جمهورية الكونغو الديمقراطية 2024.

جمهورية الكونغو الديمقراطية، كانت تسمى "زائير" بين عامي 1971 و1997، هي دولة في وسط أفريقيا. تدعى أحيانا "بالكونغو-كينشاسا"، نسبة إلى عاصمتها. لتمييزها عن جمهورية الكونغو التي تسمى أحيانا "الكونغو-كينشاسا". يحدها كل من جمهورية الكونغو، جمهورية أفريقيا الوسطى، السودان، أوغندا، رواندا، بوروندي، زامبيا، أنغولا وخليج غينيا.

تاريخ الكونغو:

في عام 1959، پاتريس لومومبا زعيم الحركة الوطنية الكونغولية فاز بأول انتخابات نيابية حرة. ولذلك عُين أول رئيس وزراء للدولة المستقلة، بينما منصب رئيس الجمهورية الشرفي شغله جوزيف كاسافوبو (قائد تحالف باكونگو الموالي للاستعمار البلجيكي). بعد الاستقلال مباشرة قامت بلجيكا بمساندة حركات انفصالية في إقليمي كاتنگا الغني بالبترول (بقيادة مويز تشومبي) وجنوب كاساي. ثم مالبث أن اندلع خلاف بين كاسافوبو ولومومبا أفضى إلى أن طرد الأول الثاني من منصبه. وفي ظروف غامضة أجبرت بلجيكا طائرة مقلة للومومبا، داخل الكونغو، على الهبوط ثم سلمته إلى مويز تشومبي الذي قتله في 17 يناير 1961، ثم إلتهم كبده للتأكد من موته. بمصرع لومومبا سقطت البلاد في دوامة الفوضى كاسافوبو الموالي لبلجيكا لمدة خمس سنوات. ثم قام الجنرال موبوتو بانقلاب عليه في 1965.

السكان:

ينتمي السكان إلى أربع مجموعات عرقية رئيسية : الكنغوليون، الباتيكا ،والمابوشي، وجماعات السنغا. وهناك جماعات مهاجرة من الدول المجاورة، وتزداد كثافة السكان في القسم الجنوبي من البلاد ويعيش أكثر من ثلت السكان في كينشاسا العاصمة، ومدينة بوانت نوار. ويوجد أكثر من ألفبن من الأوروبين، والفرنسية لغة البلاد الرسمية.

المناخ:

مناخ الكنغو ينتمي إلى الطراز الاستوائي ،ترتفع حرارته في معظم شهور السنة، وتتساقط الأمطار معظم العام بكميات وفيرة، وتزداد في الاعتدالين.

علم الكونغو:

مناظر من الكونغو:

يسلموا ايديك اخي الكريم
موضوع متكامل يعطيك العافية يارب

دمووع السحاب

عزيزي احمد
موضوع جميل ورائع
اشكرك جل الشكر على مجهوداتك
والتي استفدت منها معلومات وثقافة سياحية
اتمنى لك دوام التوفيق والنجاح
تقبل احترامي لك
اخوك ريان

دكتاتورية الديمقراطية 2024.

دكتاتورية………….الديمقراطية……………..

تحرير العراق وشعبه ،ونشر الديمقراطية ذرائع الاحتلال لتبرير غزوه ،بعد ان فشلت اكذوبة تهديد العراق للسلم والامن الدوليين، وعدم امتلالكه لاسلحة الدمار الشامل .

غزو العراق وقضوا على (الديكتاتورية) ،ونشروا ( الديمقراطية) ،وارادوها ان تكون مثالا يشع على دول المنطقة ،لتسارع الشعوب في دول الجوار وتنتفض على حكامها مطالبة بديمقراطية شبيهه بديمقراطية المحتلين ،الا ان ديمقراطيتهم في العراق فضحت زيف ادعاءاتهم ،بتفريخها مئات الديكتاتوريين الذين تبرقعوا بالديمقراطية ،ليحكموا العراق دون الالتفات الى نتائج صندوق الاقتراع ،الذين زوروا نتائجه دون ان تكون لصالحهم ،فقرروا التمسك بالسلطة استنادا لرأي استشاري لشخص العوبة بايديهم يفتي بما يريده اسياده.

برقع الديمقراطية انكشف، وديكتاتورية حكام الديمقراطية مطلوبة اذ لازال امامهم دورا لتنفيذه ،فالاحتلال لم يحقق اهدافه بعد، ولابد من وجود مخلصين للاحتلال في سدة الحكم لتنفيذ الاجندة الاحتلالية.

