بحــــر بلا أمـــــواج . 2024.

:: إطلاله سريعة على الحياة ولكن من نافذة اخرى ::

غروب روح رائع يلازمه شفق لم أرى بجماله

قبلا فقط كنت أرسمهـ مرارا على أوراقي

لأعيش جماله .. كنت اسكب ألواناً علي أرى الحياة فيه ..

ولكن عبثاً فقد كانت لوحتي صامتةً بارده ..

واليومـ أراها حية بلا ألوان ولا حتى رصاص ..

أقفـ حقيقةً على الشطآن متأملاً فأشهده

بحراً غامضاً واضحاً هادئاً يقتلني هدوءه

فجأه

تراكمت دموع غريبة وسط عيني

ومرت الدقائق تسبقها الساعات

تشابكت الغيوم

وأيقظتني زخات مطر حنون

لم أعلم وقتها .. دموع من هي ؟؟

أهي دموعي ام أن السماء ترثيني ؟؟!!

شعرت بأني في أحضانه طفلة أبكي وهو يعزيني

فؤسامره .. والحقيقة هيـ العكس !!

:: قصــــة دمعي ::

هذه هي وقفتي مع حياتي

لأستنتجـ بعدها بأن دموعي

كانت هي البحــــر الهادئ الصامت

الذي لا تشوبه الكلمات فإنعدمت امواجـــــه بصمته !!

فدمعي كان بحراً ولكن

:: بحــــرا بلا أمــــواجـ ::

:: وجهة نظر ::

لتكن دموعكم تعبــــر عن شجاعتكم

فمن وجهة نظر خاصه أرى بأن

قمة الشجاعة هي ذرف دمعه ..

ولكن لا اتمنى بأن تكون لكم

بحور دمعـ مثليـ أحبتيـ .. فهي مؤلمه

:: قصة حيــــــــاتي ::

أما حياتي كانت ســـــر ذلكـ البحـــــــــر

لعلي أسدي لكم نصيحـــه

فالتكن حياتكم كالبحــــر معطاءة وسعة صدركم هيـ مثلـه ..

ولكن أحذروا بأن تسكنكم أمواجـ الغدر و الخيـــانه

فقط كونوا بحرا بلا أمواجـ ..

تحياتي… A*M*A
وشكرآآآ…………..

الله يعطيك الف عافيه قمه في الروعه بس لاحياه بلا دموع
الله يعطيك الف عافيه قمه في الروعه بس لاحياه بلا دموع ولادموع بلا حياااة

اغرب اسم مسجد في العالم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أغرب اسم مسجد في العالم

مسجد كأنني أكلت

هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب ؟

هو جامع صغير في منطقة "فاتح" في اسطنبول واسم الجامع باللغة التركية هو " صانكي يدم " أي كأنني أكلت

ووراء هذا الاسم الغريب قصــة … وفيها عبرة كبيرة .

في كتابه الشيق "روائع من التاريخ العثماني" كتب الأستاذ الفاضل "أورخان محمد علي" .. قصة هذا الجامع .. فيقول أنه :
كان يعيش في منطقة "فاتح" شخص ورع اسمه خير الدين أفندي، كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق ، وتتوق نفسه لشراء فاكهة ، "أو لحم ، أو حلوى ، يقول في نفسه : " صانكي يدم"
.. يعني كأنني أكلت" أو "افترض أنني أكلت"!! … ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له ….. ومضت الأشهروالسنوات … وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل … ويكتفي بما يقيم أوده فقط ، وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئا فشيئا ، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته ، ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقيــــر، وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد , أطلقوا على الجامع اسم جامع : صانكي يدم

سبحان الله والله يا جماعه القناعه كنز لايفنى وحلو لما يفكر الانسان في عمل الخير ولاتنسوا نحنا في رمضان

الله يعينا على فعل الخير ويجعله في ميزان حسناتنا

عطر سوريا

امين مشكورة على مرورك عطورة وكل عام وانتي بخير
العبد لله بيمسي ع الموجودين بالمنتدي الجميل
شكرا احلى دنيا
موضوع اكثر من رايع
تقبلي مروور مشاغب
ننتضر جديدك
لاتحرمينا

لماذا فعلت هذا ياأمي ؟؟؟؟؟ 2024.

