تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » البشرة الدهنية والجافة , الفرق بين البشرة الدهنية والجافة , علاج البشرة الدهنية والجا

البشرة الدهنية والجافة , الفرق بين البشرة الدهنية والجافة , علاج البشرة الدهنية والجا 2024.

البشرة الدهنية :

تحتاج البشرة الدهنية عادة إلى :

أولاً : كثرة التنظيف :

تحتاجين إلى كثرة التنظيف للتخلص من الدهون الزائدة التي تترسب بمسام الجلد وتسدها ، لأن الأتربة والقاذورات تتعلق بها وهذا مما يسئ إلى منظر البشرة ، ويعطي فرصة للإصابة بالجراثيم التي تنجذب لهذه الدهون المترسبة ، وبالتالي تزيد فرصة الإصابة بالدمامل والحبوب .

وعلى هذا فيجب غسل البشرة الدهنية بمعدل ثلاث مرات يومياً باستخدام الماء والصابون.

ونظراً إلى أن مسام البشرة – خاصة إذا كانت متسعة – هي الأماكن التي تترسب إليها الدهون الزائدة فإنه من المفيد إذن استعمال مادة قابضة لهذه المسام ( Asringent ) حتى تقلل هذه المادة من فرصة تراكم الدهون بالبشرة .

وأبسط صور هذه المواد هو عصير الليمون ، وليكن استخدامه روتينياً من وقت لآخر بعمل شطف للوجه بمحلول عصير الليمون .

ثانياً : عدم أكل الممنوعات :

أما بالنسبة لنوعية المأكولات ، فإنه وجد أن بعض الأنواع تساعد على زيادة إفراز الدهون بالبشرة ، ولذا يجب الإقلال منها ، ومن هذه المأكولات :

1 – المأكولات الحريفة ( اللاذعة ) .

2 – البهارات

3 – التوابل

4 – المشروبات الساخنة جداً .

ثالثاً : مساج الوجه :

إن المساج أو ( التدليك ) للبشرة هو أحد طرق العناية البسيطة والهامة بالجلد ، والبشرة الدهنية بالذات تستفيد من المساج ، حيث أن التدليك أو المساج يعمل على تخليص المسام من الدهون والأتربة المترسبة بها ، أي أنه بمثابة تنظيف عميق للبشرة ، بالإضافة إلى أنه ينشط الدورة الدموية ، وهذا مما يحسن لون البشرة ويكسبها النضارة والحيوية .

رابعاً : حمام البخار للوجه :

وهذه أيضاً وسيلة من وسائل العناية بالبشرة خاصة الدهنية ، حيث يعمل هذا الحمام على تطرية الرواسب الموجودة بمسام الجلد ، وبالتالي يساعد على الخلاص منها ، وهو علاج فعّال لمشكلة الرؤوس السوداء التي تتعرض البشرة الدهنية للإصابة بها .

2 – البشرة الجافة :

وهي في نفس حالة البشرة الدهنية تقريباً ، فإننا ننصح بالإقلال من تعرضها للصابون لأنه يزيدها جفافاً ، فيكفي غسل الوجه مرة واحدة أو مرتين على الأكثر يومياً ، مع الحرص على اختيار صابون مناسب لتقليل احتمال حدوث جفاف بالجلد .

وأفضل الأنواع لهذا الغرض هي المحتوية على زيت الزيتون أو الجلسرين .

كما يجب تجنب استعمال الماء الساخن في غسل الوجه لأنه أيضاً يزيد من فرصة الجفاف ، فليُستخدم الماء البارد أو الفاتر .

وفي حالات الجفاف الشديدة ، يُستغنى تماماً عن الصابون ، وليكن تنظيف الوجه بالمستحضرات الخاصة بذلك ، والتي من أفضلها اللبن أو المستحضرات المحتوية على اللبن.

