صادف يوم الثامن من تشرين ثاني ذكرى استشهاد
الطفل الذي اطلق عليه الرئيس الشهيد ابو عمار لقب ‘الجنرال’ انه فارس عودة الذي استشهد وهو يواجه بجسده الغض الدبابات الاسرائيلية في معبر المنطار شرقي غزة يوم 8 / 11 / 2000م حيث اخترق الرصاص رقبته وارداه شهيدا ليصبح رمزا للبطولة .
واشاد الكتاب والصحفيون ‘بفارس الطفولة والكلمات والأغنيات عزيزة على قلوبنا جميعا حيث تتعانق ذ**** أيها الجنرال الصغير بذكرى الجنرال الكبير والخالد ياسر عرفات ‘ أبوعمار ‘ … إن ذ**** يا ولدي الشهيد تسبق الذكرى الكبيرة بثلاثة أيام فقط وكأنها تقول وتؤكد للعالم بأسره أن الشهداء ‘ أحياء عند ربهم يرزقون ‘ وإنهم عائدون .
الجنرال الشهيد فارس فايق عيسى حمدان عودة … من مواليد 3 / 12 / 1986م والذي استشهد في تمام الساعة 9,30 من صباح يوم الثلاثاء الموافق 8 / 11 / 2000م بمعبر المنطار شرقي غزة من جراء رصاص دبابات الحقد الصهيوني والذي اخترق رقبته الصغيرة ففتك بها .
اما الصهاينة المعتدين فأكيد لهم يوم قريب انه يمهل ولا يهمل ,,
سيأتي ذلك اليوم الذي يثور به الدم العربي في اوردة ابناء الاسلام ليهبوا
لنجدة الارض المباركة والقضاء على ابناء القردة والخنازير حتمآ سياتي عما قريب,,
اشكرك استاذي الفاضل على مانقلت
دمووع السحاب
أتمني وأدعو الله أن يعجل بهذا اليوم الذي يسود به الاسلام ربوع العالم
ونتخلص من خبث ومكر ابناء صهيون ومن يوالوهم الولاء والفكر
شاكرا لك مرورك الكريم علي الموضوع
لك احترامي وتقديري
دائما الصورة تكون معبرة عن الموقف أكثر من الكلمات
تقبل شكري وخالص احترامي
هذه هي الصورة الحقيقية قبل أستشهاده … تحدي بكبرياء لدبابة بحجر !!!
شاكرا لك مرورك الكريم علي الموضوع