رغم سنها الذي لم يتجاوز العشرة أشهر، وإصابتها بمتلازمة داون، أو ما عرفت باسم “المنغولية”، إلا أن ذلك لم يقف حائلاً بينها وبين دخولها عالم عرض الأزياء، حيث أصبحت الطفلة “فالنتينا غيريرو” من ميامي، الوجه الإعلاني لملابس سباحة المصممة الإسبانية “دولوريس كورتيس”، التي بادرت في سابقة فريدة من نوعها لإدخال هذه الفئة إلى عالم مشاهير الموضة.
تجدر الإشارة أن التدخل المبكر منذ الطفولة، والعلاج الطبي، إضافة لتوفير جو عائلي متعاون والتدريب المهني، يساهم في تطوير النمو الكلي للطفل المصاب بمتلازمة داون. وبالرغم من أن بعض المشاكل الجينية التي تحد من قدرات طفل متلازمة الداون لن تتغير إلا أن التعليم والرعاية المناسبين قد يحسنان من جودة الحياة.
ربنا يشفيها ويشفي الجميع
ميرسي ياقمر على الطرح
يعطيكي العافيه
في حفظ الله ورعايته
الله يشفيها
حلو الموضوع
يسلمو الايادي
تحيتي
حلو الموضوع
يسلمو الايادي
تحيتي
شكرا لمروركم
تحياتي
تحياتي
ماشاء الله عليها حبوبه
ربنا يشفيها
يسلمو اختي الكريمة
دمتي