لماذا فعلت هذا يا أمي ؟؟
قالتها لي فتاة نزيلة بدار الرعاية الأجتماعية فقد أرسلت لي رسالة تحكي حالها وسبب سجنها فكان مما كتبت بين طيان رسالتها وصفحتها أنا فتاة أبلغ من العمر 18 سنة أكتب قصتي وأسطر حروفها بعتاب ساخن أخرجه الألم وأفاضه القلب المجروح { لماذا فعلت هذا يا أمي } وأودعتني بدعوتك السجن وظلماته وكان بمقدورك أن لاتفعلي ذلك !!
لا أطيل عليكم ..
هذه الفتاة لها مع أمها قصة وأي قصة !! لها مع أمها حديث العقوق المشين والعصيان المقيت فكم كانت هذه الفتاة عاقة لأمها ليس في تصرفاتها فحسب بل حتى في أقوالها وحديثها وأنها في حالات كثيرة أحزنت أمها وأدخلت عليها الأسى والشجن والله يمهل ولايهمل!!
تقول هذه الفتاة عن نفسها في رسالتها..تعرفت على صديقة سيئة في الجامعة عرفتني بدورها على شاب كانت مؤهلاته الأناقة والوسامة وأصول الإتيكيت كما يقال بيننا معاشر الفتيات وأنه رومنسي لايوجد مثله استطاع أن يصطادني بأسلوبه وخفة دمه واقد كنت أتحدث إليه عن طريق الهاتف المحمول الساعات الطويلة وأعلل ذلك لوالدي أمام فاتورة الهاتف الباهظة بأنها صديقتي ولن أعود لتكرار ما فعلت فكان يعاتبني وما أسرع ما يتسامح ويعفو لكن في لحظة غفلة مني علمت {أمي} بذلك وأني على علاقة برجل غريب فنهرتني وحذرتني بل هددتني بإخبار والدي إن لم أقلع عن ذلك لكني رفضت لعلمي بضعف أمي وأنها لاتستطيع إخبار أبي فأنا أعرفها جيداً وبم تفكر فأعادت التحذير لكني رفضت وطالبتها بعدم التدخل كثيراً في شؤوني الخاصة وفي يوم من الأيام اتصل بي الشاب على الجوال وكنت بعيدة عنه فأخذته أمي وردت عليه وهو ساكت لم يتحدث لأن الصت مختلف فإيقنت أنه هو فردت عليه بكلام جارح وأسلوب قاسي فأخبرني هو بذلك فصدقته تحت ضغط الحب الزائف والتعلق المزعوم.
نعم أنا أحبه آنذاك ولا استطيع الإبتعاد عنه وبسبب ذلك ذهبت لأمي رافعةصوتي عليها بكلام لااستطيع البوح به الآن في رسالتي وأطلب من الله السماح والعفو والصفح فبكت أمي وجثت على ركباتيها وقالت : بنيتي مابك؟؟ اتق الله؟؟ أنا أمك..أنا أمك .. أنا أمك..
فقلت اتركيني ولا علاقة لك بي !! اتركيني وشأني !! لكن وفي لحظة فقالت : اسمعي مني فالتفت إليها ونظراتها بنظرات غاضبة قبح الله تلك النظرات التي أرسلتها لأعظم مخلق يحبني ويخاف علي رفعت يديها أمي وعينيها تذرفان بالدمع وقالت بصوت متقطع :{ اللهم اسألك أن تكفيني شرها } ونسيت أمي أن تدعو لي بالصلاح والهداية نسيت أن تدعو لي بالستر عدم الفضيحة لقد دعت أمي علي فأصابتني في مقتل فهذه الدعوة سلاح فتاك سريع الأثر كيف لا وهي دعوة الوالدة على بنتها ومن قلب غاضب عليها لتخرج فتخترق الحجب والسحب والسماء فتصل إلى الله السميع البصير !!
{تطورت العلاقة } مع هذا الشاب حتى قويت الصداقة أكثر ونحن ننتظر الفرصة المناسبة للخروج معاً ضاربة بتهديد أمي لكني كنت خائفة من دعوتها خوفاً يجعلني في قلق دائم مما أفعله وكان الشيطان يستدرجني بتعلقي بهذا الشاب وفي لحظة غفلة من أهلي خاصة { أمي } خرجت معه مرات عديدة لتقع المصيبة الكبرى الجريمة الكبرى العظمى { الزنا } وبعد أشهر حملت منه سفاحاً فأخفيته عن أهلي لنتفق سوياً على إيجاد حل لهذه الكارثة، ودعوة أمي ماتزال بين عيني لاتفارقني ومنظرها وهي رافعة يديها تدعو علي مشهد لايتوقف .. اتفقنا سامحنا الله على إجهاضه وقتله وهو من لاذنب له ولا خطيئة وتحت جنح الظلام رمال المعصية وصحراء الخطيئة أجهض الحمل وأسقط في حفرة الذل والانحطاط لكن الله كان لنا بالمرصاد فه الذي يمهل ولايهمل فكشف الله الجريمة على يد رجال الأمن ليخرج الصباح وتشرق الشمس وتستيقظ الأسرة على مصيبة تنوء بحملها الجبال الراسيات بكيت كثيراً وأنا في السجن أتذكر دعوة أمي التي قتلتني فالحادثة مهولة والنهاية فاجعة بالنسبة لي ولأهلي وأقول بمرارة ألم : بأي وجه أقابل أمي الحنون !! وبأي حال أقابل أبي الكريم !!
هو مطأطئ الرأس مسود الوجه قد ذبحته بغير سكين كيف لا !!
والجريمة بشعة والمصير السجن لامحالة،،،

