تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » القذافي يهرب المليارات

القذافي يهرب المليارات 2024.

دبي، الإمارات العربية المتحدة (cnn) — شغلت الأوضاع في الشرق الأوسط عموماً، وفي ليبيا على وجه الخصوص، معظم الصحف العالمية، التي ركز بعضها على كشف تحويلات مالية ضخمة للزعيم الليبي، معمر القذافي، تهدف لحماية ثروته، إلى جانب طرح خيار التدخل العسكري الدولي لإنهاء نظام القذافي، علاوة على مقال للأمير السعودي، الوليد بن طلال، يدعو للإصلاح في الدول العربية، ومناقشة لخطر امتداد القاعدة بالمنطقة.

تايمز

صحيفة تايمز البريطانية انفردت بخبر حصري على صدر صفحتها الأولى، ذكرت فيه أنها تمكنت من اكتشاف عملية تحويل أموال قام بها الزعيم الليبي، معمر القذافي، نقل بموجبها ثلاثة مليارات جنيه استرليني (ما يعادل خمسة مليارات دولار) إلى حساب لدى مؤسسة استثمارية في لندن.

وبحسب الصحيفة، فإن العملية تأتي ضمن خطوات أوسع شملت مبالغ طائلة، كان الهدف منها إخفاء ثروة القذافي وعائلته في ظل التطورات الحاصلة بالبلاد، والتي تهدد نظامه المستمر منذ أكثر من أربعة عقود.

وذكرت الصحيفة أن الأموال جرى نقلها إلى حسابات شركة استثمارية في حي "ماي فير" المالي بلندن، بالتزامن مع تفكير الولايات المتحدة بفرض عقوبات مالية على النظام.

غارديان

وتحت عنوان "ليبيا: الخيارات المحدودة" برز في صحيفة غارديان مقال تحليلي، ذكّر بالتدخل الأمريكي في ليبيا عام 1804، عندما اقتحمت وحدات أمريكية مدعومة بجنود من العرب والبربر مدينة درنة، وقالت إن القوات الأمريكية والغربية المنتشرة في البحر المتوسط، قادرة، وبدعم من قوات عربية، على سحق قوات القذافي بسرعة، إن اختارت التدخل العسكري.

ولكن الصحيفة لفتت إلى أن الولايات المتحدة تدرك بأن الخيار العسكري صعب اليوم كما كان عام 1804، فرغم أن الانتصار آنذاك كان سهلاً، ولكن واشنطن اضطرت لاحقاً للجوء إلى الخيار الدبلوماسي، إلى جانب أن اللجوء لعمل عسكري دولي بحاجة لتوافق عالمي صعب أن يحصل، دون ذكر أن الكثير من الرعايا الأجانب ما يزالون في ليبيا.

ورأت الصحيفة أنه من الأفضل ترك الشعب الليبي يكمل ثورته دون تدخل دولي أو حتى عربي، والاكتفاء بالعقوبات الدولية والمالية، مرجحة أن يسقط النظام بفعل تغيير كبار أركان نظام القذافي لمواقفهم تحت ضغط الشارع.

نيويورك تايمز

صحيفة نيويورك تايمز أبرزت مقالاً يحمل توقع الأمير السعودي، الوليد بن طلال، أحد أثرى رجال الأعمال في العالم، تحدث فيه عن الثورات التي تجري في المنطقة، في الجزائر والبحرين والأردن وليبيا والمغرب واليمن، وسقوط النظامين التونسي والمصري، معتبراً أن ما يجري هو نتيجة لسياسات الطبقات الحاكمة التي تجاهل مطالب الإصلاح السياسي.

وأضاف الأمير: "إذا لم تقم العديد من الحكومات العربية بطرح سياسات مختلفة كلياً عن نهجها الحالي، فإن بلدانها ستشهد قريباً على الأرجح اضطرابات سياسية،" مذكراً بأن الغالبية الساحقة من سكان المنطقة دون سن 25 عاماً، والبطالة مرتفعة للغاية، وخاصة بين الشباب والنساء، في حين تعاني الطبقات المتوسطة بسبب التضخم.

جيروزالم بوست

صحيفة جيروزالم بوست من جانبها عرضت مقالاً طرح فيه كاتبه إمكانية أن يستفيد تنظيم القاعدة والحركات المتشددة من حالة الاضطراب التي تشهدها المنطقة بحيث يعزز نفوذه في الدول التي سقطت فيها الحكومات المركزية القوية.

وذكرت الصحيفة أن إسقاط الأنظمة العربية، وخاصة في تونس وليبيا ومصر والسعودية، كان على الدوام من أهداف القاعدة، ولكن فشل هذه الجهود دفع التنظيم لزيادة نشاطه على الانترنت وفي مناطق باكستان وأفغانستان، بعد عجزه عن إقامة نظام متكامل في أي دولة عربية.

ولفتت الصحيفة إلى أن الحجم الشاسع لليبيا يجعل من السهل على القاعدة زيادة نشاطها في حال سقوط نظام العقيد القذافي، خاصة وأن العناصر الليبية داخل التنظيم كثيرة، كما يسعى التنظيم إلى ترسيخ وجوده في اليمن والصومال.

وختمت الصحيفة المقال بالقول: "بخلاف القاعدة، فإن تنظيم مثل الإخوان المسلمين رأى أن الديمقراطية هي البوابة الأساسية للوصول إلى السلطة، ولدى الإخوان بالتالي فرصة للاستفادة من الأحداث الحالية أكثر من عناصر المليشيات السلفية."

يسلمووووووووووو على الخبر وبارك الله فيك وهذا السارق الله له بالمرصاد وفضحة امام الناس
هو وحاشيتة وهذا جزاء اي طاغوت يقمع شعبة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العربي معا
يسلمووووووووووو على الخبر وبارك الله فيك وهذا السارق الله له بالمرصاد وفضحة امام الناس
هو وحاشيتة وهذا جزاء اي طاغوت يقمع شعبة

اشكرك اخي محمد ويسلمو
على المرور
او روني

القذافي يهرب المليارات هاه
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم

شكرا ام روني على الخبر ويعطيك العافية

لا حـــول و لا قوة الا بالله عليه

حسبنا الله و نعم الوكيل

شكــرا لك على الخبر ام روني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.