تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أشياء يقشعر لها البدن

أشياء يقشعر لها البدن 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم / السلام عليكم و رحمة الله و بركاته / تقبل الله صيام الجميع

نحن جميعنا نعلم القرآن كلام الله تعالى .فقد حفظه الله تعالى من الزوال أو الشتات و الضياع و القرآن الكريم صالح لكل زمان و مكان و في أي عصر و آوان
لذا كلما اطلعنا على آيات الله تعالى تعالى استوقفتنا بعض العبارات التي تستحق ان نبقى واقفيين عليها لكن نستشف تأويلها من شدة اعجابنا لها فهناك اشياء كثيرة كررت في القرآن الكريم أراد منا الله سبحانه و تعالى ان نتعض بها و نتمعن فيها:

ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة، وجاء العلماء ودققوا فيها

فوجدوا توافقاً غريباً ومن ذلك ما تشاهده عبر هذه القائمة

الكلمة
عدد مرات الذكر في القرآن الكريم

الدنيا
115 مرة

الآخرة
115 مرة

الملائكة
88 مرة

الشياطين
88 مرة

الحياة
145 مرة

الموت
145 مرة

النفع
50 مرة

الفساد
50 مرة

الناس
368 مرة

الرسل
368 مرة

إبليس
11 مرة

الإستعاذة من إبليس
11 مرة

المصيبة
75 مرة

الشكر
75 مرة

الإنفاق
73 مرة

الشكر
73 مرة

الضالون
17 مرة

الموتى
17 مرة

المسلمين
41 مرة

الجهاد
41 مرة

الذهب
8 مرات

الترف
8 مرات

السحر
60 مرة

الفتنة
60 مرة

الزكاة
32 مرة

البركة
32 مرة

العقل
49 مرة

النور
49 مرة

اللسان
25 مرة

الموعظة
25 مرة

الرغبة
8 مرات

الرهبة
8 مرات

الجهر
16 مرة

العلانية
16 مرة

الشدة
114 مرة

الصبر
114 مرة

محمد صلى الله عليه وسلم
4 مرات

الشريعة
4 مرات

الرجل
24 مرة

المرأة
24 مرة

الصلاة
5 مرات

الشهر
12 مرة

اليوم
365 مرة

البحر
32 مرة

البر
13 مرة

ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13 مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45.
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1. مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ÷ 45 × 100% = 71,11111111111%
2. مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ÷ 45 × 100% = 28,88888888889%

وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية: 71,11111111111%
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية: 28,88888888889%
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإنا نحصل على الناتج = 100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي وليس الإعجاز كله، فهناك مجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيولوجي والهندسي والعقلي…إلخ.وإن شاء الرحمن القدير،سيكون لنا لقاء آخر بإذن الله مع إعجازات القرآن الكريم.
من سلسلة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم للدكتور طارق السويدان

انا اتشرف اني اكون اول من رد على هذا الموضوع الرائع
تسلمي يا دفوشة و انا ليا الشرف لانك نورتي صفحتي دمتي بود
سبحان الله العظيم

مشكور اخي الكريم

اعجبني هذا الموضوع كثيرا

سبحان الله العظيم

مشكور اخي الكريم

اعجبني هذا الموضوع كثيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.