لا حول ولا قوة إلا بالله
الحمدلله الذي عفانا مما ابتلى به غيره او فضلنا على كثير ممن خلقنا تفضيلا
لاحول ولاقوة الا بالله ..
عقوق الوالدين ..
عقوبته لا تتأخر ولا تتوانى ..
فسبحان الكريم المنان ..
ألمتني القصه
واسأل الله ان يرزقنا بر اباءنا وامهاتنا وان لايحرمنا وجودهم في حياتنا
لاحول ولاقوة الا بالله

تسلمي ربي مايحرمنا من هاذا الابداع


اللهم ارزُقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزُقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزُقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه م آمين
اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهم آمين
اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه م آمين

مات فاحترقت معه الصور 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم هذي قصة فتاة فيها كثير من العظة تقول صاحبة القصه :كنت جالسة في

المنزل عندما رن جرس الهاتف فنهضت فرفعت السماعه فإذا برجل يطلب صاحبا له :

قلت له : إن الرقم خطأ وألنت له صوتي فإذا به يتصل مرة ثانيه وأكلمه حتى قال إنه يحبني ولا

يستطيع الإستغناء عني وأن نيته سليمه فصدقته وذهبت معه وأخذنا صورا عديده وبعد أربع سنوات

مكثتها معه !!!! إذا به يقول :إذا لم تمكنيني من نفسك فسأفضحك !وأقدم الصور لأهلك فرفضت

بشده وابتعدت عنه وأصبحت أرفض مكالمته بالهاتف او مقابلته ويقدر الله أن يخطبني صاحب أبي

وقبل زواجي بأيام اتصل بي ذلك النذل وقال لي : إن تزوجت هذا الرجل فسأفضحك عنده فأصبحت

في حيرة من أمري وتوجهت إلى الله وأدعوا الله بإخلاص أن يخلصني من هذا الرجل وبعد يومين من

زواجي علمت انه أراد الذهاب لزوجي ومعه الصور وفي طريقه إلى مقر عمل زوجي توفي في حادث سياره واحترقت الصور معه .

قصة فيها الكثير من العبر جزاك الله خيرا
مرسى
على
القصة
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصن الياسمين قصة فيها الكثير من العبر جزاك الله خيرا

جزانا الله وياكى كل خير

سررت لمرورك تحياتى

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ANOSH2010 مرسى
على
القصة

هلا سررت بمرورك

قصه كامله في ست كلمات . 2024.

" للبيع .. حذاء طفل رضيع .. لم يلبس قط "

للكاتب الرائع" هيمنجواي"

هذه أصغر قصه يمكن ان تقرأها علي الإطلاق

أصغر قصه مكتمله الأركان في العااالم

أحبائي الأعضاء … منتظره ردودكم لتقولوا لي ماااذا فهمتوا من هذه القصه

صراحه ما افهمة شي بجوز قصده عن المشاعر انو الناس ببيعو القلب وهوه القلب بكون صافي مثل الطفل لصغير وانو ما مسو حدا او جرحو حدا ابل هيك زي هل جرح يسلمووو اديكي وانشاء الله ايكون تفسيري للقصه صح
ممممممم سؤال محير .. ياريت تعطينا الجواب

جاري التفكير

يسلمووو

مشكوووووررررررررررين أحلي غرام وغريبه علي الردود

وانا فعلا مفهمتش القصه في الاول … ولا حتي في الاول

وقولت أخد أراء الاعضاء

بس عارفه انا أعتقد إنه طفل مات فاهله عرضه حذائه للبيع لو فكرتي فيها

هتلاقيها حاجه محزنه أوي أوي أوي

شكرا على القصة

سليمان عليه السلام والنملة 2024.

روي أن سليمان بن داود عليه السلام
جلس يوماً على ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه
النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و
فتحت فاها وخرجت النملة من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان و سألها عن ذلك

فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه وأدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان: سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين

فسبحان الله العلي العظيم …. الله اكبر الله اكبر والله انها قصة تقشعر

منها الابدان وتدمع منها الا عين …. ياالله برحمتك نستغيث وافتح لنا ابواب

رحمتك ورزقك ورضاك ومغفرتك واجعل لساننا رطبا بذكرك ياارحم الراحمين

.

فعلاً القصة روعة سبحان الله الكل راح يأخذ رزقه ^_^_^

( قصـــــــــــة ) الخطـــــــــوط الفاصـــــــــــلة !؟؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

( قصــة ) الخطــوط الفاصــلة !!

