تعليم الصلاة للاطفال بالصور تعليم الصلاه بشكل مصور رائع 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة

صباحكم مسائكم سعادة

//

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((علموا ابنائكم الصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر))

//





منقول للفائدة

يسلمووووووو على المجهود الحلو منك يا قمر ..طريقة حلوة لتعليم الأطفال الصلاة
مششكور وننتظر جديدك لبىى البك
موضوع رائع سلمت وسلم قلم وابداعك وبارك الله فيك وجزاك كل خير
جزاكي الله كل خير ياحلا
وميرسي بجد على موضوعك الجميل
في حفظ الله ورعايته

لاتحطم /ي شخصية طفلك 2024.

لاتحطم /ي شخصية طفلك


.
لا يبني الأمم إلا الأشخاص الأقوياء الجادون
الذين يتمتعون بشخصية قادرة على اتخاذ القرار.
فكيف يستطيع الأبوان تربية أبناء يتمتعون
بشخصيات قوية وقادرة على اتخاذ القرار؟
إن هذا السؤال يقودنا إلى معرفة
الأمور الثلاثة التي تضعف الشخصية

الإفراط في التدليل:
ينسى المربي نفسه- أحياناً – من فرط حبه لابنه ،
فيدلله دلالاً يفقده شخصيته ويحوله إلى شخص
لا يمكننا الاعتماد عليه
والتدليل يعني:
تلبية كافة طلبات الابن مهما كانت صعوبتها،
في أي وقت كان، الأمر الذي يجعل الطفل
يشعر بأنه شخص مجاب الطلبات والأوامر.
لذلك فإن الإفراط في التدليل يعني:
1-إضعاف جانب تحمل المسؤولية في
الابن لأن جميع طلباته مجابة.
2-تحكم الابن في أبويه وخضوعهما له.
3-تمكن مشاعر " الغرور" و " التكبر" لدى الابن،
وتكراره لعبارة:
.( أبي لا يرفض لي طلباً ).( أمي لا تقول لي" لا " أبداً ).
4-تمرد الابن على سلطة والديه وعدم
احترامه لوالديه أو تطبيقه لقوانينهما.
5-تحول الابن المدلل إلى شخص غير قادر
على التكيف الاجتماعي، لأنه دائماً يتوقع
من أصحابه وأقرانه أن يستجيبوا لغروره وطلباته
لذلك نراه دائماً وحيداً بدون أصدقاء.

الإفراط في القسوة:
يخطئ المربي عندما يعتقد أنه
بالقسوة و الشدّة و الضرب
يربي رجالاً أشداء أو نساءً قويات
لأنه في هذه الحالة يقتل فيهم أهم نقاط قوة الشخصية ،
وينشيء أشخاصاً تكون صفاتهم:
1-الخوف:
فالابن يكون دائم الخوف من والديه ،
فتنعدم العلاقة بينه وبينهم ،
ويتأثر سلوكه معهم فيبتعد عنهم ،
وإذا رآهم ارتعد وهرب إلى غرفته
وإذا مرّ بالقرب منهم ارتجف وتنحى.
2-التردد:
إن هذا الابن يفقد الثقة في نفسه،
ويكون دائم التردد ولا تكون لديه
قدرة على اتخاذ القرار ،
ويظهر ذلك جلياً عند الكبر.
3-الانطواء:
عدم القدرة على تكوين علاقات مع الآخرين،
فيصبح شخصاً وحيداً،
منكمشاً فاقداً لأهم صفات قوة الشخصية.

الإفراط في الحماية الزائدة
عندما يرزق الله الأبوين ابناً واحداً
بين مجموعة من الإناث،
أو بنتاً وحيدة بين مجموعة من الذكور،
أو عندما يولد طفل بعد فترة طويلة من العقم
تحاول الأم أو الأب حماية هذا الابن الصغير
بطرق مختلفة مثلا:
•منعه من اللعب مع الأطفال الآخرين ،
وإن لعب لا يجعلونه يسقط أو يتأذى
ويظهرون خوفهم الشديد عليه.
•المحافظة عليه من الدخول في مشاكل ،
ومحاولة حل كافة المشاكل التي تعترضه.
•الحماية من الأمراض والبكتريا والجراثيم ،
وذلك بالتعقيم الزائد
والإفراط في الاهتمام بالصحة.

النتيجة:
حتماً..(ابن..بنت). ضعاف الشخصية
إن أهم صفات هذا "الصغير" تكون:
1-الاعتماد على الآخرين.
2-عدم القدرة على تحمل المسؤولية.
3-الخوف والتردد.
4-عدم القدرة على التكيف الاجتماعي وتكوين علاقات جيدة.
5-عدم القدرة على حل المشاكل

كيفية تهيئة أطفالنا لصيام رمضان شهرالغفران؟ 2024.

