لم يعثر على اي أثر للطائرة بوينج 777 التابعة للخطوط الجوية الماليزية منذ أن اختفت يوم 8 مارس آذار وعلى متنها 239 شخصا وآخر ما تم التوصل له أن المحققين يعتقدون أن شخصا ما على دراية بطريقة إغلاق أنظمة الاتصال والتتبع في الطائرة قام عمدا بتحويل مسارها.
ولكن هناك رأي آخر رجح اختفاء الطائرة داخل فورتاكس أو بوابة نجمية طاقية وإنتقلت لبعد ٱخر كما حدث لٱلاف الطائرات والسفن في مثلثي برمودا والتنين
ودعم هذا الرأي بسبع حقائق:
الحقيقة رقم1: جميع الطائرات التجارية بوينغ 777 مجهزة مسجلات الصندوق الأسود الذي لن يتٱثر بٱي إنفجار حتى ولو وصلت درجة الحرارة لمئات الدرجات ولهذه اللحظة لم يجدوا ٱي ٱثر لهذه الصناديق السوداء
الحقيقة رقم2:جميع مسجلات الصندوق الأسود تنقل الإشارات الموقع لمدة 30 يوما على الأقل بعد سقوط الطائرة في المحيط أو إختفائها ولم يتم لهذه اللحظة إلتقاط أي إشارة في مركز الأرضي بالمطار
الحقيقة رقم3: إذا إنفجرت الطائرة في الجو فإن الحطام سيتفتت ويسقط على البحر ولهذه اللحظة لم يجدوا ٱي شعرة أو حقيبة أو ٱي أثر يخص الطائرة الماليزية
الحقيقة رقم4:إذا حدث عمل إرهابي و دمر صاروخ الطائرة 370، فإن الصاروخ سيترك توقيع في أحد الرادارات الموجودة في تلك المساحة وهذا لم يحدث
الحقيقة رقم5:موقع الطائرة عندما اختفت ليس لغزا فهو المهندسون يعلمون كل المعطيات الملاحية لأي طائرة وهو ما يسهل عملية تحديد موقع التحطم لكن مع الطائرة الماليزية بقي المهندسون في حالة ذهول ولم يتمكنوا من إيجاد الموقع الدقيق عند إختفاء الطائرة
الحقيقة رقم6:إذا تم إختطاف الرحلة 370 عبر قيام إرهابيين بتغيير مسار الرحلة، فإنه لن تختفي من شاشة الرادار وسيتم الكشف عن مكانها وبالتالي فرضية العمل الإرهابي لم تعد ذات معنى
الحقيقة رقم7 والخلاصة:الرحلة عدد 370 لم تنفجر ولم يتم تغيير مسارها بل إختفت داخل فورتاكس ٱي داخل بوابة طاقية نجمية كما حدث مع ٱلاف الطائرات والسفن في مثلثي برمودا والتنين للتذكير وهي معلومة مهمة جدا هي أن 16 هاتف للركاب هذه الرحلة يشتغلون بشكل عادي والخط مازلت فيه حرارة وإذا تم الإتصال بالرقم يبقى في حالة إشتغال دون أن يجيب صاحبه منهم هاتف قائد الطائرة وهذا من غرائب ومن عجائب هذه الرحلة
صدق الله العظيم
" وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً"
شكراً لك عزيزتي على الخبر