يعود مصطلح الرومانسيّة إلى كلمة رومان (Roman) ومعناها في العصر الوسيط: حكاية المغامرات شعراً ونثراً، كما تدل على المشاهد الريفيّة بما فيها من الروعة والوحشة، والتي تحيل إلى العالم الأسطوريّ والخرافيّ والمواقف الشاعرية، وأول ظهور لهذا المصطلح كان في ألمانيا في القرن الثاني عشر، ولم يكن واضح المعالم، فقد كانت له دلالات متعددة منها: القَصص الخيالي، والتصوير المثير للانفعال؛ والفروسية والمغامرة والحبّ، والمنحى الشعبيّ أو الخروج عن القواعد والمعايير المتعارف عليها، والأدب المكتوب بلغاتٍ محليّة غير اللغات القديمة، كالفرنسية والإيطالية والبرتغالية والإسبانية، وفي المجمل أصبح المصطلح يعني كل ما هو مقابل لكلمة (كلاسيك)، لذلك وُصِفَ بالرومانسية شعراء وروائيون ومسرحيّون عاشوا قبل عصر الرومانسية مثل شكسبير وكالديرون وموليير ودانتي وسرفانتس، لأنهم أتوا بأدب جديد، ولم يكونوا يعولون على الاهتمام بالأشكال القديمة.
وفي القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر كان هذا اللفظ يطلق مقصوداً به وصف كلّ بادرة جديدة تتحدّى القواعد الأدبية المترسخة بالذم أو النقص، يقول الشاعر (غوته): (الكلاسيكية صحّة، والرومانسية مرض). ولم يجرؤ أحدٌ من الشعراء الفرنسيين أن يطلق على نفسه وصف (رومانسي) حتى عام 1818م حين أعلن (ستندال): "أنا رومانسي، إنني مع (شكسبير) ضد (راسين)، ومع (بايرون) ضد (بوالو)".
أما الآن فإن مصطلح (الرومانسية) يُطْلَقُ على مذهبٍ أدبيٍّ بعينه ذي خصائص معروفة، استخلصت على المستوى النقدي من مجموع ملامح الحركة الأدبية التي انتشرت في أوربا في أعقاب المذهب الكلاسيكي، وكذلك على هذه الفترة وما خَلَّفَتْ من إنتاج على المستوى الإبداعي. والرومانسيّ يرفض تقليد نماذج الأقدمين، ويريد أن يكون مخلصاً لنفسه، وأصيلاً في التعبير عن مشاعره وقناعاته، وهو يقدّم كيفيةً جديدة في الإحساس والتصور والتفكير والانفعال والتعبير.
2 – جذور الرومانسية:
أشرنا في نهاية حديثنا عن الكلاسيكية إلى الصراع بين أنصار القديم وأنصار الحديث، وكيف تهيأت العقول منذ نهاية القرن السابع عشر إلى قبول التغيير، وفي الواقع لا يحدث أي تغيُّرٍ طبيعي فجأةً، فقد حملت الكلاسيكية بذور الرومانسية، وكان كتّاب الكلاسيكية يميلون دوماً إلى اللغة المحليّة والتغيير في بعض القواعد الأدبية، فهذا (رونسار) جد الكلاسيكية كان يمهّد في منحاه الشعري لظهور الرومانسية، أما (ستندال) فقد أكد أن (موليير) كان رومانسياً في أواسط القرن السابع عشر، إضافة إلى أن كتاباً كثيرين، غير فرنسيين، سبقوا هؤلاء إلى الرومانسية مثل (غوته) و(شيلر) و(ليسنغ)، وكان لهم أثر في تحول وجهة الأدب الفرنسيّ.
كما أن التغيرات الاقتصادية والسياسيّة والاجتماعية في نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر حتمت على أوربا تغيير اتجاه مصادرها الثقافية، وقلبت رأساً على عقب الذوق الأدبي والفنّي في المجتمع، وممّا سهل انتشار الرومانسية الجو السياسي الأوربيّ، فعلى ضوء المصابيح الثورية، وعلى صوت مدافع الثورة الفرنسية ظهرت طبقة جديدة تسلّمت مقاليد الحكم والسلطة، وظهرت مفاهيم الأمة والشعب والمواطنة والحرية والمساواة والعدالة، وعمّ هذا التيار كلّ أوربا منذ نهاية القرن الثامن عشر إلى أواسط القرن التاسع عشر، وهي الفترة الموازية لتصاعد القوميّات وشعور الأدباء بغنى الألوان المحليّة وضرورة العودة إلى المنابع الحيّة للإلهام، وفي فرنسا بصورة خاصّة، وافقت هذه الحركة المجدّدة تطلّع المثقفين إلى تحرير المضطهدين وإنصاف المظلومين والمحرومين منذ عهود سحيقة، كما أن انحلال نظام نابليون وعودة النظام القديم ومُثُله أرهصت للتطلع نحو ظهور البطل الرومانسي المتعطش للحب والشعر والجمال.
