هو مؤلم جداً 2024.

هو مؤلم جداً
حين أريد أن أقولها؟؟
هل هي مؤلمة كلمة أحبك
شوقي,,في صدري ,,يخشى الأصطدام بواقعك
أنت دائما في ذاكرتي كلما يهزني الحنين إليك
هو مؤلم إن قلتها أو لفظتها؟؟
أنني أحبك
كلما أريد أن أقولها
بكيت السماء
وتغيمة بغيوم سوداء
فتغيب شمس نهارك عن سمائى
فأرتعب من غيابك وأخاف من
البرق وصوت الرعد وأرتجف
أبحث عن طريق توصلني إليك صدفة
عن ملامحك في مخيلاتي
وأريد أن أناديك بصوتي
ولكن أحبس صوتي في أعماق قلبي ولا أناديك
وأختنق من ألمي ,,,فلا تسمع أنين مشاعري
لمــاذا ؟؟ هي مؤلمة هل الكلمة ,,,
هل أودعك وأذهب بكل ألم
بدمعة الوداع
بموت الرحيل
هل هكذا هي النهاية
أسئل السماء ربما أجد عندها جوابي
هل سوف يحزن مثلي عند رحيلي ؟؟؟
فتحت قلبي تطايرة كل الأشياء من حولي
أصبحت تغمرني الفوضى
عبثة الرياح بكل أوراقي
فتناثرة على كل الغرفة
إحساس يجبرني على الوداع
كل شىء أصبح بارد
وأنا أرتعش
هل أعلن عن رحيلي وأبتعد
ويبقى كل شىء سر جميل
رغم أنه كان أليم وبعيد
فأنت منذ عرفتك ,,,يسكنك الغياب عن واقعي
هل هو مؤلم جداً حين أريد أن ألفظها ؟؟
وهل هو مؤلم أعلاني عن الرحيل والأبتعاد ؟؟

يسلمو يالغلا

تحياتي

لحب و كبرياء
أحببتك و لك اعترفت ، و أحبتني لي اعترفت ، لماذا في لحظات لهفتي أنت انسحبت؟ هل يمكن أن يجتمع الحب و الكبرياء ؟
هل تتخذ الحب قضية كرامة ؟ هل لهفة المحب إذلال للكبرياء ؟
أسئلة تطرحها علي تلا فيف دماغي و أشعرتني بالخوف و الإعياء .
هل اعترافي بودي و حبي إدانة ؟ ليقاضى قلبي بالهجران و عزتي بكسر الكبرياء ؟ أحبك و يا ليثني ما اعترفت لك و ما تلهفت إليك ، كأنني العطشانة التي تشرب من ماء ملح ثجاج ما يروني بل كلما شربت زادني عطشا . هلا تجيبني والغموض ينزاح أم تصمت و ترى أنه أبلغ من كلمات ترد بها الجواب ؟ رد جوابا، حبا، لقاءا، همسة، وداعا، لكن لا تصمت فالصمت جفاء وكسر للكبرياء.

جئت من هنا للآنثر حروفى بجورار أحرفيك الجميله

سيدتي هنا في منبر الكلمات

عندما نضع أصبعنا على الكيبورد

تكون أحسيسنا هي التي تكتب

ومشاعرنا تشارك الكيبورد

في رسم الحروف أني

وجدت بخاطرتكِ أنثى بقلب طفله حالمه

ترسم مشاعرها بصدق وتكتب بتميز

فكان التميز حليف قلبكِ قبل قلمكِ

حيث استطعتي أن تجعلي

قلوبنا بتواصل مع مشاعركِ

سلمت يداكِ

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص ثاني يسلمو يالغلا

تحياتي

شكرا لمرورك العطر
تحياتي واحترامي

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الشرق

لحب و كبرياء
أحببتك و لك اعترفت ، و أحبتني لي اعترفت ، لماذا في لحظات لهفتي أنت انسحبت؟ هل يمكن أن يجتمع الحب و الكبرياء ؟
هل تتخذ الحب قضية كرامة ؟ هل لهفة المحب إذلال للكبرياء ؟
أسئلة تطرحها علي تلا فيف دماغي و أشعرتني بالخوف و الإعياء .
هل اعترافي بودي و حبي إدانة ؟ ليقاضى قلبي بالهجران و عزتي بكسر الكبرياء ؟ أحبك و يا ليثني ما اعترفت لك و ما تلهفت إليك ، كأنني العطشانة التي تشرب من ماء ملح ثجاج ما يروني بل كلما شربت زادني عطشا . هلا تجيبني والغموض ينزاح أم تصمت و ترى أنه أبلغ من كلمات ترد بها الجواب ؟ رد جوابا، حبا، لقاءا، همسة، وداعا، لكن لا تصمت فالصمت جفاء وكسر للكبرياء.

جئت من هنا للآنثر حروفى بجورار أحرفيك الجميله

سيدتي هنا في منبر الكلمات

عندما نضع أصبعنا على الكيبورد

تكون أحسيسنا هي التي تكتب

ومشاعرنا تشارك الكيبورد

في رسم الحروف أني

وجدت بخاطرتكِ أنثى بقلب طفله حالمه

ترسم مشاعرها بصدق وتكتب بتميز

فكان التميز حليف قلبكِ قبل قلمكِ

حيث استطعتي أن تجعلي

قلوبنا بتواصل مع مشاعركِ

سلمت يداكِ

إن الدوران هو العشق ومن يتركنا نقف على حافة السقوط
هو رئية العالم بنقطة من الخوف
أنا أنثى بقلب طفلة كنت امشي بكعبي العالي
وما اهتم بماذا يعلق فيه امامي كنت اقول انني انا من تملك الكبرياء
فماذا اصبحت الان خلعته معك لحظة حبي وانحنية لك
ومشيت حافية القدمين على نار احرقتني
لكن انا انثى لا تنسى


لا اعرف كيف خرجت هذه الحروف مني

نحللقفي اعماقنا ونعشش في حروفنا…
انت حللتها بكل دقة واعطيتها رد يستحق ان اشكرك عليه

فمن من اي درب جئت
وكيف على صفحتي دخلت
رأيت … قرأت وعلقت
كلماتي لا تعادل حرفا انت له كتبت
فشكراا لكَ سيدي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top