الوسم: القول

(((وروى أيضا من طريق العلاء بن المسيب عن أبيه قال : لا تَقُل لصاحبك يا **** .. يا *** ، يا خنزير ،

فيقول لك يوم القيامة : أتراني خلقت حماراً ، أو كلباًا ، أو خنزيرا
وهذه مثلها ..
فهل خَلَق الله الشاب تِمساحا
وهل خَلَق الفتاة سِحليَّة)))

انظري حجم الغلطه هنا؟!!

اتمنى ان ين يكون كلامك تذكيري مرة اخرى لمن كان له قلب وان ينفع بتذكيرك المومنين

اللهم صل على محمد

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر اله استغفر الله استغفر الله استغفر الله

لكن للاسف الالقاب ووصف الانسان بصفة الحيوانات عرفناها من المدرسة وللاسف الشديد ……………فالطالب بطيئ الفهم صار سخرية للجميع ويسميه الاستاذ بالحمار واحيانا بالكلب وهكذا

وان شاء الله يصل الكلام الى الجميع وسيتوقف الاعضاء عن الالقاب المتبادلة …………

اللهم اهدنا واهدي شبابنا وبناتنا الى الحق …………….

تقبلوا مروري

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ملكة الورد*

اللهم صلي وسلم ع رسولك محمد صلى الله عليه وسلم
بااااارك الله فيك ويسلمو ع النقل الراااااااائع

اللهم صل وسلم وبارك على عبدك
ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

سيدتي ملكة الورد

أشكرك الشكر الجزيل على مرورك الرائع
وكلماتك الرقيقة
لا حرمني الله منك يا سيدتي

@@@@@@@@@@@@@@

شكرا على الحكمة

شاركووووووووووو

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emad alqadi

سيدتي الكريمة الضوء البديع

أنار الله عليك من نوره بما ينير به قلبك ويفتح عليك دنياك ويسهل لك أخرتك
أشكرك علي نشاطك الواضح للعيان بقسمك وإهتمامك به وزيادة محزونه من المواضيع

بداية أعتذر لأعادة الموضوع … فقد رأيت به الخير وبه نوعا من التفاعل بالمنتدي
وأسمحي لي بالمشاركة الأولي مع موضوعك المميز

قائل هذه العبارة هو الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه

لك مني كل احترام وتقدير

مشكور استاذي العزيز عماد القاضي
على إعاده الموضوع واحياءه مره اخرى
انا سعيده جدا اشكرك كثيرا
لساني عاجز عن الشكر سيدي عماد القاضي
انا حذفته لانه صار له اسبوع ما احد رد عليه

وتشرفت كثيرا بمشاركتك الرائعه
تقبل تحياتي الخالص

الوجه الثاني: تفصيلي وهو بأن نسأل عن تلك اللوازم، فنقول إن أردتم بالجسم ما هو قائم بذاته مستغن عن خلقه فذلك ما نثبته ونؤيده ونلتزم به مع عدم تسميتنا له جسماً لكونه لم يرد في الشرع وصفه بذلك، وإن أردتم بالجسم ما زعمتم أن كل طرف فيه محتاج للطرف الآخر فذلك مما نكره وننفيه، ولكننا لا نعتقد أن نفيه يلزم منه نفي العلو . بل نرى أن قولكم: أنه من لوازم القول بالعلو ما هو إلا بسبب تشبيهكم أولاً فأنتم شبهتم استواء الله على عرشه باستواء المخلوقين، فقلتم: كل مستو فهو جسم، والله ليس بجسم، فهو ليس بمستو والمقدمة باطلة وما ترتب عليها باطل، فالله ليس كمثله شيء، واستواؤه ليس كاستواء المخلوقين .