( القصة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )
( القصة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )

الغيب ذاك حاجز يحجب أسرار الأقدار .. فلا تعلم نفس الخطوة إلا بعد وقوعها .. حيث لا يكون الزمان والمكان والأسباب إلا بمجريات المسطر في الكتاب .. ولو أتيحت نافذة في حائط الغيب لأجتهد الناس ليتفادوا ويتهربوا من بعض الخطوات .. والغيب لا يعلمه إلا الله .. تقول النفس بعد مجريات الحدث يا ليتني ما فعلت ذاك .. أو تقول يا ليتني فعلت ذاك بدلاَ من ذاك .. فهو يلوم الذات على حدث كان لا بد أن يوافق الكتاب .. وتلك حسرة منه وعتاب بغير ترشيد .. والأقدار لا تكون إلا بحكم وأسرار في علم الله .. وفي مسار الحياة تقع الأحداث بمشيئة ليست في أيدي المخلوق ولكنها في أيدي الخالق .. بكت عين الوالد حين سمع النبأ المفجع بمقتل ابنه .. وتلك لحظة قاسية على نفس أنجبت وأنشأت مخلوقاَ من لحمه ودمه .. ثم كانت المعية منذ المهد بالقبلات .. والطفولة بالعناق .. والشباب بالحوار والإرشاد .. فكيف يختفي عن الساحة ولا يكون في هذا الوجود بعد ذلك !؟ .. ولكن تلك اللحظة المريرة في حياة الناس تغسلها صفة في الإنسان مع مرور الأيام .. وتلك الصفة هي صفة النسيان .. صفة من رحمة الله تبعد الإنسان عن ساحة الديمومة في الحزن والبكاء .. فرويداَ تتلاشى وخزات الأحزان من فوق شغاف القلوب .. قال الأب يا ليتني ما حاورته في ذلك اليوم .. ويا ليتني باركت خطواته تلك المقدسة .. حيث أراد الابن أن يدخل في تجربة الإنفراد في القرار لأول مرة .. أراد أن يكون هو الذي يتخذ الخطوة دون إرشاد من الوالد كما كان يجري منذ نشأته .. ولكنه أيضاَ لم يتعدى حدود الطاعة إنما كاشف الوالد على تلك الخطوة التي ينوي أن يقوم بها .. قال لأبيه : كما ترى يا أبي ذلك هو المحتل الذي يحتل وطني ثم يحارب عقيدتي ويزرع في الأرض فساداَ وهلاكاَ .. وجاء الوقت لإحقاق الحق ونصرة الدين .. وعلى عاتقنا نحن الشباب واجب الحماية .. ولذلك قررت أن ألتحق بكتيبة المناضلين ضد الكفار والملحدين .. وبالأمس ذهبت إلى الكتيبة مع نفر من الأصدقاء حيث تم تسجيل الأسماء .. وجئت اليوم إليك لأنال منك الرضا في ذلك القرار .. فطار قلب الأب فزعاَ وهلعاَ عندما علم بتلك الخطوة الجريئة الخطيرة .. وأبى أن يقبل من ابنه تلك الحجج والمبررات .. وجرى الحوار سجالاَ بين الأب والابن .. وكان الأب يقـر بأن الجهاد ونصرة العقيدة واجب على كل مسلم .. ولكنه بالرغم من ذلك يريد أن يستثني فلذة كبده من ذلك الواجب .. ليكون الجهاد قائماَ على فلذات أكباد الآخرين .. وكان الابن يحاور أبيه ويجتهد في أقناعه بالقول إذا تمسك كل أب بفلذة كبده فمن الذي سينصر العقيدة ؟!!.. ولكن تمسك الأب بموقفه دون تراجع قيد أنملة .. ذلك الموقف المبني على العواطف والحنان والأبوة .. كما تمسك الابن بشدة على موقفه بالجهاد في سبيل الله .. ذلك الموقف الذي كان يشادده في الأعماق حيث نصرة الدين الحنيف ونصرة الحق .. فلما تيقن الأب من إصرار الابن كان الحكم منه جازماَ بغير تدبر وعقلانية .. حيث كان القول منه أنه لا يريد أن يرى وجهه مرة أخرى إذا اشترك في ذلك النضال .. تلك كلمات قالها الأب من اللسان دون إشارة صادقة من القلب .. ورؤية الأبناء هو أمر مقدس محبب في قلوب الآباء .. وقد ندم الوالد فيما بعد على تلك الحروف بعد غياب الابن في ساحات النضال .. وكان يقول في نفسه لو عاد ابني سالماً سليماَ لسامحته وعانقته ولا أحمل له في نفسي إلا الحب والمودة .. ولكن جرت المقادير وكان الابن في جملة الشهداء .. تألم الأب على حروفه تلك عند الافتراق .. وتمنى أن يرى وجه ابنه مليون مرة وليس مرة .. ومرت الأيام بعد استشهاد الابن .. وكان يفكر فيه ليلاَ ونهاراَ .. وفي ذات ليلة جاءه الابن في المنام ثم وقف أمامه .. وهو يبتسم ويتقرب منه .. فركض الوالد نحوه ثم أراد أن يحضنه .. ولكنه كان يقبض الفراغ ولا يجده في الأحضان .. قال لابنه أنا آسف على حروفي تلك وقد عفوت عنك وأريد أن أرى وجهك طوال حياتي .. كانت شفاه الابن تتحرك بكلام ولكن لم يسمع الأب حرفاً واحداَ من كلامه حيث حاجز الموت !! .. كان الأب يلح ويجتهد ليستمع ما يقوله الابن .. ولو كان سياج البين يقبل الأخذ والعطاء بين أهل الدنيا وأهل البرزخ لكان القول منه : يا أبي كيف أرد عليك وأنا إنسان البرزخ .. والموت أخذ مني محاسن الحواس .. والبقاء هنا أثير غير محكوم بشروط المكان والزمان .. مرحلة لن تفهمها إلا إذا تعديت حاجز الموت .. وهي مرحلة مستحيلة كل الاستحالة .. تفقد التشبيه كلياَ بحياة الدنيا .. وليس فيها قياسات تطابق الأوصاف من بعيد أو من قريب .. عالم لا يخطر في قلب بشر مهما كانت اجتهادات التخمين والتأليف .. لديكم موجبات البكاء والضحك وتلك من صفات الحياة في الدنيا .. وكل نزعة من نزعات الإنسان من العواطف والإحساس والشعور والخوف والأمن والإدراك والحركة والسكون معالم تليق بالمادة حين تمتزج بالروح .. ولكن بعد ذاك الانشطار بين المادة والروح فإن عوالم الروح تنفرد بخصوصيات بعيدة جدا عن تكهنات العقل البشري .. فلو تكلم أهل البرزخ لن يكون ذاك الكلام المعهود الذي يجاري الموجات الصوتية وعدة السمع المادية .. فكل تلك الوسائل لا تفيد في عوالم البرزخ .. ومعنى التواجد يختلف بين هنا وهناك .. ولكن ساحة المنام تمثل مسرحاَ الأرضية فيه من المادة والممثلين فيه من الأثير والأرواح .. نقطة بين عوالم الحياة الدنيا وعوالم البرزخ .. غير مستوفية لشروط التكامل في المحتويات والصفات .. وذلك الأب نراه يلوم النفس في الخطوة والخطوة كانت ليست في يده ولكن كانت مرسومة في عالم الغيب .. ثم نراه يلوم السيرة في المنام والسيرة خلط بين العالمين .

