مقتل معلمة أمام تلاميذها يهز الرأي العام في بريطانيا 2024.

ينشغل الرأي العام في بريطانيا ووسائل الإعلام المحلية بالجريمة غير المألوفة والمفاجئة التي شهدتها إحدى المدارس في أول أيام الأسبوع، عندما أقدم طفل في الخامسة عشرة من عمره على طعن معلمته حتى الموت داخل غرفة الصف وخلال ساعات الدوام الرسمية على مرأى ومسمع من التلاميذ والمعلمين والموظفين.
وأثارت الحادثة غير المسبوقة جدلاً واسعاً في بريطانيا، كما انشغلت وسائل الإعلام المحلية طوال يومين بالحديث عن المعلمة الضحية التي تصدرت صورها الصفحات الأولى للصحف والمجلات.
وتوفيت المعلمة "آن ماغواير" البالغة من العمر 61 عاماً في إحدى مدارس مدينة ليدز بعد طعنها على الفور من قبل الطفل، الذي قال إنه كان "يحقد عليها"، وأضاف أنه "يحب لها أن تموت".
وبحسب الشرطة التي احتجزت الطفل على الفور فإن المعلمة ماغواير تلقت عدة طعنات بالسكين في ظهرها في الوقت الذي كانت تقوم بتعليم الأطفال في غرفتها الصفية، وهو ما أدى الى وفاتها على الفور.
الجريمة الأولى من نوعها
وهذه هي الجريمة الأولى من نوعها في تاريخ بريطانيا، بحسب ما أوردت الصحف المحلية، إلا أنها تعيد التذكير بمدير إحدى مدارس لندن ويدعى "فيليب لورنس" الذي تعرض للطعن بالسكاكين في العام 1995 عندما حاول منع عصابة من دخول المدرسة التي يديرها، الا أن تلك الجريمة لم يكن منفذوها من التلاميذ، كما أن عملية الطعن تمت خارج حرم المدرسة، وليس داخلها أو داخل إحدى الغرف الصفية.
وانشغلت وسائل الإعلام البريطانية على مدى يومين في وصف حالة الحزن التي شهدتها المدرسة والتي تشهدها بريطانيا عموماً بسبب الجريمة المروعة، حيث قال شاهد عيان إن فيضانات من الدموع انهالت بغزارة من عشرات التلاميذ والمعلمين والعاملين في مدرسة (Corpus Christi) التي كانت المعلمة الضحية تعمل فيها.
أم مخلصة ومربية جيدة
وانفردت جريدة "التايمز" بنشر تفاصيل جديدة عن حياة المعلمة المغدورة ليتبين أنها لم تكن فقط أماً مخلصة لأبنائها ومربية جيدة لأطفالها، وإنما كانت تقوم أيضاً برعاية طفلين هما ابني شقيقتها التي توفيت متأثرة بمرض السرطان وتركتهما لها.
وبحسب الصحيفة فإن شقيقة المعلمة المغدورة ماغواير توفيت في العام 1986 ولديها من الأبناء ولد وبنت أحدهما في السادسة من عمره والآخر في التاسعة، حيث تولت ماغيور منذ ذلك التاريخ تربيتهم ورعايتهم حتى أصبحوا كباراً راشدين قادرين على الحياة الآن.
ووصف التلاميذ المعلمة ماغواير بأنها كانت "أم المدرسة"، وقال أحدهم في تغريدة على تويتر: "كانت تهتم بكل طفل في المدرسة كما لو أنه ابنها".
وكان من المفترض أن تُحال المعلمة ماغواير على التقاعد خلال الأسابيع القليلة المقبلة بعد أن تجاوزت الـ61 من العمر، إلا أن الطعنات جعلتها أقرب الى الموت من قربها لمنزلها.
وتجمّع المئات من محبي المعلمة الأم ماغواير أمام المدرسة طوال اليومين الماضيين، وأغرقوا المكان بالورود والدموع في مشهد لم تألفه مدارس بريطانيا من قبل، في الوقت الذي يعيش فيه الطلبة والمعلمون والأهالي حالة من الصدمة بسبب الجريمة غير المألوفة.
لا حول ولا قوة إلا بالله

حادثة مروعة ونادرة من نوعها

شكراً لك عزيزتي على الخبر

إختلاف الرأي لايفسد للود قضيه 2024.