ومن جهة أخرى فقد سببت مجازر الثورة ثم الحروب الطاحنة في أوربا صدمةً عند الجيل الذي كان مشبعاً بروح الوطنية والمغامرة والأحلام بانتصارات عظيمة ومستقبل زاهر لبني الإنسان، حين وجد نفسه خائباً ومحروماً من كل مثال وأمل، فسادَ شعورٌ بالخيبة والإحباط والقلق والانطواء على الذات، ونتيجة ذلك ظهر في الطبقة البورجوازية والوسطى أدباء وفنانون، لم يتجهوا إلى النخبة النبيلة أو المثقفة ولا إلى القصور والحكام بل إلى سواد الشعب، وهجروا اللغة النبيلة المتكلفة ولغة الصالونات الأدبيّة، وبذلك تجددت الأساليب والمفردات والأجناس، وحلّ مفهوم (الفرد) محلّ المفهوم الكلاسيكي للإنسان، وعمّت الرومانسية أوربا، وحرّرت العواطف والأفكار والأذواق وشملت كل النواحي الاجتماعية والإبداعية من اسكاندينافيا إلى أسبانيا وإيطاليا، ثم عبرت المحيط إلى أمريكا، ودامت مدةً تزيد على القرن، مع الإشارة إلى أن هذه الموجة ليست ذات طابع واحد في كل مكان، بل هنالك ألوان داخل هذا الإطار الكبير، ألوان بعدد الأقطار، بل بعدد الأدباء.
3- الإسهامات المبكرة للأدباء في الاتجاه نحو الرومانسية:
أ- جان جاك روسّو: (1712م – 1778م):كان (روسّو) يؤمن بالعقل والفكر والجدل، ولكنه انعطف نحو الغريزة والإحساس الفردي وحسّ الطبيعة والأحلام والتملّص من القيود الاجتماعية، وكان يرى أن الإنسان طيّبٌ بفطرته، والمجتمع هو الذي يفسده، وأن التقدم يحمل معه شقاء الإنسان، ولا علاج له سوى الإخلاد إلى الطبيعة واللجوء إلى الدين، لقد كانت روح الرومانسيّة تسري في مؤلفاته من قبل أن تولد الرومانسية، ويبدو أثر ذلك في كتبه: (إيميل، الاعترافات، أحلام المتجول الوحيد).
ب- مدام دوستايل (1766م – 1817م):
كان لها إسهامٌ مهم ومبكر في الدراسات الأدبية والنقدية التي شجعت الاتجاه نحو الرومانسية، ففي كتابها (من الأدب) بينت أن الحرية أساس التقدم، ولذلك كانت تبحث في كل عمل أدبي قديم أو حديث عن توهج الحريّة أو خمودها، وتهتم بالبحث عن تأثر الأدب بالفضيلة والخير والمجد والحرية والسعادة والعادات والأمزجة والقوانين، وعن تأثيره في هذه الجوانب، وبذلك فتحت الباب للبحث في علاقة الأدب بالمجتمع، وتضمن كتابها (من ألمانيا) فصولاً نقدية في الشعر والرومانسية، وأخرى في النقد عند (ليسنغ) و(شليغل)، وعرّفت القراء الفرنسيين إلى الشعراء الألمان مثل غوته وشيلر، والأدباءِ الروس والإنجليز، وسبقت بأفكارها حول الرومانسية (شاتوبريان) وأكملت آراءه.
ت- شاتوبريان (1768م – 1848م):
أسهم شاتوبريان في الاتجاه نحو الرومانسية في معظم ما تركه من كتب ومؤلفات، فقد وسع مفهوم الالتفات إلى الطبيعة بكثرة ما وصف من المشاهد الطبيعية التي شاهدها في البلدان الكثيرة التي طوّف بها من أمريكا إلى فلسطين، بما في ذلك البحار والغابات والجبال والأنهار التي عاشرها آناء الليل والنهار وأحسّ بما توحيه من العظمة والروعة والوحشة، وتعاطف الإنسان معها وامتزاج أحاسيسه بها.