( القصة للكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد )

ـــــــــــــــــــــ
الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد

الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,الكاتب السوداني / عمر عيسى , , &&&&&& , ,

قصه مؤثره فعلاً
وخطوط فاصله مابين وبين
سلمت يمناك على السرد المميز
كل الموده سيدي
ظننتها سعيده لكنها لا تبدو كذلك

لا يجب على الأب أن يلوم نفسه فقدر الله وماشاء فعل وهذا ما يحزنني في بعض الأباء والأمهات هدانا الله وإياهم عند لومهم لفقد أحد أبنائهم لابد أن يؤمنوا بالله بالقدر خيره وشره

مــــــــــؤثرة أوووووووووووووي

وشاب شعر رأسي . بقلمي وواقعي 2024.

يلف الليل السكون ف تهدأ الارواح وتستكين .. ومعه تحين لحظة خلوتي وراحتي ..
تبدأ الحكاية بباب غرفتي وتنتهي بفسحة صغيره تناثرت فيها بعض قطع الاثاث ..
سرير واريكة ومرآه ولكل قطعة حكايه وقصة ..
غرفتي عتيقة يسكنها الظلام إلا من بقايا نور .. وتعيش الوحشة في أركانها منذ الأزل ..
في أول الزوايا يفطن السرير ذاك السرير له قصة مع الصرير قديمة بعمر جدي .. يحكي ان جدي اشتري سرير من حديد .. عاش معه عمر مديد .. احبه من قلبه فاعتني به كأبنه .. كان ينام بداخله برقه ويمسح عمدانه بلطف ينفض عنه الغبار ويحميه من اي شعاع .. مرت الأيام كبر جدي وكبر سريره مرض جدي وعلا أنينه ف شاخ سريره وعلا صريره .. مات جدي وبقي سرير جدي يكافح حتي الآن وبشده فكلما تأهبت للنوم عليه يعاتبني ان اعتقيني ولك السعاده .. فأقنعه ونفسي بأن صريره يطربني قصرا