وتحتاج البشرة الجافة أكثر من غيرها لعمل ( الأقنعة ) بصفة منتظمة لتطرية الجلد واكتسابه المرونة والحيوية ، وليكن ذلك بمعدل مرة واحدة أسبوعياً على الأقل .

في حالات الجفاف الواضح والذي يسبب احياناً مضايقات يمكن ببساطة التغلب على ذلك بدهان الوجه بطبقة رقيقة من زيت الزيتون أو الجلسرين كل مساء أو بعد الاستحمام .

وللتغلب على رائحة الجلسرين ولتخفيف لِزُوجَتِهِ يمكن إضافة قليل من ماء الورد إلى الجلسرين .

كما يجب مراعاة تناول كميات كافية من الماء يومياً ، وعدم التعرض لفترات طويلة للهواء الجاف سواء البارد أو الحار .

3 – البشرة الجافة والدهنية :

وهذا النوع من البشرة يحتاج إلى مزيج من وسائل العناية الخاصة بالبشرة الدهنية والبشرة الجافة معاً ، ومن وسائل العناية هذه :

1 – عند التنظيف ، يكون التركيز على المناطق الدهنية أكثر من المناطق الجافة .

2 – عند استعمال الكريمات المرطبة ، يكون التركيز على المناطق الجافة أكثر من الدهنية .

3 – تستخدم المواد القابضة للمناطق الدهنية فقط .

4 – البشرة العادية :

و تكون العناية بهذه البشرة عن طريق عدم الإفراط في تعريضها للصابون من خلال الغسل الزائد عن اللزوم حتى لا تصاب بالجفاف .

فيكفي غسلها مرة في الصباح وأخرى في المساء باستعمال صابون جيد أو مستحضر خاص بالتنظيف .

كما يجب الحرص من استخدام أي مواد كيماوية من خلال المستحضرات الصناعية حتى لا تصيب هذه البشرة الجميلة بالأضرار .

ولحماية هذه البشرة تستعمل هذه الخطوات التالية :

أولاً : تغذية البشرة :

من أجل جمال بشرتك لا بد أن تهتمي بغذائك ، فلتجعلي جزءاً كبيراً منه من الأغذية النباتية ، كالفواكه والخضراوات الطازجة والحبوب .

إلى جانب ذلك تناول اللحوم واللبن ومنتجاته ، والتقليل من تناول الدهون ، خاصة إذا كنت تعانين من مشكلة حبوب الوجه أو البشرة الدهنية .

فأغلب هذه الفواكه والخضراوات والحبوب هي المصادر الرئيسية للفتيامينات التي يحتاجها الجلد .

ومنها :

فيتامين ( a ) :

وهذا الفيتامين يتوفر في ( المشمش ، السبانخ ، الجزر ، الخضراوات الورقية ، زيت كبد الحوت ) .

فيتامين ( b 2 ) :

وهو يتوفر في ( الحبوب التي لم يُنزَعُ قشرها خاصة القمح ، الخميرة ، اللبن ومنتجاته ، اللحوم ) .

فيتامين ( b 6 ) :

ويتوفر في ( الموز ، الحبوب التي لم ينزع قشرها ، البقول ، البيض ، البندق ، الخميرة ، أغلب الخضراوات الورقية ، النياسين ) .

فيتامين ( h ) :

ويوجد هذا الفيتامين في ( الحبوب التي لم ينزع قشرها ، البندق ، اللوز ، زيت الخضراوات ) .

النياسين :

وهذا النوع يتوفر في ( الحبوب التي لم ينزع قشرها ، في الكبدة ، اللحوم ، الخميرة ) .

حمض البانتوثينك :

ويوجد هذا النوع من الحمضيات في ( الكبدة ، البيض ، الحبوب ) .

( كيف تستعملين وسائل العناية بالبشرة ) :
أولاً : الأقنعة :

يتم فرد القناع على مختلف أنحاء بشرة الوجه فيما عدا المنطقة الرقيقة المحيطة بالعينين والفم ، لأن بعض المستحضرات قد تكون شديدة الأثر عليها ، إلا إذا سمح الأمر بذلك بناء على إرشادات استخدام الأقنعة .

