كيف تكتسب محبه الاخرين 2024.

السلام عليكم ورحمه الله
بالبدابه حبيت اشارككم في هذا المنتدى الاكثر من رائع بهذة المشاركه التي نالت اعجابي كثيراونقلتها للفائدة
سامحوني على طول المشاركه لكن فائدتها عظيمه

كيف تكسب محبة الاخرين ..؟؟؟
جــــامل وأنت الأفضل
يقول المثل …. ارضاء الناس غاية لا تدرك
ومع ذا وذاك الا اننا نسعى جاهدين لان نكون دوما قي قلوب الناس وفكرهم
ونحاول دوما ان نجد لانفسنا منهم مكانه
ونبحث في ما من شأنه تحقيق ذلك
في الحقيقه … اغلبنا يبحث عن ارضاء الناس
ولكنها صعبه … نعم … معادله صعبه
وقبل ذلك يجب ان ترضي نفسك
لانك لو عشت في سلام مع نفسك
فسوف تعيش في سلام مع الاخرين
مثلاً من خلال تجربة شخصيه أو من خلال واقعك
والكثير من النوعيه هذه اذا فتحت الموضوع تلقاه سرد
لنقاط زي اللي كنا نقراها في الكتب ايام الدراسه
وزي حكمة اليوم اللي في الجرايد تقراها
فـكيف تكسب محبة الاخرين ..؟؟
لتكسب محبة الأخرين أعطهم على كيفهم
يعني تجامل ولا تقول للغلطان انت غلطان
اذا في وحده تحب انك تمدحها… امدحها
اذا واحد يحب الترفيـع ….. رفـع فيه
اذا إثنين تهاوشوا … إمشي عند كل واحد وقل .. ذاك غلطان عليك
وانت مسكين … والله الرجال غلطان عليك
جامل…. جامل… جامل لما تـتـعب
لما تحس انها حياتك مزيفه
الكذاب…. لاتقول عليه كذاب
قول… عنده ظروف… ويتجمل مايكذب
والي اخره من الافعال هذه
جـــامل و أنت الأفضـــل
لكي تكسب ود الناس و حبهم المخدوع … جامل
لكي يكون هناك لك مركز بين الأقوياء … جامل
لكي تحس أن قد وصلت القمة الوهمية … جامل
لكي تكون اكثر شعبية من الإنسان الصريـح … جامل
لكي تسكب محبة من حولك + المحبة الوقتية + … جامل
و لكي تكسب محبتهم وقت الرخاء فقط … جامل
لكي تطيح بمن حولك وتأخذ مكانهم … جامل
اترك المواجهة و الاختلاف و فقط … جامل
اترك الصراحة و النقد البناء و اتجه إلى الخدع و … جامل
اوهم الناس بلسانك العذب و … جامل
اوهم من حولك بقدراتك على الالتواء و … جامل
في الحقيقة موضوع كبير و يطول الحديث عنه و عن المجاملات التي قد نراها في حياتنا الخاصة و العامة
و قد أصبحت جزء لا يتجزأ من حياة بعض الناس …
أصبح الناس يريدون فقط الرقي بكلماتهم و اخذ مكان ليس بمكانهم في الحياة … فقط للأسباب شخصية …
المجاملات كثرت في حياتنا ، و قد يكون لها أسباب تختلف من شخص للآخر
و لكن الهدف الحقيقي هو تقريباً استغفال الناس عن الحقيقة
و الصراحة التي يجب أن تقال
قد نحتاج في بعض الأحيان إلى المجاملة و لكن ليس كل الأوقات
لتكون موضع الترحيب اينما حللت … اظهر اهتماما بالناس
**لكي تترك أثرا طيبا فيمن تقابله أول مرة … ابتسم
**لكي تصبح متحدثاً بارعاً … كن مستمعاً طيباً وشجع محدثك على الكلام عن نفسه
اذا أردت ان يسر بك الناس … تكلم فيما يسرهم ويلذ لهم
اذا أردت ان يحبك الناس في الحال … اسبغ التقدير على الشخص الآخر واجعله يحس بقيمته
**لكي تكسب انسان الى وجهة نظرك …
– دعه محتفظا بماء وجهه