أما الكآبة العصرية فكانت معروفة قبله في مؤلفات روسو في (هيلوييز الجديدة 1760)، ولدى غوته في (فيرتر) الذي ترجم إلى الفرنسية عام 1778م، ولكنها كانت ترِد لديهما في لمحاتٍ قليلة أو استثنائية وشخصية بخلاف ما هي عليه في كتاب شاتوبريان: (رونيه) الذي شخّص فيه كآبة العصر بكامله، وأبرز مآسيه الشاملة وما انتابه من كوارث الموت والدمار والخيبة في أثناء الثورة الفرنسية وما تلاها من الحروب، حيث لم يبق عزاءٌ إلاّ في الطبيعة والدين، مما جعل هذا الاتجاه أساساً للغنائية الجديدة بمعنييها السلبي والإيجابي.
أما تجديده في النقد الأدبي فيبدو في انتقاله من نقد الأغلاط والعيوب إلى النقد الجمالي، والربط بين الأثر الأدبي والحالة الحضارية والمزاجية العامّة، لأنه نتاج هذه الحالة والمعبر عنها والمؤثر فيها، وفي الحقيقة كانت مدام دوستايل قد سبقته إلى ذلك، ولكن خصوصية (شاتوبريان) تكمن في حسمه الخصومة بين القديم والحديث لصالح الحديث، عندما بنى أحكامه وتقويماته الأدبية والفنّية على ذوق عصره وعقيدته أكثر من تعويله على النظريات المعرفية السابقة، وبمقارنته بين نماذج الرجل والمرأة والأم والزوجة والزوج والمحارب في الأدب القديم والأدب الجديد، وتأكيده أن أصالة الكلاسيكية لم تكن لتسطع في بهائها إلا فيما أضافه الكتَّاب من الإغناءات والتغييرات على نماذجهم البشرية من خلال النظرة النسبيّة.
لقد انتشر المذهب الرومانسي في ألمانيا وإيطاليا وفرنسا، ولكنه بقي في الأوساط الأكاديمية الرسميّة منظوراً إليه بشيءٍ من الريبة والاستنكار، واشتدت الخصومة بين أنصار القديم وأنصار الجديد، وكان من آثارها ظهور مقدمة مسرحية فيكتور هوغو: (كرومويل) 1827م، والجدل العنيف الذي ثار حول مسرحيته (هرناني) 1830م، ثمَّ تسربت ملامح هذا المذهب الجديد إلى البرتغال وروسيا وإنجلترا، وكان اللورد (بايرون – 1824م) قد دافع بحماسة عن نسبية الذوق الشعري وعلاقته بالتطور الزمني والاجتماعي، فأصبح بذلك رومانسياً دون أن يدري، وأصبح من أعلام الرومانسية فيما بعد كل من: سكوت وكولردج ووردزوُرث وشيلّي.
وهكذا عمت الرومانسية جميع أقطار أوربا وأصبحت مذهباً قوياً يناهض الكلاسيكية، ولكنها لم تَسُد فجأة بل تبعت منحى تطورياً بطيئاً مرّ بمراحل عديدة من الإرهاص والتجربة والتحضير والتعايش مع النظام الكلاسيكي في كثيرٍ من الشّقاق والتصادم حتى عمّ الاقتناع به أوربا كلها، وقد استغرق ذلك قرابة قرنٍ من الزمان.
1 – Définition et terminologie:
À plus long terme romantique à la parole (Roman) romain et sa signification dans le Moyen Age: A Tale of Adventure en poésie et en prose, comme en témoignent les scènes des régions rurales avec sa magnificence et de la solitude, qui se réfère au monde du légendaire Al-Kharafi et les attitudes poétique, et la première apparition de ce terme a été en Allemagne au XIIe siècle , n’était pas clairement définie, elle a des implications sont nombreuses, y compris: l’émotion de science-fiction la photographie, la controverse;, les sports équestres et de l’aventure, de romance et publics orientés vers l’action ou de s’écarter des règles et des normes acceptées, et la littérature écrite dans les langues locales, mais les langues anciennes, comme le français, italien, portugais, espagnol, et en général deviennent Le terme désigne tout ce qui est contre le mot (Classic), de sorte que la de***********on des romanciers romantiques et les poètes et les comédiens vivaient avant l’âge de la romance, comme Shakespeare, Calderon, Molière, Dante, Cervantes, parce qu’ils sont venus poliment à nouveau, ils ne reposent pas sur les anciennes formes d’intérêt.
Dans le dix-huitième siècle et au début du XIXe siècle a été appelé ce mot signifiait que la de***********on de chaque signe un nouveau défi retranché règles Balzm morale ou l’absence de », dit le poète (Goethe): (santé classique, la maladie et romantique). N’osa pas l’un des poètes français à se qualifier de de***********on (romantique) jusqu’à ce que, en 1818, quand il a annoncé (Rechardt): "Je suis romantique, je suis avec (Shakespeare) contre (Racine), avec (Byron) contre (Bwalu)."
