1- عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عنه -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: «إنَّ العبد ليتكلم بالكلمة، ما يتبين ما فيها يهوي بها في النَّار، أبعد ما بين المشرق والمغرب» [رواه مسلم 2988].
2- وعنه -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: «وإنَّ العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله، لا يلقي لها بالًا، يهوي بها في جهنَّم» [رواه البخاري 6478].
3- وعن سفيان بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله حدثني بأمرٍ أعتصم به قال قل ربَّيَّ الله، ثمَّ استقم قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما تخاف علي؟ فأخذ بلسان نفسه ثمَّ قال: «هذا» [رواه التِّرمذي 2410 وصحَّحه الألباني].
4- وعن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- قال: قلت: يا رسول الله، وإنَّا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: «ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكبُّ النَّاس في النَّار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم» [رواه التِّرمذي 2616 وصحَّحه الألباني].
5- عن سهل بن سعد -رضي الله عنه- عنه -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: «من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنَّة» [رواه البخاري 6474] .
منقول
في انتظار جديدك المميز
الدي نستفيد منه كثيرا
في ميزان حسناتك
جزااك الله خيرا
تقبل مروري
مشكور اخي على الطرح المميز
والله هالكلمة لي نقولها دون القاء اي اهتمام الها تسبب لنا كوارت نجرح ناس بدون ماندري ونفقد ناس دون ماندري
الله يجعل كلامنا كلو كلام طيب وسبب دخولنا للجنة فالكلمة الطيبة صدقة
تقبل مروري
تحيتي
تحياتى