المفاجئة كانت فى اخر ما توصل اليه العلماء ان فوق
ظهر البعوضة تعيش حشرة لا ترى بالعين المجردة وهو
ما يفسر قوله تعالى
(إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا)
وفى هذه الصورة المتحركة تظهر الحشرة فوق ظهر البعوضة
تــســلمي ع الــموضوع الــمفيد + الـرائع..
نـــدووش..
أسعدني مرورك
ارى ان هذه المعلومات غير صحيحة بالأعجاز العلمى ويتم نشرها بين المسلمين للسخرية منهم بعد ذلك بعد ذلك
فتوى بخصوص تفسير الاية
فقد ذكر ابن كثير في التفسير أن قوله تعالى( فما فوقها) فيه قولان: أحدهما: فما دونها في الصغر والحقارة كما إذا وصف رجل باللؤم والشح فيقول السامع: نعم وهو فوق ذلك يعني فيما وصفت.
وهذا قول الكسائي وابن عبيد، قاله الرازي وأكثر المحققين، وفي الحديث: لو أن الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة لما سقى كافرا منها شربة ماء.
والثاني: فما فوقها لما هو أكبر منها لأنه ليس شيء أحقر ولا أصغر من البعوضة، وهذا قول قتادة بن دعامة، واختيار ابن جرير، فإنه يؤيده ما رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتب له بها درجة، ومحيت عنه بها خطيئة.
من موقع اسلام ويب
فكثير من هذه المواضيع نية كاتبها الاصلي الاستهزاء بعقول المسلمين
ونحن عندنا الايمان ليس محتاجا لهذه الاثباتات ثم الاية حسب التفسير لم تذكر ان الحشرة فوق البعوضة اي عليها وانما
اذ قال فنا فوقها ولم يقل وما فوقها
والصورة لاتثبت ام مارايناه حشرة فعلا
ثم الشيء الموجود موجود في عين البعوضة وليس على ظهرها او فوقها لو اتبعنا المعنى الظاهري
اشكرك اخت صابرين عللى الموضوع
فالموضوع أثار انتباهي في أحد المنتديات
وكانت نيتي الافادة فقط