يوم من أيام العتق من النار 2024.

ﻗﺎﻟﺖ ﻋﺎﺋﺸﺔ رضى الله عنها : ﺇﻥ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ:

" ﻣﺎ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻌﺘﻖ اﻟﻠﻪ ﻓﻴﻪ ﻋﺒﺪا ﻣﻦ اﻟﻨﺎﺭ، ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﻋﺮﻓﺔ،

ﻭﺇﻧﻪ ﻟﻴﺪﻧﻮ، ﺛﻢ ﻳﺒﺎﻫﻲ ﺑﻬﻢ اﻟﻤﻼﺋﻜﺔ، ﻓﻴﻘﻮﻝ: ﻣﺎ ﺃﺭاﺩ ﻫﺆﻻء؟ "

رواه مسلم
وعن سؤال ربنا عن مراد هؤلاء قرأت شرحا راقني والله أعلم
قال القاري : أي أي شيء أراد هؤلاء حيث تركوا أهلهم وأوطانهم وصرفوا أموالهم وأتعبوا أبدانهم أي ما أرادوا إلا المغفرة والرضاء والقرب واللقاء ، ومن جاء هذا الباب لا يخشى الرد ، أو التقدير : ما أراد هؤلاء فهو حاصل لهم ودرجاتهم على قدر مراداتهم ونياتهم . أو أي شيء أراد هؤلاء ؟ أي شيئًا سهلاً يسيرًا عندنا
والله أعلم بمراده من قوله

جزاك الله الف خير وكتب لك عن كل حرف اجرا
شكرا على الدعاء الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.