اختلاف الراي لا يفسد للود قضية

يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل..و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدءوا في وصفه ..

بدءوا في تحسس الفيل و خرج كل منهم ليبدأ في الوصف

قال الأول : الفيل هو أربعة عمدان على الأرض !

قال الثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما !

و قال الثالث : الفيل يشبه المكنسة !

و حين وجدوا أنهم مختلفون بدءوا في الشجار..و تمسك كل منهم برأيه و ر…احوا يتجادلون و يتهم كل منهم أنه كاذب و مدع !

بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل …و الثاني بخرطومه,و الثالث بذيله ..كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة..لكن ..هل التفتّ إلى تجارب الآخرين ؟

" من منهم على خطأ ؟ "

في القصة السابقة ..هل كان أحدهم يكذب ؟

بالتأكيد لا ..أليس كذلك ؟

من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه..فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ !!

قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر !

( إن لم تكن معنا فأنت ضدنا !)

لأنهم لا يستوعبون فكرة أن رأينا ليس صحيحا بالضرورة لمجرد أنه رأينا !

لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور…

فلا بد من أن تستفيد من آراء الناس لأن كل منهم يرى ما لا تراه ..

رأيهم الذي قد يكون صحيحا أو على الأقل

مفيد لك …

تحياتي بود

يسلمو اخى على الموضوع الجميل نعم اختلاف الراى لا يقسد

للود قضية فكل مناله تفكيره ووجهة نظره ويرى الامور من

خلال منظوره الشخصى ويحكم على الامور من خلال فكره ورؤيته

للصورة وربما يكون الاصوب وربما لا وربما نكون جميعا على صواب

والحقيقة لها اكثر من جانب فيجب علينا احترام اراء الاخرين حتى يحترمو راينا

تقبل مرورى المتواضع مصحوبا بتحياتى واحترامى اختك صوت الحب

أشكرك أختي صوت الحب
مرورك شرفني واسعدني بتعليقك الراقي المثقف
وفعلاً كل اختلاف في وجهات النظر حرام يباعد
بين افكار راقيه ومعطاءه !!!

احترامي مرفوق بالتحية بود مع التقدير أختي

قصة روعهـ
وخلتني استوعب العنوان اكثر
اشكرك اخوي ابو خال ع الموضوع الروعهـ
كلام كله فوائد ومواعظ

جزاك الله خير

بالفعل كل واحد يرى الحياة ومواقفها من منظور مختلف او من زاوية مختلفة

ولو استطعنا ان نتفهم اراء بعضنا لأتضحت الحياة لنا بكل ابعادها

شكراً مرة اخرى…. تقبل مروري

كاريكاتير الرأي والرأي الآخر 2024.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حللللللللللللللللوه

وربي اكره هالبرنامج مررررررررررررررررره

يسسسسسسسسسلمو

.. شكراً روح الحب وكلك ذوق

.. علي

يسلموووووووووووووووو اخي علي

على الكاريكاتير

الله يعطيك العافيه

لا عدمنا جديدك

دمت بود

اختك رقه في المشاعر

.. شكراً يارقه في المشاعر
وتعليقك أسعدني

…. ع ل ي

موسى يواصل تصدر استطلاعات الرأي لرئاسة مصر 2024.

موسى يواصل تصدر استطلاعات الرأي لرئاسة مصر


القاهرة – د ب ا

واصل عمرو موسى الأمين العام السابق للجامعة العربية تصدر استطلاع الرأي الأسبوعي الذي يجريه مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية وتنشره صحيفة «الأهرام» الاثنين من كل أسبوع. وأوضح الاستطلاع الذي أجري في الفترة من 28 نيسان وحتى الأول من أيار تقدم موسى بنسبة تأييد بلغت 39% مقابل 41% من أصوات الناخبين الذين حسموا أمرهم في اختيار مرشحهم في استطلاع الأسبوع الماضي.

وفي المرتبة الثانية جاء عضو مكتب الإرشاد السابق للإخوان المسلمين الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح بنسبة 24% مقابل 27% في الاستطلاع السابق، وذلك رغم إعلان تكتلات سلفية وحزبية دعمهم لترشحه.