تقسيم العراق هو على رأس الاجندة الاحتلالية، وحكم العراق من قبل اشخاص لايؤمنون بالطائقية يهدد مشروع التقسيم بالفشل، لذا حرص الاحتلال والطامعون بالاستيلاء على مقدرات العراق على ان يحكم العراق اناس طائفيون حتى العظم، لان وجود هؤلاء سيؤدي الى تعميق الشرخ الطائفي ،وتعزيز وجود ثقافة طائفية تساعد على تخندق كل طائفة مقابل طائفة اخرى، وهذا يخلق الارضية المناسبة لبناء كانتونات طائفية ،تستلهم مقومات استمرارها من دستور العراق الاحتلالي الذي نص على ان العراق دولة فيدرالية.

لو كان حكام العراق يؤمنون بالديمقراطية لاحتكموا الى نتائج الانتخابات بغض النظر عن اسم وتوجهات الكتلة التي حققت العدد الاكبر من مقاعد البرلمان العتيد ،ولو كان الاحتلال يريد بناء ديمقراطية في العراق لفرض على أتباعه القبول بنتائج الانتخابات، ولكن الامر مختلف عما يدعيه هؤلاء ،فالديمقراطية غطاء لتنفيذ مخطط تقسيم العراق ،وانجاز هذا المخطط يحتاج الى اناس طائفيون يعمقون الفرقة بين ابناء الشعب العراقي لتحقيق ذلك.

ان السنوات الاربعة القادمة ستكون اخطر السنوات على مستقبل العراق ،ومهمة حكام العراق فيها تهيئة الأرضية المناسبة لانجاز مخطط التقسيم ، لذا فان الحذر مطلوب بالتعامل مع هذه الفترة العصيبة ،وعلى القوى الوطنية ان تعد العدة للتصدي لمفاعيل تلك الفترة ،كما ان الامر لايهم العراقيين فقط ،بل يهمنا نحن العرب ،فتقسيم العراق لن يكون تأثيره داخل حدود العراق السياسية ،بل سيكون له تأثير على دول الجوار العربية ،وسيكون ذلك مقدمة لتقسيمها ،وهذا امر يستمد واقعيته من المخططات المعادية المرسومة لمنطقتنا .

فهل ننتبه الى هذا الخطر؟،

ام اننا كعادتنا لانستشعر الخطر الا بعد ان يعصف بنا.

جمهورية السودان الديمقراطية 2024.

جمهورية السودان الديموقراطية

السودان دولة عضو في جامعة الدول العربية وفي الاتحاد الافريقي وهي أكبر الدول من حيث المساحة في أفريقيا والوطن العربي، وتحتل المرتبة العاشرة بين بلدان العالم الأكبر مساحة

أصل التسمية: من «بلد السودان» (بلد السود) في الماضي، كان شمال البلاد (بين الشلالين السادس والأول للنيل) يعرف بالنوبة أي «بلد الذهب» باللغة المحلية، وكان السودان يُسّمى «مملكة مروة» ثم «مملكة شنعار» من 1605 إلى 1821، وبعدها السودان الإنجليزي ـ المصري.

الاسم الرسمي: جمهورية السودان الديمقراطية.

العاصمة: الخرطوم

شكل الحكم: فدرالية، ديموقراطية، جمهورية

الاستقلال: أول كانون الثاني 1956

تاريخ الانضمام إلى الأمم المتحدة :1956

اسم العملة : الجنيه السوداني

ديموغرافية السودان

عدد السكان: 39 مليون نسمة

اللغة الرسمية : اللغة العربية و الانجليزية

الدين:
مسلمون 70%
معتقدات محلية 25%
مسيحيون 5%.

الاعراق البشرية :
العرب، النوبيين، النيليون الحاميون، الزنوج، قبائل البحة.

جغرافية السودان
المساحة الإجمالية: 2505810 كلم2

الموقع:

يقع السودان شمال شرق إفريقيا ويحدّه مصر وليبيا شمالاً، تشاد وجمهورية إفريقيا الوسطى غرباً وزائير و اوغندا جنوباً و أثيوبيا والبحر الأحمر شرقاً.