Maintenant, le terme (Romance) est appelée la doctrine d’une des propriétés particulières littéraires sont connus, ont été tirées sur le plan monétaire des caractéristiques total du mouvement littéraire qui se propagent en Europe dans le sillage de la doctrine classique, ainsi que sur la période et à gauche de la production sur le plan créatif. Rejette et la tradition romantique de modèles anciens, et veut être fidèle à lui-même, et le soir pour exprimer ses sentiments et ses convictions, qui prévoit un nouveau sentiment de faire et l’imagination, la pensée, l’émotion et d’expression.
2 – les racines de la romance:
Nous avons à la fin de notre conversation sur le conflit classique entre les partisans de l’ancien et partisans de parler, et comment mûrs esprits depuis la fin du XVIIe siècle à accepter le changement, et en fait ne fait pas de changement naturel tout à coup, il a fallu le roman de semences classiques, le livre de classiques ont tendance toujours à la langue locale et le changement dans certains de la littérature règles, ce (Ronsar), trouver la classique a été ouvert la poétique Mnhah à l’émergence du romantisme, Le (Rechardt) a confirmé que (Molière) était un romantique au milieu du XVIIe siècle, en plus du livre de nombreuses, mais les Français, les ont précédés à la romance tels que (Goethe) et (Schiller) et (Lessing), et ils ont eu un impact sur la transformation du point de la littérature française.
Les changements économiques, politiques et sociaux à la fin du XVIIIe siècle et le début du XIXe siècle nécessité sur l’Europe pour changer la direction des sources de la culture, renversé le goût littéraire et de la communauté artistique, qui a facilité la propagation de l’atmosphère romantique politique européenne, les ampoules révolutionnaires, et le bruit des canons Révolution française a émergé une nouvelle classe a pris les rênes du pouvoir et d’autorité, et semblait les concepts de nation et du peuple, la citoyenneté, la liberté, l’égalité et la justice, l’oncle de cette tendance toute l’Europe depuis la fin du XVIIIe siècle à la moitié du XIXe siècle, une période correspondant à l’escalade du nationalisme et un sentiment de richesse littéraire des couleurs locales et la nécessité de revenir aux sources de la vie pour l’inspiration En France, en particulier, et approuvé de ce mouvement renouvelée aspiration des intellectuels pour libérer les opprimés et de la justice pour les peuples opprimés et des défavorisés depuis des temps immémoriaux, et la dissolution du régime de Napoléon et le retour de l’ancien régime, comme Orhst de regarder vers l’émergence du héros romantique, affamé d’amour, la poésie et la beauté.
D’autre part a provoqué des massacres de la Révolution et les guerres font rage en Europe un choc lorsque la génération qui a été imprégnée de l’esprit d’aventure nationale et les rêves, les victoires d’un grand avenir et la prospérité pour les êtres humains, quand il se trouva déçu et privés de chaque exemple et l’espoir, la corruption, un sentiment de déception, de frustration, l’anxiété et l’autisme, avec pour résultat que paru dans la bourgeoisie et les écrivains centrale et les artistes, ne se tournent pas vers le noble peuple d’élite ou aux personnes instruites ou les palais et les dirigeants, mais au noir, et abandonné Langue maternelle haute rhétorique et salons, littéraire, et a donc renouvelé les méthodes et le vocabulaire et les courses, et de résoudre le concept de (individuel) remplace le concept classique d’un être humain, et la romance propagation Europe, et les émotions libérées et les pensées, les goûts, couvrant tous les aspects du social et de la création de la Scandinavie à l’Espagne et l’Italie, puis traversé l’océan vers l’Amérique, et a duré plus d’un siècle, en soulignant que cette vague n’est pas un personnage avec le même partout, mais il ya des couleurs dans ce cadre large , le nombre de pays de couleurs, mais le nombre d’écrivains.
3 – les contributions des premiers écrivains dans le sens du roman:
A – Jean-Jacques Rousseau: (1712 – 1778 AD): L’avis (Rousseau) l’esprit, la pensée et l’argumentation, mais se tourner vers l’instinct et un sens des responsabilités individuelles de la nature et de rêves et d’échapper à des contraintes sociales, et il croyait que le bien de l’homme est composé d’un corps, et la société est corrompue, et que des progrès ours avec la misère humaine, ni le traiter seulement Alikhalad à la nature et l’utilisation de la religion, c’était l’esprit de la romance dans ses livres sont nés par le romantisme, l’impact semble dans ses livres: (Courrier électronique, les aveux, les rêves de l’itinérance seulement).
