تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مشترك في دورة الخشوع في الصلاة باسم احمد اللساني

مشترك في دورة الخشوع في الصلاة باسم احمد اللساني 2024.

احمد عبده محسن اللساني

32 سنه و8 اشهر

حاجتنا الى الخشوع فى الصلاه ( الحلقه الاولى )

اقرأ الموضوع وحمل الفيديو

والواجب النظري تحله هنا

وتأكد على قيامك بالواجب العملي برضو هنا

اعمل دا اليوم عشان في حلقة جديده نازلة بكرة

مواعيد الحلقات : السبت – الاتنين – الاربعاء
انا قلت ابدأ معاكم اليوم بدل من امبارح بس بعد كده هنمشي ع الايام المحدده

اهم حاجه ان الواجب يتعمل قبل ما الحلقه الجديده تنزل

في حفظ الله ورعايته

الخشوع في الصلاه حضور القلب وترك كل ما يلهي المصلي من امورى دنياهالتي تؤدي الى السرحان بها
وحضور القلب لا يكون إلاً بالإنقياد الفطري المصحوب بالخشية من الله وبالمحبة لله
لذا فالخشوع هو زيادة التعمق في كل ما تتفوه به في الصلاه

( الرَّحْمَنِ ) ذي الرحمة العامة الذي وسعت رحمته جميع الخلق,

( الرَّحِيمِ ) بالمؤمنين, وهما اسمان من أسمائه تعالى، يتضمنان إثبات صفة الرحمة لله تعالى كما يليق بجلاله.

اجابات صحيحه اخي
يعني من المفروض ان عدم السرحان في الصلاه هو بداية الطريق نحو الخشوع وليس هو الخشوع بحد ذاته

ربنا اكرمني بتفسير لاسمي الله ( الرحمن ) و ( الرحيم )
اتمنى قراءتهما

فللعلماء أقوال في الفرق بين اسم الرحمن واسم الرحيم، فمنهم من يقول:
– هما بمعنى، وإنما جمع بينهما للتوكيد.

– وقيل: ليس بناء فعلان كفعيل، فإن فعلان لا يقع إلا على المبالغة.

– وقيل: إن الرحمن خاص الاسم عام الفعل، والرحيم عكسه أي عام الاسم خاص الفعل، والمعنى أن صفة الرحمة في الرحمن تعني صاحب الرحمة الذي تشمل رحمته جميع المخلوقات.

أما الرحيم، فإن الرحمة تكون فيه خاصة بالمؤمنين، وليس اسماً خاصاً بالله سبحانه، ونسب القرطبي هذا القول للجمهور، وهو الأقرب بدليل: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً) [الأحزاب:43].


وانظر تفسير القرطبي (1/105).
والله أعلم.
انتظرني في الحلقة الثانية غدا بإذن الله
في حفظ الله ورعايته

مشاعر يجب ان ندخل بها الصلاة ( الحلقة الثانيه )

موعدنا القادم يوم السبت القادم
ارجو حل الواجب العملي والنظري هنا

في حفظ الله ورعايته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.