أهم المدن :
أم درمان
التبيض
السرارية
بورت السودان
حوبا
سالي
سنار
عطبرة
كسلا
مشكبلة
نوري
ودمدني

و فبما يلي صور سياحية للسودان الحبيب

ابدعت اخي الكريم
معلومات وصور رائعه جدآ عن هذا البلد
بصراحه ماكنت اعرف انها بلد رائعه
كل الشكر لك ع التقرير المتكامل

دمووع السحاب

دوله رااااااااااائعه بكل ما فيها

صور جميله و طرح راااااااقي و مميز

مشكووووووور أخي محمد على الموضوع الرااااااائع

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمووع السحاب
ابدعت اخي الكريم
معلومات وصور رائعه جدآ عن هذا البلد
بصراحه ماكنت اعرف انها بلد رائعه
كل الشكر لك ع التقرير المتكامل

دمووع السحاب

أختي الكريمة دموع
جمال مرورك زاد من جمال الموضوع
لا تحرمينا من طلتك
أخوك محمد

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى 2024

دوله رااااااااااائعه بكل ما فيها

صور جميله و طرح راااااااقي و مميز

مشكووووووور أخي محمد على الموضوع الرااااااائع

أختي الكريمة هدى
روعة مرورك فاقت روعة موضوعي
لك احترامي و مودتي
اخوك محمد

دكتاتورية الديمقراطية 2024.

دكتاتورية………….الديمقراطية……………..

تحرير العراق وشعبه ،ونشر الديمقراطية ذرائع الاحتلال لتبرير غزوه ،بعد ان فشلت اكذوبة تهديد العراق للسلم والامن الدوليين، وعدم امتلالكه لاسلحة الدمار الشامل .

غزو العراق وقضوا على (الديكتاتورية) ،ونشروا ( الديمقراطية) ،وارادوها ان تكون مثالا يشع على دول المنطقة ،لتسارع الشعوب في دول الجوار وتنتفض على حكامها مطالبة بديمقراطية شبيهه بديمقراطية المحتلين ،الا ان ديمقراطيتهم في العراق فضحت زيف ادعاءاتهم ،بتفريخها مئات الديكتاتوريين الذين تبرقعوا بالديمقراطية ،ليحكموا العراق دون الالتفات الى نتائج صندوق الاقتراع ،الذين زوروا نتائجه دون ان تكون لصالحهم ،فقرروا التمسك بالسلطة استنادا لرأي استشاري لشخص العوبة بايديهم يفتي بما يريده اسياده.

برقع الديمقراطية انكشف، وديكتاتورية حكام الديمقراطية مطلوبة اذ لازال امامهم دورا لتنفيذه ،فالاحتلال لم يحقق اهدافه بعد، ولابد من وجود مخلصين للاحتلال في سدة الحكم لتنفيذ الاجندة الاحتلالية.

تقسيم العراق هو على رأس الاجندة الاحتلالية، وحكم العراق من قبل اشخاص لايؤمنون بالطائقية يهدد مشروع التقسيم بالفشل، لذا حرص الاحتلال والطامعون بالاستيلاء على مقدرات العراق على ان يحكم العراق اناس طائفيون حتى العظم، لان وجود هؤلاء سيؤدي الى تعميق الشرخ الطائفي ،وتعزيز وجود ثقافة طائفية تساعد على تخندق كل طائفة مقابل طائفة اخرى، وهذا يخلق الارضية المناسبة لبناء كانتونات طائفية ،تستلهم مقومات استمرارها من دستور العراق الاحتلالي الذي نص على ان العراق دولة فيدرالية.

لو كان حكام العراق يؤمنون بالديمقراطية لاحتكموا الى نتائج الانتخابات بغض النظر عن اسم وتوجهات الكتلة التي حققت العدد الاكبر من مقاعد البرلمان العتيد ،ولو كان الاحتلال يريد بناء ديمقراطية في العراق لفرض على أتباعه القبول بنتائج الانتخابات، ولكن الامر مختلف عما يدعيه هؤلاء ،فالديمقراطية غطاء لتنفيذ مخطط تقسيم العراق ،وانجاز هذا المخطط يحتاج الى اناس طائفيون يعمقون الفرقة بين ابناء الشعب العراقي لتحقيق ذلك.

ان السنوات الاربعة القادمة ستكون اخطر السنوات على مستقبل العراق ،ومهمة حكام العراق فيها تهيئة الأرضية المناسبة لانجاز مخطط التقسيم ، لذا فان الحذر مطلوب بالتعامل مع هذه الفترة العصيبة ،وعلى القوى الوطنية ان تعد العدة للتصدي لمفاعيل تلك الفترة ،كما ان الامر لايهم العراقيين فقط ،بل يهمنا نحن العرب ،فتقسيم العراق لن يكون تأثيره داخل حدود العراق السياسية ،بل سيكون له تأثير على دول الجوار العربية ،وسيكون ذلك مقدمة لتقسيمها ،وهذا امر يستمد واقعيته من المخططات المعادية المرسومة لمنطقتنا .

فهل ننتبه الى هذا الخطر؟،

ام اننا كعادتنا لانستشعر الخطر الا بعد ان يعصف بنا.