الحكومة المصرية تتلقة 60 مليون جنيه لمبادرة الشيخ حسان 2024.

الحكومة المصرية تتلقى 60 مليون جنيه لمبادرة الشيخ "حسان"

كشفت فايزة أبو النجا، وزيرة التخطيط والتعاون الدولى في مصر أن الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء قد رحب بمبادرة الداعية محمد حسان فيما يخص جمع تبرعات بما يساوى قيمة المعونة الأمريكية

.
وقالت أبو النجا: "أحد رجال الأعمال، رفض ذكر اسمه، تبرع بـ 40 مليون جنيه، فيما تبرعت إحدى الشركات المصرية بـ 20 مليون آخرين"

.
وأصافت التخطيط والتعاون الدولي فور انتهاء اجتماع مجلس الوزراء اليوم: "هناك تنسيق بين الحكومة ومشيخة الأزهر لدعم مبادرة الشيخ محمد حسان".

وكان المرشح المحتمل للرئاسة المصرية الدكتور سليم العوا قد أعلن دعمه وأعضاء حملته لمبادرة الشيخ محمد حسان لجمع معونة مصرية وتقديمها للجيش المصري، للاستغناء عن المعونات الأجنبية.

وقال الدكتور العوا: إنه بمجرد علمه بمبادرة الشيخ محمد حسان قرر مساندتها والدعوة لتفعيلها في كل مكان، ولدى كل قطاعات الشعب المصري، وسوف يطرحها على المصريين في الدول الأوروبية.

وأشار العوا إلى أن هذه المبادرة هي دعوة لكل مصري ليساهم في المعونة المصرية، لتستغني عن المعونة الأجنبية بكل أشكالها، مؤكدًا أنه دائمًا في كل لقاءاته الجماهيرية يؤكد على أهمية رفض القروض والمنح الأجنبية بأشكالها المختلفة حتى لا يتخذها البعض ذريعة للتدخل في شئوننا الداخلية, وفقًا لصحيفة الوفد.

وأوضح الدكتور سليم العوا أن جميع أعضاء حملته الانتخابية والمتطوعين ومقار الحملة في كل محافظات مصر، سيكونون في خدمة مبادرة الشيخ محمد حسان، والحملة ستشارك في الدعوة إلى التبرع للمبادرة بكل الوسائل التي تملكها.

وحول المعونة الأمريكية، قال العوا: إن "من يمد إلينا يد العون فأهلاً به، ومن مد لنا يد الذل والمهانة فلن نقبلها بأي شكل من الأشكال، ولن نفتقر ولن نجوع، فمصر بلد غني تستطيع أن تتكافل وتعيش دون معونات".

منقول ………………..

جزاك الله خيرا شيخنا محمد حسان ……………….انقذت مصر من الاذلال ……………

وجزى الله كل خير لمن ساهم في خدمة بلده مصر ………….

اثرياء مصر كثر ………………..لبداوا في بناء الوطن

ونتمنى من اهلنا في مصر الالتفات الى العلماء والمشايخ الحقيقيين والاخذ بمشورتهم …………………

ونتمنى من الدول ان تستشير العلماء الربانيين………………

لكن هناك سؤال واتفاقية كامب ديفيد تشترط المساعدات الامريكية مقابل السلام المزعوم ………………اذا علينا الغاء المعاهدة وقطع التطبيع ……………..لاننا استغنينا عنهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.