كما يجب مراعاة تنظيف الوجه قبل عمل القناع ، ويفضل أن يكون الجلد دافئاً حتى يستقر عليه القناع ، لذلك يفضل حمام بخار للوجه قبل القناع .

وبالنسبة للبشرة الجافة أو الحساسة فإنه يجب ألا تطول فترة عمل القناع ، فيكفي أن يبقى على الوجه لمدة ( 10 ) دقائق تقريباً .

أما بالنسبة للبشرة الدهنية ، فيمكن أن تطول المدة عن ذلك فتكون ( 15 – 20 ) دقيقة على الأقل .

كما يراعى قبل عمل القناع لف الشعر للوراء ، وعزله عن الوجه ، ويساعد على ذلك ارتداء غطاء للرأس .

ثانياً : تدليك الوجه :

نحتاح تتدليك البشرة استخدام بعض المستحضرات وأهمها المنظفات ، حيث يكون للتدليك في هذه الحالة أهمية كبيرة في تنظيف جيد وعميق للبشرة ، مما يخلصها من الرواسب الغائرة .

والتدليك بصفة عامة – سواء بالزيوت أو الكريمات – يحقق للبشرة فوائد عديدة ، فهو ينشط الدورة الدموية بها مما يجعل الجلد يأخذ ما يكفيه من الغذاء والاُكسجين ، كما أنه يقوي عضلات الوجه ويزيل عنها الإجهاد والتقلصات .

وكي يكون التدليك بطريقة صحيحة ، يجب أن تُستخدم أطراف الأصابع مع الالتزام بحركة دائرية صغيرة مع الضغط الخفيف على البشرة ودفع الجلد لأعلى .

وأن يكون اتجاه التدليك من أعلى العنق إلى أعلى الوجه بحيث يشمل جميع أنحاء الوجه مع التركيز على المناطق التي يظهر فيها عيوب مثل التجاعيد .

وعند تدليك الرقبة يُراعى وضع اليد اليسرى فوق اليد اليمنى تحت مستوى الذقن بحيث تقوم أصابع كليد بتدليك الجهة المقابلة لها .

وعند تدليك الخدين يفضل دائماً استخدام الإصبعين الأوسطين مع دفع الجلد في حركات متتالية في الاتجاه من الأسفل إلى الأعلى .

حمام بخار للوجه :

يراعى تعريض الوجه لبخار الماء المغلي المتصاعد من الإناء مع لف منشفة حول الرأس لزيادة تركيز البخار على بشرة الوجه .

( خضروات وفواكه تزيد في جمالك )

( الجزر ) :

يعتبر الجزر من أقدم الخضروات التي عرفها الإنسان ، وأقبل على تناولها بعد أن أدرك‏ ما لها من فوائد صحية عظيمة .

ويذكر أن الإغريق والرومان هم أول من أخبروا عن فوائد الجزر ، فقد جاء ذلك‏ في كتاباتهم منذ نحو 230 سنة قبل الميلاد .

ويعتبر الجزر من وسائل التجميل الأساسية ، نظراً لأنه من أغنى النباتات بفيتامين ( a ) وهذا الفيتامين ضروري لصحة وسلامة الجلد ، ولذلك‏‏‏‏ ‏‏‏‏‏‏ فإنه يدخل في العديد من المستحضرات الطبيعية للعناية بالبشرة كما سيتضح .

كما يذكر خبراء التجميل أن تناول عصير الجزر الطازج بصفة منتظمة له أثر واضح كمضاد لبُقع وشوائب البشرة ، ويعمل كذلك على تحسين لون البشرة وصفائها بوجه عام .

ولا تقتصر فوائد الجزر على البشرة فحسب ، فهو غذاء مفيد كذلك لصحة الشعر والعينين لحاجتهما الضرورية لفيتامين ( أ ) .