وأما القول بأن إثبات الاستواء يدل على إثبات الجهة وأنه محصور في جهة معينة فالجواب عنه أن لفظ الجهة لم يثبت في الكتاب والسنة، وعليه فيستفصل عن معناه، فإن أريد بالجهة المكان الوجودي المخلوق فالله ينزه عنه اتفاقاً، فالله لا يحل في شيء من مخلوقاته ولا يتحد بها، وإن أريد بالجهة المكان الاعتباري العدمي فهذا ما يثبته أهل السنة . ولا يعتقدون في إثباته ما يخالف حقاً ثابتاً، ولا ما يوجب نقصاً في حق الخالق سبحانه، بل إثبات الجهة بهذا المعنى ضرورة عقلية كما سبق بيانه في الأدلة العقلية.

أما الحدُّ فهو لم يرد – كذلك – نفيه أو إثباته في كتاب الله وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم -، وعليه فيستفصل عن معناه فإن أريد بنفي الحدِّ أن الله لا تحصره المخلوقات، ولا يحلُّ فيها، فهذا المعنى صحيح، لا إشكال فيه، بل لا يجوز أن تكون فيه منازعة، وإن أريد بالحد أن العباد عاجزون عن إدراك حقيقته وحده، فهذا أيضا حق نثبته، وأما إن أريد بنفي الحد أنه ليس مبايناً للخلق، ولا منفصلاً عنهم، ولا داخل العالم ولا خارجه، فهذا هذيان ننكره ولا نثبته، بل نرى أن القول به يؤدي إلى نفي وجود الرب، ونفي حقيقته ووصفه بالعدم لا بالوجود . وقد سئل عبد الله بن المبارك بم نعرف ربنا ؟ فقال: بأنه على العرش، بائن من خلقه، قيل: بحد، قال: بحد . أي بحد يعلمه هو، ولا يحيط به أحد من خلقه .

أما الاستدلال بحديث ( كان الله ولا شيء غيره وكان عرشه على الماء ) رواه النسائي . على نفي العلو، فلا دلالة فيه على ما ذهبوا إليه، وذلك أن الحديث يتكلم عن بدء الخلق، وأن الله كان ولا شيء معه من مخلوقاته، وأن أول خلقه كان العرش، بدليل ما رواه الحاكم في مستدركه عن بريدة الأسلمي قال: " دخل قوم على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فجعلوا يسألونه، يقولون: أعطنا حتى ساءه ذلك، ودخل عليه آخرون، فقالوا: جئنا نسلم على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ونتفقه في الدين، ونسأله عن بدء هذا الأمر، فقال: ( كان الله ولا شيء غيره، وكان العرش على الماء ).

أما ما روي من قولهم: " كان الله ولا مكان، وهو الآن على ما كان عليه". فهو أثر موضوع – كما قال العلماء – على أنه يمكن حمله على معنى صحيح، وهو أن يكون المكان المنفي هو المكان المخلوق – كما هو ظاهر النص – وأهل السنة يقولون بذلك، فهم لا يقولون أن الله متمكن في مكان مخلوق بل يقولون: إن الله مستو على العرش بمعنى أنه عال عليه لا أنه مماس له محتاج إليه .

فظهر بهذا أن لا تعارض بين العقل والنقل في إثبات علو الله – سبحانه – على خلقه واستواءه على عرشه بل هو مما اتفقا عليه، وتظافرت الأدلة على إثباته، وأن من أنكره إنما استند إلى بعض النقول التي بان وجه الحق فيها، أو إلى بعض الأدلة العقلية التي اتضح عدم صحتها . فعلى المسلم أن يثبت لله الصفات كما أثبتها لنفسه وأثبتها له رسوله – صلى الله عليه وسلم -، وأن يعلم أن الله لم يخبر عن نفسه بما هو محال أو ممتنع، وإنما أخبر بما هو جائز أو واجب في حقه، ليعرف العباد خالقهم فيتقربوا إليه، ويعبدوه عن علم ودراية .

الموضوع منقول

رائعة جدآآآ وتحمل معنى عظيم وقفت عندها كثيرآ متأملة لعظم معناها .الله عليك يا ابن الايام كل مرة تثبت لنا انك مبدع بحق وقائد مميز لهذا القسم الجميل

دمووع السحاب

لأحدا من الفلاسفه .

يعني شو ما بنحكي ونتفلسف ما رح بيطلع معنا شي

!!