فُرسانُ الشَّهاده,,, ألمَهدي الرفاعي 2024.
بَغدادٌ,, دِمَشقٌ,, وقاهِرَةٌ,,, مَا لَكُمْ أَهَل ماتَ في قُلوبِكُم,, صَهيلُكُمْ صَنعاءُ وعُمَانُ,,, والرِّياضُ,, مَا بِكُمْ أَينَ سِيوفِكُمْ,, وإيمانِكُمْ وخُيولِكُمْ مَن هُوَ رَسولُكُمْ,,, ومَاذا جَرى لِكِتابِكُمْ جَزائِرٌ ومَغرِبٌ,,, أينَ هُمْ فُرسانُ الشَّهادَةِ,,, رِجالِكُمْ سُودانٌ يَنزِفُ,,, مِن هَجرِكُمْ والقُدسُ تَكادُ تَصرُخُ,,, مُنادِيَةً لَكُمْ عَمَّانُ,,, أينَ أُسودُ البَوادي,,, في صَحرائِكُمْ وبَيروتُ أينَ الرِّجالُ,,, في قُلوبِ أطفالِكُمْ أَهَلْ ضِعتُمْ,, …