لا أعلم ولا أدري من أين أبدأ هذه القصة المفجعة التي بدأنا نسمع عن مثيلاتها في مجتمعنا السعودي المحافظ
فوالله كم هالتني وأفجعتني هذه القصة الغريبة والخطيرة لن أطيل عليكم ولنترك المسؤولملابسات هذه الفاجعة
في يوم من الأيام وقف صاحب التاكسي البكستاني الجنسية لزبونة خارجة من إحدى الأسواق أركبها معه في السيارة ولم تدري بنفسها وإلا وهي مع ثلاث رجال باكستانيين في إحدى البراري القريبة من مدينة الرياض وهمو بإغتصابها تقول الفتاة والله لو قال لي قبلي باطن رجلي على أن أتركك لقبلتها لكن هيهات هيهات وبعد محاولات مضنية من هذه البنت البكر لكي يتركوها وهم مصممين على فعل فاحشة الزنا بها لكن أسعفها الله بإمرأة عجوز كانت تمشي في الصحراء فلما رأها هؤلاء الرجال تركو البنت وفرو هاربين إعتقادا منهم بأنها جنية أقتربت العجوز من البنت خافت البنت وذكرت الله
قالت البنت:أنتي جنية ولا إنسية؟
قالت العجوز:لا والله ليتن جنية فلربما لو كنت جنية لما تركني ولدي في هذا المكان لعيون زوجته أخسأه الله
وكان التعارف بينهما إلى أن أرسل الله لهم سيارة يستقلها رجل في الأربعينات في أول الأمر خاف الرجل لما رأى إمرأتان في الصحراء في وقت الليل ولكنه رجع ونظر في أمرهما وعندما علم بالقصة اركبهم السيارة وذهب بهم إلى أقرب قسم للشرطة وأستدعى ولي أمر البنت وأخذت أقوالها وسألها الشرطي سؤالا
قال:هل تعرفينه لو رأيتي صورته؟
قالت:وكيف لا أعرفه ولقد كنت أتوسل إليه ولو قال لي حينها قبلي باطن رجلي على أن أتركك لقبلتها
فأمر الشرطي ان تذهب إلى بيتها وفي كل يوم كانت المباحث من شركات الليموزين صور مكفوليها لعلها تجد الشخص الخائن أما العجوز قصتها أن إبنها العاق ذهب بها إلى الصحراء للتخلص منها وإرضاء زوجته التي تكون عونا له في هذه الدنيا لشدة ثرائها أنظرو إرضاء لزوجته وطمعا في مالها رما والدته في الصحراء
ولا أنسى أن الإمرأة العجوز تسكن الأن مع عائلة البنت البكر مكرمة معززة
وأسأل الله السلامة لي ولكم
تقبل مروري
تحياتي لك::A.Z.S
يعطيك العافية وتسلم يمناك والله الموضوع رائع وياليت الناس ياخذون حذرهم من سائقي الليموزين الاجانب وغير الاجانب
وياويل عاق والدية يا ويله من رب العالمين
شكرا لك
اخووووووووووكم:
الجررررح
شكرا على الموضوع