كيفية تهيئة أطفالنا لصيام رمضان شهرالغفران؟
رمضان هو أنسب الشهور لتدريب ابنك على قهر حاجات جسده.

بالإضافة إلى زيادة قدرته على تحمل المسئولية.

ثبت أن شهر رمضان هو أنسب الأوقات لتدريب الأطفال على أداء التكاليف الدينية في سن مبكرة.

ولقد روى الشيخان أن الصحابة كانوا يدربون صبيانهم الصغار على الصوم.

وقد دلت الدراسات والأبحاث الميدانية الحديثة التي أجريت على مجموعات من

الأطفال الذين يصومون شهر رمضان، أن نموهم النفسي والبدني أحسن بكثير من

غيرهم، وأنهم أكثر قدرة على تحمل المسئولية

*************************************

وتعد العاشرة أنسب سنة لصيام الطفل، فالطفل يمكنه الصيام عند هذه السن وصيامه لن

يشعره بأي متاعب صحية، وننبه هنا إلى خطورة صيام الطفل عند السابعة أو ما قبلها؛

لأنه عند هذه السن سيكون في أمس الحاجة إلى المواد الغذائية، وبنسب معينة تلاحق نمو

جسمه السريع وتحميه من الأمراض التي قد يتعرض لها.
*************************************

وثمة طريقتان لصيام الطفل:

الطريقة الأولى: تعتمد على تأخير تناول الطفل لوجبة إفطاره العادية، فبدلا من تناولها في

السابعة صباحا كما هي العادة، نؤخرها إلى الساعة الثانية عشرة ظهرا، ثم يصوم الطفل

بعدها حتى يفطر مع أسرته عند أذان المغرب (أي يكون قد صام حوالي 5 ساعات)

وذلك لأيام عدة، وفي الأيام التالية نؤخر وجبة الإفطار إلى الحادية عشرة صباحا ثم

إلى التاسعة… وهكذا.

*************************************

الطريقة الثانية: تكون بأن يصوم الطفل ابتداء من تناوله لوجبة السحور مع أسرته،

ثم يفطر عن أذان الظهر (أي يكون قد صام حوالي 7 ساعات) وذلك لمدة عشرة أيام ثم

نزيد فترة الصيام في الأيام العشرة الوسطى بأن يصوم الطفل من السحور وحتى أذان

العصر (أي يكون قد صام عشر ساعات) ثم يصوم الطفل الأيام العشرة الأخيرة مثل أفراد

أسرته، أي ابتداء من السحور وحتى أذان المغرب؛ وبذلك يستطيع الطفل صيام يوم

رمضان كاملا، وعندما يقبل رمضان التالي يكون قادرا بإذن الله على صيامه كاملا.

*************************************

كيف تراقبي ابنك؟

أولا: يجب على الأم مراقبة طفلها أثناء صومه، فإذا شعرت بإرهاقه الواضح أو

مرضه وعدم تحمله الصيام، فيجب عليها أن تسارع بإفطاره، ويذكر أن هناك بعض

الأمراض تمنع الطفل من الصيام، وخاصة أمراض الكلى لاحتياج الطفل الدائم للسوائل،

وكذلك أمراض السكري والسل، والأنيميا، وقرحة المعدة وغيرها من الأمراض التي

يشير بها الطبيب المختص.

ثانيا: يراعى التدرج في صيام الطفل فكلما تدرج الطفل في عدد ساعات الصوم يوما بعد يوم،

وعاما بعد عام، نتج عن ذلك توازن من الجسم للتغيرات الفسيولوجية التي تحدث نتيجة

للصيام. وبالتالي يستطيع الطفل الصيام، وهو في حالة صحية سليمة ودون تعب أو

مشقة وفي إيمان وخشوع.

ثالثا: يجب ألا تخاف الأم على طفلها من الصيام بدعوى أنه ما زال صغيراً؛ لأنها

سوف تفاجأ بطفلها مقبلا على الصيام بحماسة شديدة تشبها بوالديه وإخوته الكبار،

ولما يحويه الشهر الكريم من عادات وتقاليد محببة وبخاصة اجتماع العائلة حول

مائدة الإفطار والسحور، ناهيك عن التقاليد الشعبية التي يتميز بها شهر رمضان

في كل بلد من بلادنا الإسلامية.

