تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إهداء خاص للأخ الفاضل "الحب الخالد"

إهداء خاص للأخ الفاضل "الحب الخالد" 2024.

العزيز "الحب الخالد"

اهدي لك بعض من القصائد الابداعية التي غنتها السيدة العظيمة "فيروز" في الحب

لمعرفتي التامة عن ولعك بالقصائد الرومنسية

أذكريني – الأخوين رحباني

أذكر الأيام يا حلو الهوي في حلايا الغاب عند الجدول
حين كنا و الهوى حلو الغوى نتشاكى في حنين القبل
ضمنا الليل على بوح طوى كل ما في قلبنا من غزل
فأنا إن أشتكي غر النوى لا تلمني يا حبيبي أنتهي
أذكريني كلما الفجر بدا و أذكري الأيام ليل السهر
أذكريني كلما الطير شدا و حكى للغاب ضوء القمر
أذكريني و أذكر عهد الهنا أترى عشت إذا لم تذكري
نحن جمعنا من الليل الغنا و حكايات الجمال المزهر
يا حبيبي هرب الليل بنا و مشيناها دروب الحلم
فلهونا عند واحات الهنا و جلسنا في ظلال النغم
يا صفا دنيا من الورد لنا و عشيات خفاف النسم
نتهادى نتهادى و الغنى طائر في كل روض يغتني

أهواك – زكي ناصيف

أهواك بلا أمل و عيونك تبسم لي
و ورودك تغريني بشهيات القبل
أهواك و لي قلب بغرامك يلتهب
تدنيه فيقترب تقصيه فيغترب
في الظلمة يكتئب و يهدهده التعب
فيذوب و ينسكب كالدمع في المقل
في السهرة أنتظر و يطول بي السهر
فيسائلني القمر يا حلوة ما الخبر
فأجيبه و القلب قد تيمه الحب
يا بدر أنا السبب أحببت بلا أمل

أحب من الأسماء – قيس بن الملوح

أحبُ من الأسماءِ ما شابه أسمها و وافقهُ أو كانَ منهُ مُدانيا
أَعدُ الليالي ليلةً بعد ليلةٍ و قد عشتُ دهراً لا أعدُ اللياليَ
فيا ربِ سوي الحبَ بيني و بينها يكونُ كفافاً لا عليَ و لا ليَ
و قد يجمعُ … بيني بعدما يظُنانِ كلُ الظنِ أن لا تلاقيا

إرجعي يا ألف ليلة – رفيق خوري

إرجعي يا ألف ليلة غيمة العطر
فالهوى يروي غليله من ندى الفجر
إن أشواقي الطويلة أغفرت عمري
و حكاياكي خميلة في مدى الدهر

الراقيه بقلمها
lily

تمنيت يكون عندنا مليون نسخة من الحب الخالد لجل تهديهم وتمتعي قلوبنا بقلمك الراقي

انرتي قسم الشعر بقلمك المبدع ورقي اختيارك

تقبلي مروري
دمتي بحفظ الكريم ورعايته …

رسالة إلى لي لي ام عمر

إلى الربان الماهر الحاذق الذي يستطيع أن يدير دفة مركبه، ليوصل من معه في المركب إلى الشاطئ الذي يريدون ، إلى الشمعة التي تحترق لتضيء الدرب للآخرين، إلى الزهرة التي تذبل مع الزمن لتجعل غيرها من البراعم تنمو وتتفتح، وتأخذ دورها في الحياة، إلى من لا تنسى أبدا، ولن أنسى في يوم من الأيام فضلها ، فكيف أنسى اختا فاظله غاليه على قلبي ، فلا زالت كلمات الإرشاد والتوجيه التي كنت أسمعها ناقوسا يدق في كياني ( فتقول: تعلم واجتهد لتأخذ مكانك في هذه الحياة كما أخذنا مكانتنا ) ، إلى معلمتي كل الاحترام والتقدير والحب والامتنان بكل ما تفضلت به علي .
معلمتي…. بكل جارحة صادقة أكتب لقسمات وجهك البهي، ولكن ماذا أكتب، وكيف أصفك لأنني لو أردت أن أكتب عنك لكان يجب علي أن أصفك بقدرك الحقيقي، فأقف الآن وقلمي عاجزين أمام حضرتك وهيبتك وشموخك ورفعتك أيتها الوفيه، فلا نستطيع الصمود ولا يسعنا إلا عن نقف إجلالا واحتراما، اعترافا بجميلك وحسن صنعك، فكل إنسان على هذه الدنيا يقر لك ولا يستطيع النكران .
إن من ينصح اخوانه بصدق أحق بالاحترام والإكرام …. فلا توجد اختا في الدنيا تستحق التقدير والإكبار والوقوف عندها مثلك فأنت القادرة بقلمك القوي الصعود من الأساس بالمنتدى في التقدم والعطاء .
لله كم تجهدون أنفسكم… ! .
وفي نهاية مطافي لا أعرف ماذا أكتب يا معلمتي وخاصة أنني من الذين نالو شرف نصحك واهدائك، فأسأل دائما نفسي وأحار في الجواب، ترى كيف لي أن أرد جميل معلمتي ؟ وماذا يمكن أن أقدم مقابل الاطراء الذي وهبتني إياه فأنارت به بصيرة قلبي؟

أستاذتي العزيزه إذا انشغلت الناس وتاهت في خضم الحياة وغاصت بمستنقعها وتجاذبتها أطماع التجارة واللهو، فستبقي في ذاكرتي وأمام ناظري، فأنت الاخت والمعلمه التي تهب وتعطى دون مقابل، ولا أجد كلمة في معجم اللغات ولا في سطور الكتب تستحق شرف الارتقاء لشكرك، فلك مني أسمى آيات الحب والامتنان والشكر، أيها النبع الذي يرتوي منه كل ظمآن يريد الارتواء

تلميذك المسكين الخالد

أم عمر..

أبدعتي عزيزتي ..

أبدعتي بمعنى الكلمه ..

جميل ما خطت يداك ..

أهداء في قمة الروعه ..

سلمت أنا ملك الذهبيه ..

لاعدمناك يا الغلا ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.