وثالثا، جاء رئيس الوزراء الأسبق أحمد شفيق بنسبة 17% مقابل 12% في الاستطلاع السابق . وكانت لجنة الانتخابات قد قضت باستبعاد شفيق بموجب قانون مرره مجلس الشعب يمنع ترشح من تولى مناصب بارزة في عهد الرئيس السابق حسني مبارك من الترشح للرئاسة، إلا أنه قدم تظلما للجنة ودفع بعدم دستورية القانون ، وهو الدفع الذي قبلته اللجنة ومن ثم قررت إعادته إلى السباق.

وعلى عكس المراكز الثلاثة الأولى التي ظلت كما هي لأسابيع ، حدثت تغيرات كبيرة في المراكز الثلاثة التالية. حيث جاء رابعا مرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي بنسبة 7% مقابل 6ر3% في الاستطلاع السابق الذي احتل فيه المركز السادس. وكان مرسي اعتبر مركز الأهرام «يسيء لنفسه» بنتائج الاستطلاع وأكد أن يحتل مكانة متقدمة في جميع الاستطلاعات باستثناء ذلك الذي يجريه مركز الأهرام.

وخامسا ، جاء الناصري حمدين صباحي بنسبة 7ر6% ، وكان حل في المرتبة الخامسة في الاستطلاع الماضي ، وسادسا جاء المفكر الإسلامي سليم العوا 9ر2% بعدما احتل المرتبة الخامسة الأسبوع الماضي. ويتنافس في الانتخابات 13 مرشحا ، إلا أن أيا من باقي المرشحين لم يحصل على نسبة 1% .

وأجري الاستطلاع عن طريق مقابلات شخصية مع عينة طبقية قومية من 1200 شخص تم اختيارهم بمساعدة الجهاز المركزي للتعبئة العام والإحصاء من مختلف المحافظات ، ويبلغ هامش الخطأ 3% .. ولا يشمل الاستطلاع خمسة من المحافظات الحدودية. ومن المقرر أن تجرى الجولة الأولى من الانتخابات في 23 و24 أيارالجاري .

التاريخ : 08-05-2012
" الدستور " الأردنيّة

الإختلاف في الرأي مش معناه سلاح 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

الإختلاف في الرأي .. مش معناه سلاح

يطعن في ظهر اغلى الرجال .. ونقول خلاص كده نرتاح

ونشوف دموع اطفال .. بريئه مسا وصباح

وأم مش عارفه الحقيقه .. وليه ده كان وليه ده راح

وليه الزمن يغدر باغلى .. الناس ويضيع وسط الرياح

ده الإختلاف في الرأي .. مش معناه سلاح

الإختلاف في الرأي .. بيكون فيه كلام

وفي الكلام اخد وعطا .. وده مش حرام

لكن حرام يكون فيه .. بينا ايادي ظلم واغتيال

أيادي جارحه بتقضي .. على أغلى الرجال

لا مفيش تهاون .. في كده ولا سماح

فين الضمير الحساس .. اللي يصحي كل الناس

ويقوللهم اصحو ياناس .. فين الحب والإخلاص

ده الحب بسمه .. وأمل ولمسه

لمسه رقيقه زي النسمه يخلي .. قلوب الدنيا تحس بارتياح

الإختلاف في الرأي .. مش معناه سلاح

لا مش معناه سلاح

اصدقائي هذا النص منقول ولكنه مس شغاف قلبي
فهذا الذي يحدث في معظم الدول المحتله الغاصبه
مثل فلسطين والعراق

اتمنى ان تنال اعجاباكم

Roraa

حبيبتي رؤى
أسعد الله أوقاتك بكل خير
كلمات جدا رائعه
يعطيكي العافيه على طرحك المميز
أختك
madu
بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبتي وغاليتي madu

شكرا لكي على مرورك الرائع

وعلى كلامك السامي

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لك اخي الكريم
جريح غزه

على مرورك الرائع
ودعمك لي

السلام عليكم
ماذا عساي أقول في هذه الكلمات
دعيني أفكر
أعتقد أنها
كلمات
………ج…………..
………م…………..
………ي………….
………ل………….
………ة………….
مثل كاتبتها