(الخيار ) :

الخيار من الخضروات الرخيصة المتوفرة بين أيدينا ، والتي تتميز بفوائد صحية وجمالية عديدة قد نغفل عنها ، فللخيار أثر واضح كقابض لمسام البشرة الواسعة ، ولذلك فإنه يدخل في عمل العديد من الأقنعة ، بالإضافة إلى أنه يناسب تماماً ذوات البشرة الحساسة على وجه الخصوص .

وللخيار كذلك مفعول واضح في تبييض البشرة ، والتخلص من الهالات الغامقة التي قد تظهر تحت العينين ، والتخلص من البقع والشوائب التي قد تصيب الوجه .

وفي فترات الصيف ، يستخدم عصير الخيار كغسول لعلاج حروق الشمس وترطيب البشرة .

( الخس ) :

للخس شهرة تأريخية كبيرة ، فقد أشاد قدماء المصريين بفوائده كغذاء مفيد للقدرة الجنسية ، ولذا أطلقوا عليه ( نبات الخصوبة ) ، كما أنه كان من الأغذية الرئيسية للإغريق .

ومن المرجح أن الخس قد نشأت زراعته لأول مرة في إحدى الجزر اليونانية القديمة .

ويدخل الخس في تحضير العديد من مستحضرات التجميل حيث يتميز بمفعول مرطِّب للبشرة وبذلك يفيد في عمل طبقة عازلة تقي الجلد من حرارة الشمس وتأثير الرياح .

ونظراً لثرائه بفيتامينات عديدة وخاصياته ذات التأثير المنظف فإنه يدخل في تحضير العديد من مغذيات الجلد ومنظفات الوجه .

( البطاطس ) :

للبطاطس تأثير في زوال التورّم الذي يظهر تحت العينين ، وذلك باستعمالها في صورة شرائح طازجة تستخدم ككمادات للعين .

كما تعتبر البطاطس من أفضل المنظفات والمرطبات لذوات البشرة الحساسة ، بل إن لها أثراً في علاج الحساسية الجلدية بدهان الموضع المصاب بعصير البطاطس أو بعمل كمادات من شرائحها .

كما تستخدم بنفس هذه الطريقة لعلاج حروق الشمس .

( الفراولة ) :

لعلاج حروق الشمس التي تتعرض لها النساء في المصيف سواء في الوجه أو الأكتاف ننصح بعمل كمادات من عصير الفراولة ( نوع من التوت ) فلها مفعول قوي في ترطيب البشرة ، وعلاج التسلخات والحروق .

ولمن يعانين من صُفرة أسنانهن ننصحهن بتناول عصير الفراولة باستمرار فهو من خير ما يبيُّض الأسنان ويجملها .

كما تدخل الفراولة في عمل كثير من الأقنعة نظراً لمفعولها القابض لمسام الجلد والذي يناسب خاصة ذوات البشرة الدهنية ، وكذلك لمفعولها كمنظف وكمُغذٍّ جيد للبشرة .

( الطماطم ) :

عرفت الطماطم في الماضي باسم : ( تفاح الحب ) .

ويذكر أنها عُرفت في اُوربا كغذاء نافع منذ القرن السادس عشر وانتشرت في أول الأمر في إيطاليا .

إذا كانت المرأة تلاحظ اتساع المسام بجلدها في الوجه أو بمناطق اُخرى مما يسيىء إلى منظر البشرة ، فإن من أفضل ما يمكن الاعتماد عليه لتضييق هذه المسام هو استعمال الطماطم في صورة شرائح أو عصير .

ومن خصائص الطماطم الفريدة في مجال التجميل أنها تناسب البشرة شديدة الدهنية وكذلك البشرة شديدة الجفاف ، ولذلك فهي كثيراً ما تستخدم في عمل الأقنعة .