رابعا: يجب أن نعجل بوجبة الإفطار بتناول بعض الرطب أو التمر أو عصير الفاكهة

أو الماء المحلى بكميات قليلة وبتمهل اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، فعن أنس قال

: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فعلى

تمرات، فإن لم تكن حسا حسوات من الماء" رواه أبو داود. ويجب ألا يعجل الطفل بشرب

الماء المثلج مباشرة ساعة الإفطار؛ لأن ذلك يربك الجهاز الهضمي، ويعطل الهضم،

ويفضل تناول السوائل الدافئة مثل الشربة كبداية فهي تنبه المعدة.

خامسا: يجب أن يكون غذاء الإفطار متوازنا، وأن يحصل الطفل على السعرات الحرارية

اللازمة له، وينصح باحتواء وجبة الإفطار على البروتينات مثل (الفول واللحوم والدواجن)

التي تساعد على بناء الأنسجة الجديدة وتعويض ما ينهدم منها، إلى جانب الخضراوات

والفاكهة والنشويات (كالخبز والأرز والمكرونة) وقليل جدا من الدهون.

سادسا: يراعى تأخير وجبة السحور بقدر الإمكان اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم-

الذي قال: "لا تزال أمتي بخير ما أخروا السحور وعجلوا الفطور" رواه الإمام أحمد.

ويجب أن تكون دسمة ومشبعة، وأن تحتوي على البروتينات والسكريات والدهون مثل:

البيض، والفول، والزبادي، والخضراوات، والفاكهة. وينصح هنا بتناول الألبان لاحتوائها

على نسبة عالية من البروتينات والدهون والسوائل التي تؤمن للطفل احتياجاته، وهي

غذاء كامل وتغطي فترة كبيرة من فترات الصيام.

سابعا: يراعى أن تخلو وجبة السحور من المخللات والمواد الحريفة لأنها تسبب العطش

في اليوم التالي، ويفضل تناول كميات قليلة ومتكررة من السوائل وبخاصة عصائر

الفاكهة مع الماء لتعويض الحرمان منها طوال اليوم. وإن كان لا بد من تناول حلويات

رمضان (كنافة- قطايف… إلخ) فيفضل تناولها بعد وجبة الإفطار، وليس في السحور حتى

لا تسبب العطش للطفل في اليوم التالي.

ثامنا: يجب الحد من المجهود البدني الذي يبذله الطفل في فترة الصيام. أما المجهود

الذهني فمسموح به؛ ولذلك فالاستذكار غير مجهد، ويمكن لأطفالنا المذاكرة والتحصيل

خاصة وقت ما قبل الإفطار.

تاسعا: وأخيرا، يجب على الأم الحرص على إيقاظ طفلها وقت السحور، وتعويده على

رؤية أفراد الأسرة وهم يمارسون هذا السلوك الديني العظيم، حتى يصبح ملماً بالأصول

الدينية المعمول بها في هذا الشهر الكريم، كما يجب عليها أيضا أن تنتهز فرصة شهر

رمضان لإلزام طفلها بالصلاة في أوقاتها إلى جانب الصيام، وتعليمه قراءة القرآن الكريم،

ويجب ألا تنسى أن تعلمه معاني الصوم السامية لترسخ في نفسه أسس الرحمة

والعطف على الضعيف والفقير.
أختي الكريمة فتاة الحروف
هي فعلا خطوات بن<اءة و مفيدة
تساعد كل مربي على تحفيز الصغير و ترغيبه في تذوق
حلاوة شهر الغفران
سلمت يداك و جزيت خيرا
أخوك محمد
جزاكي الله كل خير حبيبتي على الطرح الجميل والمفيد

اتمنى من الجميع ان يلقى الاستفاده الكامله منه

سوف يتم تثبيت الموضوع بإذن الله

كل عام وانتي الى الله اقرب وعلى الطاعات ادوم وبحبه اسعد

في حفظ الله ورعايته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي قاسم
أختي الكريمة فتاة الحروف
هي فعلا خطوات بن<اءة و مفيدة
تساعد كل مربي على تحفيز الصغير و ترغيبه في تذوق
حلاوة شهر الغفران
سلمت يداك و جزيت خيرا

أخوك محمد


جزاك الله خيرا اخي على المرور
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
نسأل الله ان يرزقنا الفردوس الاعــلى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Roraa

جزاكي الله كل خير حبيبتي على الطرح الجميل والمفيد

اتمنى من الجميع ان يلقى الاستفاده الكامله منه

سوف يتم تثبيت الموضوع بإذن الله

كل عام وانتي الى الله اقرب وعلى الطاعات ادوم وبحبه اسعد

في حفظ الله ورعايته

جزاكِ الله كل خير وبشكرك على تثبيت الموضوع اختي الكريمة
وتقبل الله منا ومنك الصيام والقيام وصالح الأعمال وكل عام وانتي الى الله اقرب
ونسأل الله ان يرزقنا الفردوس الاعلى
في رعاية الله وحفظه