الرمق الاخير 2024.
كنا جلوسا كنا رفاقا كان الألم للسعد بابا قصدنا الطريق طريق الهوى نرجو الوصول لدنيا السعادة قال السفر..قلت وما زادي وزادك سيكفي المسير قال الطريق…قلت وما طريق الهوى محلى هالمصير قال الذنوب…قلت وما نلهو قليلا ثم نتوب قال الممات..قلت لا أبشر صديقي لازلنا شباب وبدأت دموع صديقي تسيل وبدأت عيونه تذهب شتات قلت ما بك …