– دعه يتولى دفة الحديث

– لاتجادل .. واعلم ان افضل السبل لكسب جدال هو تجنبه

– اعترف بخطئك ان كنت مخطئاً

– اسأل اسئلة تحصل من ورائها على الاجابة بنعم

لكي لاتخلق لك اعداء … احترم رأي الشخص الآخر و لاتقل لأحد انك مخطئ

اذا كان قلب احد مليء بالحقد والبغضاء عليك فلن تستطيع ان تكسبه الى وجهة نظرك بكل مافي الوجود من منطق . ولكن … عامله برفق ولين ودع الغضب والعنف وستصل الى قلبه

لكي تحصل على روح التعاون … دع الشخص الآخر يحس ان الفكرة فكرته

الشخص الذي يبدو انه مشاكس وعنيد يمكن ان يصبح منصفا مخلصاً اذا انت عاملته على ان منصف مخلص
اي حاول تحفيز الدوافع النبيلة لديهم

**اذا اردت النجاح وعندما لاينفع شيء آخر … ضع الأمر موضع التحدي

**لكي تملك زمام الناس دون ان تسيء اليهم او تستثير عنادهم …

– ابدأ بالثناء الطيب والتقدير المخلص

– تكلم عن اخطائك اولاً قبل ان تنتقد الشخص الآخر

– الفت النظر الى اخطاء الآخرين من طرف خفي وبلباقة

– قدم اقتراحات مهذبة ولا تصدر اوامر صريحة

– اجعل الغلطة التي تريد اصلاحها تبدو ميسورة التصحيح واجعل العمل الذي تريده ان ينجز يبدو سهلا هيناً

لكي تحفز الناس الى النجاح … امتدح اقل اجادة تراها وكن مخلصاً في تقديرك مسرفاً في مديحك
وبث الأمل في نفوسهم بلفت انظارهم الى مواهبهم المكبوته

بالمقابل هنا سأضع بين يديكم إحدى عشر وسيلة للتأثير على القلوب

هذه سهام لصيد القلوب، أعني تلك الفضائل التي تستعطف بها القلوب، وتستر بها العيوب وتستقال بها العثرات
وهي صفات لها أثر سريع وفعّال على القلوب، فإليك أيها المحب سهاماً سريعة ما أن تطلقها حتى تملك بها القلوب فاحرص عليها
وجاهد نفسك على حسن التسديد للوصول للهدف

الوسيلة الأول: الابتسامة
قالوا هي كالملح في الطعام، وهي أسرع سهم تملك به القلوب وهي مع ذلك عبادة وصدقة، فتبسمك في وجه أخيك صدقة

الوسيلة الثانية : البدء بالسلام / التحية
سهم يصيب سويداء القلب ليقع فريسة بين يديك لكن أحسن التسديد ببسط الوجه والبشاشة، وحرارة اللقاء وشد الكف على الكف
وهو أجر وغنيمة فخيرهم الذي يبدأ بالسلام

الوسيلة الثالثة : الهدية
ولها تأثير عجيب فهي تذهب بالسمع والبصر والقلب، وما يفعله الناس من تبادل الهدايا في المناسبات وغيرها
أمر محمود بل ومندوب إليه على أن لا يكلف نفسه إلا وسعها

الوسيلة الرابعة : الصمت وقلة الكلام إلا فيما ينفع
وإياك وارتفاع الصوت وكثرة الكلام في المجالس، وإياك وتسيد المجالس وعليك بطيب الكلام ورقة العبارة ، فالكلمة الطيبة صدقة ولها تأثير عجيب في كسب القلوب والتأثير عليها حتى مع الأعداء فضلاً عن إخوانك وبني دينك

