ينقسم لبنان إلى ست محافظات هي محافظة بيروت – محافظة جبل لبنان – محافظة الشمال – محافظة البقاع — محافظة النبطية – محافظة الجنوب
لبنان كلمة سامية الأصل، لفظها العبرانيون «ليبنون» والأشوريون «ليبانو»، ونسب الاسم إلى البياض بسبب تراكم الثلوج على قمم الجبال، أو قد يكون بسبب بياض طبقات الصخور الكلسية المتواجدة بمرتفعاته
بيروت … هي عاصمة لبنان و أكبر مدنه.. تقع في وسط ساحله تقريبا.. تلقب ب "المدينة التي لا تموت" لأنها قد دمرت تماما و أعيد بناؤها سبع مرات عبر التاريخ ( زلزالين، حريق، فيضان، و احتلالات)..
وسط بيروت ليلا
صخرة الروشة الشهيرة
بعلبك مدينة الشمس
. وكلمة بعلبك تعني في الفينيقية «مدينة بعل» وقد سميت نسبة الى اله الشمس بعل، لذا اطلق عليها لقب «مدينةالشمس
تقع في وادي البقاع ، تقع . تشتهر بآثارها كبقايا المعبد من فترة الوجود الروماني، عندما كانت بعلبك تسمى "هيليوبولس" (أي مدينة الشمس) إحدى أهم معالم الإمبراطورية الرومانية.
نظراً لمواقعها الجغرافي الاستراتيجي وأهميّتها الزراعية ،اختيرت لتكون الموقع المختار لبناء أكبر الهياكل الرومانية التي عكست ثروة وقوة الامبراطورية الرومانية ، وقد استمرت عمليات البناء أكثر من مئتي عام واشرف على عملية البناء اباطرة رومانيون مختلفون . ومن اجل الوصول إلى هذه الهياكل ، لا بد للزائر ان يمر أولا بالاروقة الرومانية الضخمة وبساحتين تحيط بهما الاعمدة المهيبة
تعتبر بعلبك من اهم المناطق التي تستقطب السواح سنويا
فمن النادر ما يغادر السائح لبنان من دون زيارة مدينة بعلبك وتحديداً هياكلها الرومانية
احدى روائع العالم القديم، التي تستقطب حسب احصائيات منظمة اليونسكو 120 الف سائح سنوياً، يقصدونها لرؤية عظمة الآثار الرومانية
مغارة جعيتا … كهوف نحتتها المياه والزمن …
يرجع الاكتشاف الحديث للنهر الجوفي لعام 1836 وينسب الفضل في ذلك للمبشر الاميركي ريفرند تومسون
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية وأسطورة يرويها الحجر في تجاويف وشعاب ضيقة، وردهات وهياكل وقاعات نحتتها الطبيعة، وتسربت إليها المياه الكلسية من مرتفعات لبنان لتشكل مع مرور الزمن عالماً من القبب والمنحوتات والأشكال التي يعجز اللسان عن وصفها
تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو 20 كلم إلى الشمال من بيروت. تتكون من طبقتين. الطبقة العليا منها افتتحت في يناير عام 1969، وقد تم اكتشافها عام 1958 بعد تأهيلها على يد المهندس والفنان والنحات اللبناني غسان كلينك. وتمنح هذه الطبقة زائرها متعة السير على الأقدام بعد عبور نفق يبلغ حوالي 120 متراً، ليطل في الممرات على عالم من الأقبية الهائلة الارتفاع، الموزعة فيها الأغوار والصواعد والنوازل والأعمدة وما إليها من أشكال مختلفة موشاة بالتبر البراق، تضاهي مثيلاتها في المغارة السفلى التي يعود اكتشافها إلى ثلاثينات القرن التاسع عشر، مع رحلة للاميركي وليام طومسون
[CENTER]
والله فعلا لبنان معروفه بحلاوتها وجمالها
ليتني أزورها
عنجد كتير احلى على الطبيعه
يسلموووو جذابوووو على مرورك
شكرا على معلوماتك القيمه ….
سرني تصفح ما نقلتي ….
لكي كل الود ….
دمتي ودام تألقك …
تقبلي مروري ….
الولد اللطيف …..