B – Dostyl Madame (1766 m – 1817):
Ont eu une contribution importante à la premières études littéraires et critiques encouragé la tendance à la romantique, dans son livre (la littérature) ont montré que la liberté est le fondement du progrès, de sorte qu’il était à la recherche à tous de travailler hors connexion littéraire ou parler de la lueur de liberté ou Khmudha et s’intéresse à la recherche sur les implications de la littérature, la vertu et la bonté et la gloire, la liberté et le bonheur, les habitudes et les tempéraments, les lois, et son impact sur ces aspects, et a ainsi ouvert la porte pour trouver la relation de la littérature pour la société, et de veiller à ce que son livre (d’Allemagne), comptant chapitres dans la poésie et de romantisme, et l’autre en espèces au (Lessing) et (Schlegel), et connaissait les lecteurs français à poètes allemands comme Goethe et Schiller, et les Russes et les écrivains britanniques, précédé par des idées sur le romantisme (Chateaubriand) et a terminé son point de vue.
T – Chateaubriand (1768 – 1848 AD):
Stock Chateaubriand dans le sens de la romance dans la plupart de l’héritage de livres et ses écrits, a élargi le concept de prêter attention à la nature souvent que la de***********on des paysages qu’il a vu dans les nombreux pays qui flottent sur l’Amérique à la Palestine, y compris les mers, forêts, montagnes et rivières qui sont restés avec des pots de la nuit et le jour et se sentir, y compris les connotations de la grandeur et la magnificence et la solitude, et de sympathie avec les sentiments de l’homme et le mélange d’entre eux.
La dépression des modernes qui était connu avant dans les œuvres de Rousseau (Helois nouvelles 1760), et quand Goethe (Werther), qui a été traduit en français en 1778, mais était retourné à leur profil dans un ou quelques spéciale et personnelle de ce qu’elle est dans le CHATEAUBRIANT livre: (René) cette personne est époque de la Dépression dans son ensemble, et les drames de l’ensemble et l’impuissance de la catastrophe de la mort et la destruction et de la frustration au cours de la Révolution française et les guerres qui ont suivi, avec aucun réconfort à gauche que dans la nature et de la religion, ce qui rend cette tendance de **** pour le chant de la nouvelle Bmaniera négatifs et positifs.
La rénovation de la critique littéraire apparaît dans sa transition de la critique des erreurs et des défauts à la caisse-esthétique, reliant l’impact des œuvres littéraires et culturelle de l’Etat et le général de l’humeur, le produit de cette situation et a exprimé, et d’y déménager, la vérité était madame Dostyl l’ont précédé, mais la vie privée (Chateaubriand) est à s’installer sur l’antagonisme entre anciens et modernes pour les modernes, quand il construit ses dispositions et Tquimath littéraires et artistiques goût de son temps et plus de foi que le recours à des théories de l’art antérieur, et la comparaison entre les modèles pour hommes et femmes, mères, maris et femmes et guerrier dans la littérature antique, la littérature, nouveau, en disant que l’authenticité des classiques ne sont pas pour l’éclat ajoutée par la gloire, sauf dans le Livre de Alignaouat et des changements à leurs modèles de la perception humaine par le rapport.
Nous avons propager la doctrine de l’Allemagne romantique, l’Italie et la France, mais il est resté dans le milieu universitaire, les perspectives officielles à certains de suspicion et de dénonciation, et la rivalité acharnée entre les partisans de l’ancien et les partisans de la nouvelle, a eu l’impact de l’émergence d’introduction à une pièce de Victor Hugo: (Cromwell) en 1827, la violente controverse qui tournait autour de sa pièce (Hernani) 1830, puis a fui les caractéristiques de cette nouvelle doctrine pour le Portugal, la Russie, l’Angleterre, et Lord (Byron – en 1824) a défendu avec enthousiasme le goût relative de la poésie et de sa relation au développement calendrier et social, ce qui porte le romantique, sans le savoir, et il est devenu le drapeau de la romantique suite : Scott et Wordsworth Kolrdj et le Chili.
Ainsi balayé roman dans toute l’Europe et est devenu une doctrine fortement opposés à la classique, mais n’exclut pas tout d’un coup, mais a suivi la direction de l’évolution lentement sur plusieurs étapes de Alirhas et de l’expérience, la préparation et la co-existence avec les règles de la classique dans beaucoup de discorde et de confrontation, même avec la condamnation par l’Europe dans son ensemble, il a fallu près d’un siècle temps.
( منقول )