الوسيلة الخامس: حسن الاستماع وأدب الإنصات وعدم مقاطعة المتحدث

: الوسيلة السادسة
حسن السمت والمظهر
وجمال الشكل واللباس وطيب الرائحة

الوسيلة السابعة : بذل المعروف وقضاء الحوائج
سهم تملك به القلوب وله تأثير عجيب صوره الشاعر بقوله
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم … فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ
بل تملك به محبة الله ،، والله يقول : أحسنوا إن الله يحب المحسنين
إذا أنت صاحبت الرجال فكن فتى …….. مملوك لكل رفيق
وكن مثل طعم الماء عذبا وباردا ……… على الكبد الحرى لكل صديق
عجباً لمن يشتري المماليك بماله كيف لا يشتري الأحرار بمعروفه، ومن انتشر إحسانه كثر أعوانه

الوسيلة الثامنة: بذل المال
فإن لكل قلب مفتاح، والمال مفتاح لكثير من القلوب خاصة في مثل هذا الزمان

الوسيلة التاسعة : إحسان الظن بالآخرين والاعتذار لهم
فما وجدت طريقا أيسر وأفضل للوصول إلى القلوب منه، فأحسن الظن بمن حولك وإياك وسوء الظن بهم وأن تجعل عينيك مرصداً لحركاتهم وسكناتهم
فتحلل بعقلك التصرفات ويذهب بك كل مذهب، واسمع لقول المتنبي
إذا ساء فعل المرءِ ساءت ظنونه …… وصدق ما يعتاده من توهم
عود نفسك على الاعتذار لإخوانك جهدك فقد قال ابن المبارك المؤمن يطلب معاذير إخوانه، والمنافق يطلب عثراتهم

الوسيلة العاشرة : أعلن المحبة والمودة للآخرين
فإذا أحببت أحداً أو كانت له منزلة خاصة في نفسك فأخبره بذلك فإنه سهم يصيب القلب ويأسر النفس
فإعلان المحبة والمودة من أعظم الطرقِ للتأثير على القلوب. فإما مجتمع مليء بالحب والإخاء والائتلاف
أو مجتمع مليء بالفرقة والتناحر والاختلاف
وللأسف، فالمشاعر والعواطف والأحاسيس الناس منها على طرفي نقيض
فهناك من يتعامل مع إخوانه بأسلوب جامد جاف مجرد من المشاعر والعواطف
وهناك من يتعامل معهم بأسلوب عاطفي حساس رقيق ربما وصل لدرجة العشق والإعجاب والتعلق بالأشخاص.
والموازنة بين العقل والعاطفة يختلف بحسب الأحوال والأشخاص، وهو مطلب لا يستطيعه كل أحد لكنه فضل الله يؤتيه من يشاء

الوسيلة الحادي عشر: المداراة
فهل تحسن فن المداراة؟ وهل تعرف الفرق بين المداراة والمداهنة؟
والفرق بين المداراة والمداهنة أن المداراة بذل الدنيا لصلاح الدنيا أو الدين أو هما معا
وهي مباحة وربما استحبت، والمداهنة ترك الدين لصلاح الدنيا
فالمداراة لين الكلام والبشاشة للفساق وأهل الفحش والبذاءة، أولاً اتقاء لفحشهم
وثانيا لعل في مداراتهم كسباً لهدايتهم بشرط عدم المجاملة في الدين
وإنما في أمور الدنيا فقط، وإلا انتقلت من المداراة إلى المداهنة فهل تحسن فن المداراة بعد ذلك؟
كالتلطف والاعتذار والبشاشة والثناء على الرجل بما هو فيه لمصلحة شرعية

مع خالص تحياتي

الف شكر وتحياتيييييييييي
مرسي على الموضوع الحلو وانا حبيت الفكرة
سلمت يمينك ع الموضوع الراائع

لا عدمنااك

امممممممممم

ممكن نعطي المجامله هون اسم تاني

لان بهالطريئه رح تكون كل علاقاتنا كزب!!

مفي شي حئيئي !!

ع العموم يسلمو ع الموضوع

تقبلي مروري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.