حاجتنا الى الخشوع فى الصلاه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحلقة الأولى

( حاجتنا إلى الخشوع في الصلاة )


أولا : روابط التحميل :


الجزء الاول


الجزء الثانى

ثانيا :عناصر الحلقة :

تدور الحلقة على تأكيد معنى إحتياجنا للخشوع في الصلاة وأهميته في حياتنا …

وعن مفهوم الخشوع فى الصلاه

وان الخشوع في الصلاة ليس مجرد عدم السرحان في الصلاة وفقط بل إن عدم السرحان في الصلاة هو أول خطوات الخشوع في الصلاة ..

* عدم السرحان في الصلاة لا يحتاج إلى مجاهدة كبيرة يكفيك أن تعلم أن لذة الخشوع في الصلاة ألذ وأجمل بكثير من الإنشغال والسرحان في الصلاة

وأكثر ما يعينك على عدم السرحان هو فهم معاني الصلاه.. فكثير من الناس يصلي منذ الصغر ولكن من يعرف الفرق بين إسم الله الرحمن وإسم الله الرحيم ؟

فأكثر ما يعيننا على عدم السرحان في الصلاة هو أننا نعلم معاني ما نقول وما نسمع , لأن معرفة هذه المعاني تطير بالقلب إلى سماء الخشوع والرجاء وحب الله .

نبدء سوياً في هذه الدورة ومن أهم الأشياء التي نوّد أن نأكد عليها ,, أننا ننسى كلمة

" أنا لا استطيع "
" أنا معرفش "
" أنا مش متعود "

وأنظروا إلى هذه القصة ..

3 – من قصص الخاشعين

والفائدة من هذه القصة أنه يجب علينا أن نعود أنفسنا حتى ولو بأقل الأشياء ونعود أنفسنا على قلة الحركة في الصلاة ..

كمان أن كثير من الناس يتحمل كثير من التعب في سبيل الدنيا وفي سبيل كثير من الأشياء الحرام .. فيجب علينا ان نصبر ونعود أنفسنا على الخشوع .

الواجب النظري
الخشوع في الصلاة هو ألا تسرح في الصلاة صح أم خطأ ؟

ما هو الفرق بين إسم الله الرحمن وإسم الله الرحيم ؟

( يمكنك البحث في تفسير القرآن )

5 – الواجب العملي :

قراءة تفسير سورة الفاتحة
ادخل هنا

#2

تمت بحمد الله أول حلقة

المطلوب من كل المشتركين:
1- استماع الحلقة ( فيديو أو صوتي )
2- الرد هنا في موضوع الحلقة
3- الإجابة على اسئلة الحلقة في الموضوع الخاص بكم والتأكيد على القيام بالواجب العملي في نفس الموضوع
واجابتك على جميع الحلقات حتكون
فى نفس الموضوع اللى فاتحتوه هنا في القسم

وأي سؤال له علاقه بالحلقة أو أي خاطرة لها علاقة بالحلقة تكون هنا في موضوع الحلقة


وأي سؤال خاص بالدورة ككل يكون في الموضوع العام للدورة
هنا
دورة تدريبيه في ( الخشوع في الصلاة )


الحلقه مكتوبه

في حفظ الله ورعايته



تفسير سورة الفاتحه من التفسير الميسر

سورة الفاتحه

تابع لدورة الخشوع فى الصلاه

سورة الفاتحة سميت هذه السورة بالفاتحة : لأنه يفتتح بها القرآن العظيم .

وتسمى المثاني : لأنها تقرأ في كل ركعة, ولها أسماء أخر.


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ( 1 )

أبتدئ قراءة القرآن باسم الله مستعينا به,

(

اللهِ ) علم على الرب – تبارك وتعالى- المعبود بحق دون سواه, وهو أخص أسماء الله تعالى, ولا يسمى به غيره سبحانه.

( الرَّحْمَنِ ) ذي الرحمة العامة الذي وسعت رحمته جميع الخلق,

( الرَّحِيمِ ) بالمؤمنين, وهما اسمان من أسمائه تعالى، يتضمنان إثبات صفة الرحمة لله تعالى كما يليق بجلاله.