( البقدونس ) :

يستخدم منقوع البقدونس كغسول ممتاز لشطف الشعر الغامق ، وكمضاد لقشر الشعر ، كما يستخدم منقوع البقدونس في تنظيف البشرة الدهنية أو المصحوبة بظهور حب الشباب ، لما له من أثر فعال في تخليص المسام من الدهون الزائدة والقاذورات المترسبة بها .

كما يعتبر منقوع البقدونس من أفضل ما يمكن استعماله كغسول أو كغرغرة للفم أو مضغ بضعة أعواد من البقدونس للتغلب على الروائح الكريهة والمنفرة لبعض المأكولات ( كالثوم ) .

( النعناع ) :

يذكر أن النعناع عرف لأول مرة بين قدماء المصريين ، كما استعمله الإغريق والرومان ، وكان يستخدم زيته في دهان الجسم ، ويضاف لحمامات الماء ، كما أنه يستخدم كمادة عطرية .

وللنعناع فوائد صحية وجمالية عديدة ، فهو يستخدم كمنقوع ( شاي ) لعلاج اضطربات القولون ، وكشراب مهدىء .

كما يستخدم هذا المنقوع ( البارد ) كغسول ومرطب للبشرة ، وله كذلك مفعول مقاوم للبقع وحبوب الوجه .

كما يستخدم النعناع في عمل الحمامات كمادة منعشة ومُجمِّلة للبشرة .

ويعتبر زيت النعناع من أهم الزيوت العطرية التي تدخل في صناعة الروائح والصابون.

( الليمون ) :

يستخدم عصير الليمون في أغراض شتى ، فهو يستخدم كمادة قابضة للمسام وبذلك فهو يفيد خاصة ذوات البشرة الدهنية حيث تتعرض لترسب الدهون الزائدة وما يلتصق بها من قاذورات بمسام الجلد .

ولهذا الغرض تستعمل طبقة رقيقة من العصير في دهان الوجه ، ثم تشطف بالماء الفاتر بعد أن تجف تماماً ، ويكرر هذا الدهان .

كما يستخدم عصير الليمون كمضاد للنمش أو بُقع الوجه حيث يساعد على إخفائها ، ويستخدم كذلك لإزالة صُفرة الأسنان ، بدعكها بالعصير بصفة متكررة .

( الخبيزة ) :

للخبيزة أو ( الخبازى ) مفعول قوي كمطهر للبشرة ، ولذلك تستخدم لبخة الخبيزة كعلاج للتقرحات أو الالتهابات الصديدية .

كما تستخدم الخبيزة في عمل بعض صبغات الشعر .

( المشمش ) :

إنه من أغنى الفواكه بفيتامين ( a ) وهذا يجعله من أفضل الأغذية لصحة البشرة ، وكذلك الشعر والعينين .

كما يمتاز بمفعول مقاوم للتجاعيد والانكماشات ولذلك يدخل في عمل الأقنعة .

كما يستخدم عصير المشمش لدهان اليدين ، فيكسبهما النعومة والحيوية .
(
التفاح ) :

يعتبر التفاح واحداً من أعرق وسائل التجميل نظراً لأن كثيراً من الجراثيم لا تستطيع البقاء في وجود عصير التفاح ، ولذلك فإنه كثيراً ما يستخدم في عمل منظفات البشرة ، وفي محاليل شطف الشعر ، وفي عمل الأقنعة كما يتميز خل التفاح بفوائد صحية وجمالية عديدة .

( البرتقال ) :

يدخل البرتقال في عمل العديد من مستحضرات التجميل خاصة في كريمات العناية باليدين ، وفي الأقنعة ، وفي الشامبوهات أيضاً .

ومن أبسط طرق الاستفادة من البرتقال ، هو استغلال قشرته بعد نزعها عن الثمرة في دعك اليدين ، حيث تعمل العصارة الموجودة بالقشر على تطرية جلد اليدين وزوال الخشونة والتشققات .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.