ويُرجّح أنها استمرت في الحياة حتى القرن
العاشر الميلادي.
ولعل قيام نشاطات بشرية في الجزيرة قد أسهم
في انقراضها.
ويعتقد بعض الناس أن طائر الفيل هو نفسه طائر
الرُّخ الذي تتحدث عنه الأساطير.
حيث ورد في قصص الف ليلة وليلة حكاية
السندباد عندما واجه طائر الرخ و شاهد بيضتة
واعتقد انها قبة او منزل ،
لكن طائر الرخ كان يستطيع الطيران حسبما تقول الاساطير أما طائر الفيل فلا يستطيع ..
كان هناك جدل كبير
حول أنه هل كان أسطورة أم حقيقة
أول مرة أكتشفت فيها أثار لعظامه
وكان قد أكتشفها الفرنسيين
في أفريقيا عام 1642
وأيضاً بعض أثار لقشور بيضه وظنوا في البداية أنها عظام نعامة .
ولدى علماء مدينة واشنطن بيضة وجدها لوس ماردين سنة 1969
وتحتوي هيكل جنين الفيل الطائر
وربما وجود مثل هذا البيض هو
ماكان مذكورا في الأساطير العربية القديمة مثل مغامرات السندباد
يحدد العلماء أصنافه أنه بين 3 أصناف الى سبع أصناف في أوقات تاريخية مختلفة .
لقلي البيضة ستكون بحاجة إلى مقلاة بحجم بركة سباحة بلاستيكية صغيرة للأطفال، لأن حجمها 300 مرة أكبر من حجم البيضة العادية.
> يمكن تحضير 100 طبق من العجة وستكون بحاجة إلى ألفين و400 قطعة من الخبز التوست المحمص للأكل معها.
> تحتوي البيضة على 22 ألف سعرة حرارية في حين تحوي البيضة العادية على 74 سعرة حرارية.
> لو كان بيض طائر الفيل العملاق متوفراً لكان استغرق أكل كل بيضة حوالي السنة في حين أن المرء يأكل حوالي 172 بيضة كل 12 شهراً.
دمووع السحاب
و البركة في النعام
جهد كبير و معلومات وافرة
بارك الله فيك
و جزاك كل خير
أخوك محمد
معلومات ثمينه و موضوع رااائع و جميل
شكرااااااا جزيلا لك على المعلومات الرائعه
و البركة في النعام
جهد كبير و معلومات وافرة
بارك الله فيك
و جزاك كل خير
أخوك محمد
نورت الموضوع بمرورك الجميل
دمووع السحاب
شكرااااااا جزيلا لك على المعلومات الرائعه
نورت الموضوع بمرورك الاجمل
دمووع السحاب