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ( 2 )

( الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ ) الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال, وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، وفي ضمنه أَمْرٌ لعباده أن يحمدوه, فهو المستحق له وحده, وهو سبحانه المنشئ للخلق, القائم بأمورهم, المربي لجميع خلقه بنعمه, ولأوليائه بالإيمان والعمل الصالح.

الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ( 3 )

( الرَّحْمَنِ ) الذي وسعت رحمته جميع الخلق,

( الرَّحِيمِ ) , بالمؤمنين, وهما اسمان من أسماء الله تعالى.

مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ( 4 )

وهو سبحانه وحده مالك يوم القيامة, وهو يوم الجزاء على الأعمال. وفي قراءة المسلم لهذه الآية في كل ركعة من صلواته تذكير له باليوم الآخر, وحثٌّ له على الاستعداد بالعمل الصالح, والكف عن المعاصي والسيئات.

إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ( 5 )

إنا نخصك وحدك بالعبادة, ونستعين بك وحدك في جميع أمورنا, فالأمر كله بيدك, لا يملك منه أحد مثقال ذرة. وفي هذه الآية دليل على أن العبد لا يجوز له أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف إلا لله وحده, وفيها شفاء القلوب من داء التعلق بغير الله, ومن أمراض الرياء والعجب, والكبرياء.

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ( 6 )

دلنا , وأرشدنا, ووفقنا إلى الطريق المستقيم, وثبتنا عليه حتى نلقاك, وهو الإسلام، الذي هو الطريق الواضح الموصل إلى رضوان الله وإلى جنته, الذي دلّ عليه خاتم رسله وأنبيائه محمد صلى الله عليه وسلم, فلا سبيل إلى سعادة العبد إلا بالاستقامة عليه.

صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ ( 7 )


طريق الذين أنعمت عليهم من النبيين والصدِّيقين والشهداء والصالحين, فهم أهل الهداية والاستقامة, ولا تجعلنا ممن سلك طريق المغضوب عليهم, الذين عرفوا الحق ولم يعملوا به, وهم اليهود, ومن كان على شاكلتهم, والضالين, وهم الذين لم يهتدوا, فضلوا الطريق, وهم النصارى, ومن اتبع سنتهم. وفي هذا الدعاء شفاء لقلب المسلم من مرض الجحود والجهل والضلال, ودلالة على أن أعظم نعمة على الإطلاق هي نعمة الإسلام, فمن كان أعرف للحق وأتبع له, كان أولى بالصراط المستقيم, ولا ريب أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم أولى الناس بذلك بعد الأنبياء عليهم السلام, فدلت الآية على فضلهم, وعظيم منزلتهم, رضي الله عنهم.


ويستحب للقارئ أن يقول في الصلاة بعد قراءة الفاتحة: ( آمين ) , ومعناها: اللهم استجب, وليست آية من سورة الفاتحة باتفاق العلماء; ولهذا أجمعوا على عدم كتابتها في المصاحف.

في حفظ الله ورعايته

موضوع جميل رورا^_^

بجاوب قبل ما اشوف الموضوع
عشان كل هذا
بعرفو من قبل بادق التفاصيل
وبعده بشوف الحلقة
عشان اعرف حجم معلوماتي عن الموضوع^_^

الان شفت كامل الموضوع لكن وجهتني مشكلة بلصوت حليته بصعوبة^_^
المهم صحيح كل هذا بعفرو من قبل

لكن بد لصراحة عجبني اسلوبو كثير لهذا الشيخ^_^

يعني بعطي حماس زيادة^_^

بنسبة للاسئلة جوبته والان شفت تفسير الفاتحة كمان مرة^_^

ان شاء الله نشوف كمان حلقة^_^

جزك الله خير عنجد ما بعرف كيف خلصت الحلقه بسرعه
انا يعجبني هذ شيخ كثير اتابعه في رمضان
خلص حبيبتي جوبت ع الاسئله وشفت تفسير سوره الفاتحه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.