السكانية الاعلى في عموم فلسطين والاشد تحصينا وقوة.
وحاولوا أن يضغطوا على شعب غزة لك يترك الأرض والدار ولكن في الحقيقة هم من تركوا وهذا يدل على ضعفهم وجبنهم وعلى أن الأرض ليست أرضهم
تقبل مروري واحترامي………دمت بخير
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وحاولوا أن يضغطوا على شعب غزة لك يترك الأرض والدار ولكن في الحقيقة هم من تركوا وهذا يدل على ضعفهم وجبنهم وعلى أن الأرض ليست أرضهم
تقبل مروري واحترامي………دمت بخير
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اختي الغاليه سيل الحب
لكم يشعر الجبان بالخزي والعار وهو يرى عكس ما تمناه
مذا سيحدث لو العالم العربي يومها تبنى المقاومه كخيار ؟
لن استبق واستطلع لكن لصار اليوم الف خبر عكسي للحرب
لما كنا لنرى الحرب طال امدها بل سوف تخشى اسرائيل ومن خلفها من امتداد للحرب
اذا كانت فئه قليله مثل حماس كسرت الارداه لقوة اسرائيل وجيشها العتي
الا تستحق الجيوش العربيه ان تناظل ولو مره لهدف
ربي يسعدك اختي
الخالد