وَأَقْصاها الصدى العربيُّ
أَقصاها
بحيث تغيب عن وقتي
وعن لغتي
ولكني
أنا قُدْسيةُ الكلماتِ والرؤيا
أنا زيتونةُ الآتي
سآتيها
على إيقاع أجنحتي ..وقنبلتي
حنيني قبلةٌ صارتْ
بحجم التيهِ والمنفى ..
حنيني
طلقةُ تسعى
وتزرعُ جوعها خوفا
فباللّهِ
انطُري موتي
وَضمّي نَزْفَ أُغنيتي
وَبعْدَ الدمِ
غطيني
بِوَردِ الروح وانتظري
سَيُبصر من يُعاديني
خُروجَ الشمس من رئتي
ويبصرُ من يُناديني
بأني
وَعْدُ من ينمو
على الغضب الفلسطيني
شعر:مرشدة جاويش
رااائعة يا اخ مهند راائعة
جمال القصيدة في مشاعرها
بوركت يداك عالنقل
تقبل مروري
انتطرينـي خلف الضفه البيضاء
عديني مع طيور المسـاء
غنيني لحنا من الشقـاء
ولكـن اذكريني
مع من أبي
ورفضـ لكـِ الاذاء
اذكـريني كلما نظرتِ للسمـاء
بأنني الحبيبه الغريبه
المليـئه بالدمــــــــاء
(بقلمي)
عديني مع طيور المسـاء
غنيني لحنا من الشقـاء
ولكـن اذكريني
مع من أبي
ورفضـ لكـِ الاذاء
اذكـريني كلما نظرتِ للسمـاء
بأنني الحبيبه الغريبه
المليـئه بالدمــــــــاء
(بقلمي)
مشكــــــوور كتيـــــر حضرتك ع الانتقاء الرائع
دام التميــــــتز