أكثروا من ذكر هادم اللذات 2024.
بسم الله الرحمن الرحيم خلقنا الله سبحانه وتعالى وكلفنا بعبادته وضرب لنا موعدا نلقاه فيه ليحاسبنا على أعمالنا، وهل راعينا أمانة التكليف أم لا؟ وهل عملنا بأوامره واجتنبنا نواهيه أم لا؟ قال سبحانه: {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ […]
أكثروا من ذكر هادم اللذات 2024. Read More »