دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما ممثلي الجاليات الإسلامية في الولايات المتحدة إلى مأدبة إفطار في البيت الأبيض.
وحضر مأدبة الإفطار هذه عدد من سفراء الدول الإسلامية وبعض نواب الكونغرس الأمريكي، بالإضافة إلى مسلمين أمريكيين، حيث التفوا حول مائدة جمعتهم في قاعة مخصصة لمناسابات كهذه. وتوجه براك أوباما إلى الحضور بقوله بالعربية ‘رمضان كريم’، ثم تناول في كلمة ألقاها الإسهامات والخدمات الجليلية التي قدمها المسلمون الأمريكيون لبلدهم ‘بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى’ وفقا لوكالة ‘ريانوفوستي’.
وتطرق في كلمته إلى أجيال من المهاجرين المسلمين، منهم المزارعون وعمال المصانع والمهنيون الذين ساهموا ‘بتشييد خطوط السكك الحديدية وإعمار المدن’، بالإضافة إلى المخترعين المسلمين الذين شاركوا بتشييد ناطحات السحاب.
فعلى سبيل المثال ذكر باراك أوباما بعض الشخصيات الأمريكية المسلمة كنماذج للنجاح الذي حققه مسلمو أمريكا، مثل شازي فيسرام التي تنحدر من أصول باكستانية تنزانية، مؤسسة شركة ‘happy family’، التي وصفها أوباما بالرائدة في أمريكا في مجال إنتاج الأغذية العضوية رخيصة الثمن للأطفال، وكذلك عوني حسين مخترع جهاز لاكتشاف سرطان الثدي، الذي أصبح لاحقا أحد أشهر المصممين الأمريكيين للألعاب الإلكترونية، وإيا خليل المنحدر من أصل ليبي، وهو مؤسس شركة ناشطة في مجال الأبحاث المرتبطة بالتكنولوجيا الحيوية، تحتل مكانة مرموقة بين نظيراتها من الشركات.
هذا وأكد الرئيس الأمريكي دعم واشنطن لحق المسلمين في تقرير المصير في كل العالم، وعزمها على دعم كل المبادرات في مجال الأعمال المطورة للتكنولوجيا في المجتمعات الإسلامية، مضيفا أن القرآن الكريم يعلمنا أن .. [مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه].
وحضر مأدبة الإفطار هذه عدد من سفراء الدول الإسلامية وبعض نواب الكونغرس الأمريكي، بالإضافة إلى مسلمين أمريكيين، حيث التفوا حول مائدة جمعتهم في قاعة مخصصة لمناسابات كهذه. وتوجه براك أوباما إلى الحضور بقوله بالعربية ‘رمضان كريم’، ثم تناول في كلمة ألقاها الإسهامات والخدمات الجليلية التي قدمها المسلمون الأمريكيون لبلدهم ‘بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى’ وفقا لوكالة ‘ريانوفوستي’.
وتطرق في كلمته إلى أجيال من المهاجرين المسلمين، منهم المزارعون وعمال المصانع والمهنيون الذين ساهموا ‘بتشييد خطوط السكك الحديدية وإعمار المدن’، بالإضافة إلى المخترعين المسلمين الذين شاركوا بتشييد ناطحات السحاب.
فعلى سبيل المثال ذكر باراك أوباما بعض الشخصيات الأمريكية المسلمة كنماذج للنجاح الذي حققه مسلمو أمريكا، مثل شازي فيسرام التي تنحدر من أصول باكستانية تنزانية، مؤسسة شركة ‘happy family’، التي وصفها أوباما بالرائدة في أمريكا في مجال إنتاج الأغذية العضوية رخيصة الثمن للأطفال، وكذلك عوني حسين مخترع جهاز لاكتشاف سرطان الثدي، الذي أصبح لاحقا أحد أشهر المصممين الأمريكيين للألعاب الإلكترونية، وإيا خليل المنحدر من أصل ليبي، وهو مؤسس شركة ناشطة في مجال الأبحاث المرتبطة بالتكنولوجيا الحيوية، تحتل مكانة مرموقة بين نظيراتها من الشركات.
هذا وأكد الرئيس الأمريكي دعم واشنطن لحق المسلمين في تقرير المصير في كل العالم، وعزمها على دعم كل المبادرات في مجال الأعمال المطورة للتكنولوجيا في المجتمعات الإسلامية، مضيفا أن القرآن الكريم يعلمنا أن .. [مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه].
الحمد لله على نعمة الاسلام
تلك حجة عليه يوم القيامة
الف شكر يا النشمي على الخبر
مشكور اخي على اخر الاخبار المميزة
تقبل مروري
تحيني
تقبل مروري
تحيني