بجواره أريكة من جلد هي أنا ف تلك الأريكة خاصة بأمي وهي الشيء الوحيد الذي احتفظ به من بقايا راحلين كانوا الحياه .. أحبتها أمي فأحببتها دون تفكير حتي انها أصبحت كل غرفتي وداري ..
كانت أمي تحب الجلوس عليها كأرتباط روح بروح حتي أن لونها بهت وبهتانه جعلها في عينها توليبة لاتذبل .. كنا نتسابق علي الجلوس عليها تارة اتركها تسبقني وكثيرا تتركني اسبقها جلوسها عليها كالملكه وأنا بركبتين جاثيتين اجلس أمامها كالخادمة أمسد قدمها وساقيها زهي تمرر يدها علي شعري وتدعي لي كانت اقسي دعوات أمي ان يسعدني الرب ليتها تعلم أن السعادة بعدها كذب .. كانت جنتي تحب ان تنام علي أريكتها ورأسي بحجرها تلفني بيدها كالغطاء وقلبها الدفء والفراش .. ولم يكن يجروء أحد علي أيقاظنا غير ضوء يتسرب عنوة من نافذة منزلنا المغطاة بالستائر والتي ننسي اسدالها انا وأمي ليلا لاننا نصر علي أننا لن ننام بل سنبقي نسامر بعض حتي الصباح وبلا شعور يسرق النعاس تلك اللحظات .. واليوم أصبحت بلا أمي وبلا ستائر ..

علي الجدار المقابل للسرير أعلق مرآه لأرضي غرور أنثي داخلي تشيخ .. تلك المرآه تشبهني حد التوأمه صامته هادئة تنتظر شيء ما ربما حياة وربما موت ..
وفي ليلة من الليالي قررت دون تفكير ان أخطف قلب مرآتي واجعلها ونيستي دون الأريكة .. اقتربت نحوها بخطي عاشقة ف تهللت بريقا أفتنني نظرت أليها فوجدتني ونظرت إلي فوجدتني أذن هي انعكاسي وأنا ..
أسدلت شعري وأمسكت مشطي وبدأت اسرح تلك الخصل بعيون غرامية أعادتني طفلة

قطع غرامي ووصالي بمرآتي لمعة تشبه البياض بجانب شعري الأيسر .. صدمت ف تأملت وأيقنت انه الشيب ..

أهذا الوقار الذي تعنون وكيف به يغزو شعر عشرينيه .. !!
تلك الصدمة أجبرتني علي تفقد هيئتي وقياسي .. بل أجبرتني علي حساب عمري وشهوري ..
مرحبا بالبياض الذي يسكن خصلاتي مرحبا بالهيبة وعلامات الصبر والعزيمة ..
انا لم أشيخ وان شاب شعري ..
فقلبي قلب طفلة ..
يقطع الآذان اللحظه ..الله أكبر سيأتي يوما الفرج وإن ضاقت دروب الحياه ..
وباقي أهازيجي عي للصباح الذي أطل من نافذتي ..
أيها الصباح هبني زرقتك .. سماؤك المترامية حتي الأبد .. أيها الصباح أسبغ علي نورا .. أسبغ علي الضوء بعد العتمه .. وهبني ذاكرتك الجديده الخالية من دنس الأمس والذكري ..

أيها الصباح إذ تتنفس إملأ صدري أملا …

قصه جميله ورائعه طغت عليها الذكرى
سرد للاحرف وتشبيه يفوق الوصف جمال
تراكيب وصور متناثره في ارجائها
سعدت جدأ بقرائتها
مودتي وجزيل شكري
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام اليمني
قصه جميله ورائعه طغت عليها الذكرى
سرد للاحرف وتشبيه يفوق الوصف جمال
تراكيب وصور متناثره في ارجائها
سعدت جدأ بقرائتها
مودتي وجزيل شكري

صديق النبض .. وسام
الجمال عيناك والروعة تواجدك ولاعدم .
كان ردك مهجتي وسعدي ..
امتناني لروحك الجميله
كل الود يا أنيق ..

قصة رائعة …
تحياتي
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliksandra
قصة رائعة …
تحياتي

الروعة تواجدك ووجودك
أسعدك الرب وحقق مناك ..
كل الحب ♡

دين لا بد من قضائه 2024.

