تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هذا الهوى . ما عاد يبكيني!!

هذا الهوى . ما عاد يبكيني!! 2024.

ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺒﻜﻴﻨﻲ
ﻓﻠﺘﻨﻄﻘﻴﻬﺎ … ﻭﻟﺘﺮﻳﺤﻴﻨﻲ
ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻋﺸﻘﻚ … ﻓﻲ ﺗﺨﺎﺻﻤﻪ
ﻣﺎ ﻗﺪ ﺭﺃﻳﺖ ﻓﻼ ﺗﺠﻴﺒﻴﻨﻲ
ﻋﺸﻘﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﺃﻣﺎ ﻫﻮﺍﻙ ﻓﻠﻴﺲ ﻳﺒﻜﻴﻨﻲ!
ﻗﺪ ﺗﻬﺖ ﺣﻘﺎ ﻓﻲ ﻣﺨﻴﻠﺘﻲ
ﺃﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﺗﻔﺎﺭﻗﻨﻲ
ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺗﻮﺩﻳﻊ ﻭ ﻻ ﺃﻟﻢ
ﺃﻣﻮﺍﺝ ﻋﺎﻃﻔﺘﻲ
ﻏﺮﻗﺖ ﻫﻲ ﺍﻷﺧﺮﻯ
ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻤﺪﺕ ﺑﺮﺍﻛﻴﻨﻲ
ﻟﻦ ﺗﺴﺘﺜﻴﺮﻱ ﺍﻵﻥ ﻋﺎﻃﻔﺘﻲ
ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﺰﻭﺭﻳﻨﻲ
ﻣﺎ ﻏﺮﻧﻲ ﻣﺎ ﺗﺸﻌﺮﻳﻦ ﺑﻪ
ﺣﺴﺒﻲ ﺑﺄﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻧﺎﺯﻳﻦ
ﻋﻴﻨﺎﻙ ﻟﻢ ﺗﺒﻘﻰ ﺗﺆﺭﻗﻨﻲ
ﺣﺘﻰ ﻫﺪﻭﺅﻙ ﻟﻴﺲ ﻳﻔﺘﻨﻨﻲ
ﺇﻥ ﻏﺒﺖ ﻋﻨﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ
ﻓﺎﻟﺸﻮﻕ ﻳﻔﺘﺢ ﻛﻞ ﻧﺎﻓﺬﺓ
ﺣﻤﺮﺍﺀ ﺗﻘﺘﻠﻨﻲ … ﻟﺘﺤﻴﻴﻨﻲ
ﻻ ﺗﺬﻛﺮﻳﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﻌﺬﺑﺘﻲ
ﻓﺎﻟﺤﺐ ﺃﻏﻠﻰ ﻣﺎ ﺳﻠﺒﺘﻴﻨﻲ
ﻻ ﻓﺮﻕ ﻋﻨﺪﻱ ﻳﺎ ﻣﺪﻟﻠﺘﻲ
ﺃﺣﺒﺒﺘﻨﻲ ﺃﻡ ﻟﻢ ﺗﺤﺒﻴﻨﻲ
ﺃﻧﺖ ﺍﺳﺘﺮﻳﺤﻲ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺟﺴﺪﻱ
ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﺎﻟﻤﻮﺕ ﻳﺪﻧﻴﻨﻲ.
ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ 21/6/2013 ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 4:45 pm
نص يقرأ ولا نمل من الاعادة
انزياحات رائعة
لغة جميلة ومتمكنة
أشكرك أخي الكريم لهذه المتابعة …
أغرقتني بكلماتك المذهبة…
أسعدني مرورك
كلمات رئتها كثيرآ ولا املل

فـ الحروف انيقة

جميله فى معانيها

راقصه على اوتار الشجن

لك الود اخى

أشكرك أخي الكريم على هذه القراءة و التكرار…
أتمنى أن تنال جنيع قصائدي رضاك..
أسعدت بمرورك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.