أوباما عن مناظرته الفاشلة مع رومنى: "لم تكن أفضل سهراتى" 2024.

أقر الرئيس الأمريكى باراك أوباما الأربعاء، بأن أولى مناظراته مع منافسه الجمهورى ميت رومنى فى الثالث من أكتوبر، كانت فاشلة بالنسبة له، معتبرا مع ذلك أن "أساسيات" انتخابات السادس من نوفمبر لم تتغير.

وفى تصريح لمحطة التلفزيون الأمريكية "اى بى سى" بشان هذه المناظرة التى جرت فى دينفر (كولورادو، غرب) وقلص بعدها رومنى الفارق بينه وبين أوباما، قال هذا الأخير "كانت سهرة جيدة بالنسبة للحاكم رومنى، لم تكن أفضل سهراتى.

ليست المرة الأولى" التى يحصل فيها هذا الأمر.

وأضاف أوباما "المهم، أن الأمور الأساسية فى هذا السباق لم تتغير"، وكان معسكر الديمقراطيين اتهم رومنى بمحاولة إخفاء مواقفه السابقة عن الأمريكيين وبينها بالخصوص مواقفه بشأن مسائل اجتماعية مثل الإجهاض.

وأوضح أوباما أن "الحاكم رومنى ذهب بعيدا كى يحاول إخفاء مواقفه الحقيقية".

يعطيك العافيه اخونا امير بايماني

طبعا … النتائج محسومه
بالنسبه لاسرائيل

بارك الله فيكم
شكرا

إيناس الدغيدي: "لم أتعرّض للضرب في لندن" 2024.

قامت المخرجة المثيرة للجدل إيناس الدغيدي بنفي كل ما تردد حول مهاجمتها من قبل بعض المصريين في لندن، أثناء تواجدها مع الفنانة يسرا في إحدى الاحتفالات التي أقامها المصريون في لندن احتفالاً بنجاح الثورة المصرية.

وأكدت الدغيدي أن خبر مهاجمتها في لندن عار تمامًا عن الصحة، لسبب واحد وهو أنها لم تذهب إلى لندن منذ ما يزيد على العام، كما أنها لم تعلن عن رأيها في الثورة حتى يتم تصنيفها ضمن المعادين لها، وتتم مهاجمتها، حسب صحيفة "الدستور".

وقالت الدغيدي، التي أكدت أنها لن تنتظر أن تحصل على شهادة على وطنيتها وحبها لبلدها من أحد، أنها ترفض الحديث وإعلان رأيها في السياسة، لأنها تفضل أن تراقب ما يحدث باهتمام حتى يأتي الوقت لتقديم رؤيتها في عمل فني.

يذكر أن أنباء كانت ترددت مؤخرا عن تعرض المخرجة إيناس الدغيدي والفنانة يسرا لهجوم عنيف وصل إلى حد التطاول عليهما بالأيدي عندما توجهتا إلى ساحة "ترافلجار سكوير" بوسط لندن، والتي أقامت بها الجالية المصرية احتفالاً بنجاح ثورة 25 يناير.

في حفظ الله ورعايته

هي ملهاش في السياسه ولا في اي حاجه

اختصاصها محدد ومعروف

تحياتي مراسلتنا المتالقه

ولكي الف ورده

اكـــــــيد
ميرسي ياقمر على المرور الجنــــان
في حفظ الله ورعايته