دخل أبو علي – بعد صلاة العشاء – غرفتي وهويضحك ، ويضرب كفاً بكف ، ويقول : ألا تسمع ما فعلته أختك أم علي يا أبا حسان ؟
– قلت هات يا رعاك الله .
– قال كانت تلميذة نجيبة وعت اليوم درساً مفيداً
قلت : أسمعنيه لعلي أعيه أيضاً .
قال : جمعت أبناءها كما كانت تفعل كل عشية ، تتابع معهم واجباتهم المدرسية ، فهي حريصة على أن يكونوا مجدين متمكنين من دروسهم ..
– وقدمت لطفلها الصغير – خالد – ذي السنوات الأربع كراسة للرسم كي لا يشغلها عما تقوم به من شرح واهتمام بالكبار ، ومذاكرة لما أخذوه هذا اليوم ..
– وتذكرَتْ فجأة أنها نسيت أن تقدم لوالدي الشيخ المسن الذي يعيش معنا في حجرة خارج الحوش قرب باب الدار الخارجي طعامه اليومي .. وكانت تقوم بخدمته بين آونة وأخرى ، ولم يكن الرجل العجوز ليترك غرفته لضعفه ومرضه وصعوبة حركته. وكنت أقضي معه بعض الأوقات ، وأعترف أنها قليلة – لانشغالي – وهذا تقصير أسأل الله أن يعينني على تلافيه .
– أسرعَتْ بالطعام اليه ، وسألته إن كان بحاجة لشيء غير الطعام والشراب ، ثم انصرفت عنه .وكنت راضياً عن خدمتها له على قلتها ، فهي تشكو من الإرهاق والتعب وكثرة العمل في البيت .
– عندما عادت إلى ما كانت عليه مع أبنائها لاحطت أن خالداً يرسم دوائر ومربعات غير متناسقة ، ويضع فيها رموزاً وعلامات..
فسألته : ما الذي ترسمه يا حبيبي ؟
أجابها بكل براءة : إني أرسم بيتي الذي سأعيش فيه عندما أكبر وأتزوج.
أسعدها رده .. فقالت : أرني غرف بيتك يا حبيبي ؟؟
– أخذ الطفل يشرح دوائره ويشير إلى رموزها قائلاً : هذه غرفة النوم ، وهذا المطبخ . وهذه غرفة استقبال الضيوف . وبدأ يعدد كل مايعرفه من غرف البيت .
وترك دائرة منعزلة خارج الإطار الذي رسمه .
– عجبت الأم!!.. وقالت له : ما هذه يا بني ؟ – مشيرة إلى الدائرة ، ولم جعلتها بعيدة عن الغرف الأخرى؟
أجاب : إنها لك وللبابا. سأضعكما فيها تعيشان كما يعيش جدي الكبير .ستكونان عجوزين ضعيفين لا تستطيعان الحركة ، وسيزعجكما الأولاد بصخبهم ، كما ينزعج جدي الآن ، أليس كذلك؟
– صعقت الأم لما قاله وليدها! وغابت في تفكير مخيف !!
– هل نعيش خارج البيت في طرف الحوش دون أن نستمتع بالحديث مع ابننا و أطفاله ونأنس بكلامهم ومرحهم ولعبهم عندما نعجز عن الحركة ؟؟ وهل يجلس كلانا يحدق أحدنا في الآخر ولا يجد سواه يكلمه ؟؟ وهل نقضي ما بقي من عمرنا وحيدين بين أربعة جدران دون فلا نلتقي بباقي أفراد الأسرة ، ولا نسمع لهم حساً ولاصوتا إلا بين الفينة والأخرى ؟؟
– أسرعت تنادي الخادم … ونقلت أثاث الغرفة المخصصة لاستقبال الضيوف التي عادة ما تكون أجمل الغرف وأكثرها صدارة في الموقع إلى صحن الدار و أحضرت سرير عمها (والدي ) وحاجياته إلى هذه الغرفة ، ثم نقلت الأثاث المخصص للضيوف إلى الغرفة الخارجية في الحوش حيث كان .
وما إن عدت من الخارج حتى فوجئت بما رأيت ، وعجبت له ..
– فسألتها : ما الداعي لهذا التغيير السريع ، ونظرت إليها متأملاً ؟؟
– أجابتني والدمع تترقرق في عينها .. إني اختار الغرفة التي سنعيش فيها أنا وأنت إذا مد الله في عمرينا ، وعجزنا عن الحركة .
– ولتبق غرفة الضيوف بعيدة قرب الباب الخارجي .
– فهمت ما قصدت أم علي ، وأثنيت عليها ، ،وكان والدي ينظر إلينا جميعاً بعينين يشع منهما الرضا ..
– فما كان من الطفل – خالد- إلا أن أعاد ترتيب الغرف .. وابتسم ……..

لآتدخَل شقـة مع بنتـ !! 2024.

——————————————————————————–

لآتدخَل شقـة مع بنتـ !!

قصه حدثت لاحد الشباب
(نصيحه_نصيحه)
——————————————————————————–

يا اخواني انصحكم نصيحه لله لاتدخلو اي بيت ماتعرفوه ابد

لاني مجرب ولا اريد ان يتكرر ذلك لأحد بعد أن خرجت للدنيا من جديد ؟

كيف حصل معي ذلك؟

كنت في ليله من اليالي برفقة احد اصدفائي نتجول في احد الأسواق وأثناء
تجولنا التقينا بأحد الفتيات الجميلات وكانت تطاردنا بنضراتها طوال الوقت .

وبعد ذلك اتجه صديقي اليها واعطاها رقم الهاتف الجوال
ودخلت معه لمحل بيع الساعات واشترى لها ساعه وقدمها لها هديه.

فرحت لهذه الهديه واصرت علينا ان تقدم لنا احدى صديقاتها لنتعرف عليها
بعد ذلك اتجهنا للمطعم نحن الاربعه وتناولنا العشاء والاحاديث وسهرنا
الى اخر الليل
وكنت انا وصاحبي في اتم السعاده لاننا لم نلتقي من قبل بمثل هاتين الفتاتين
جمال وخفة دم وقوام……………….. وكل المواصفات التي يبحث عنها الرجل !
قرب طلوع الفجر وعرضوا علينا ان نذهب لاي مكان نكمل السهر

بعد اخذ ورد واقتراحات من الكل لم نجد مكان جيد نذهب اليه

وفي نفس الوقت لا نريد ان نخسر هذه الفرصه لخوفنا من عدم تكرارها.

طلبا منا البنتان ان نكمل السهر بشقتهما لعدم وجود احد بها لسفر اهل احداهما

بعد تفكير وجدل اصر صديقي على الذهاب معهم

وأقنعني بانهما حريصات على نفسيهما منا

وافقت على ذلك على مضض ذهبنا جميعا للشقه كانت في احدى المناطق بمجمع سكني كبير

عند وصولنا للمواقف ونزول البنتين طلب مني صديقي ان نترك بطاقاتنا ونقودنا وجوالاتنا في السياره

واصر على موقفه لأسباب قال عنها احتياطيه كل ذلك والبنتين مازالتا نتضران نزولنا من السياره

صعدنا للشقه كانت بالدور الخامس دخلنا الشقه وأنا متوتر وخائف وهو مبسوط وينكت على البنات

بعد دخولنا جلسنا في الصاله وقدمتا لنا العصير واستمتعنا في الحديث وذهب عني الخوف والتوتر
بعد ساعه تقريبا من الرقص والذي منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طلب صديقي من صديقته الاولى التي قدم لها الهديه أن تذهب برفقته الى غرفة النوم
فطلبت منا الانتظار حتى ترتبان لنا غرفتان للنوم ؟

ذهبتا وبقينا ننتظر في الصاله ونشاهد احد القنوات الخاصه؟ وطال الانتظار

وفجأه

وإذا بصوت الباب يغلق ويقفل بالمفتاح اتجهنا اليه وإذا بهما يهربن عبر السلالم
بعد اقفال الباب بالمفتاح

في البدايه رغم خوفي من تلك الطريقه إلا ان صاحبي مايزال بهدوءه

ويقول البنات دمهم خفيف ويبونا نخاف ؟؟

انتظرنا؟

انتظرنا؟

ساعه كامله وبالفعل خفنا اشار علي صديقي بالبحث لعلنا نجد مفتاح للباب هنا او هناك

وكانت الساعه السابعه صباحا

والمفاجئه التي لم نكن نتوقعها في غرفة النوم

جثة امرأه عاريه مقتوله على السرير وأطرافها ممثل بها والسكين مغروزة بصدرها؟

لم اتمالك نفسي عندما رأيت الجثه وبدأت اصيح وأوئنب صديقي؟

فما كان منه الا ان اتجه للجثه ليتأكد منها واخرج السكين صدرها ليثبت علينا بالفعل قتلها

وأخذت انهره واتكلم عليه بكل قبيح

وهو يقول لي ابحث عن طريقه نخرج بها بدل البكاء

بعد ذلك بحثنا في كل ارجاء الشقه ولم نجد اي مخرج

او مفتاح للباب الحديدي

تخيلو الطريقه الوحيده كانت الاتصال ولكن ايضا لم نستطيع

لان الشقه لا يوجد بها هاتف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف تتوقعون ان تكون اعصابنا في تلك اللحضه

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

؟؟؟؟؟

انهار صديقي وأخذ يضرب الباب بكل قوته ويصيح بأعلى صوت

ولكن للاسف لامجيب

فجأه

7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

وإذا بوالدي يوقضني لصلاة الفجر؟
وإذا به حلم……………………… …………..

ههههههههه
تعيشون وتاكلون غيرها

تحياتي

وربي خوفتني

بس قصة حلوة وفيها عبرة

بجد ما حد يامن لحد
الله يحمي كل شباب امة المسلمين
دمت بود
عطر سوريا

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه

لايسعني الا الضحك لاني كنت منجذبه للذي سيحصل لكما
ههههههههههههههههه
تحياتي

شي من الخجل يادووب

وربي وترتني ابي اعرف كيف بتنجوون من هالموقف

وربي اكلتها

هههههههههههههههههه

بس لاتعيدهاااااااااااااا

تقبل طلتي

دمتـــــي بعيد عن الكوابيس المزعجه p-:

ههههههههههههههههههههه

كنت انتظر نهايتها

حلووووووووووووووووووووووووة يسلموووووووووووووو