وهذه الصور التي إلتقطها المصور لي ويتهام
في بوتسوانا الإفريقية تروي هذه القصة
ويقول المصور بأن الأسد كان يغازل لبؤة على ضفة النهر
عندما شاهدته زوجته اللبؤة
ودار هذا الصراع
الذي لم ينته قبل أن تتمكن الأنثى من لسان زوجها
وتترك به إصابة كبيرة
تذكر الأسد بعاقبة الخيانة مستقبلاً
وهنا الصورة توضح الإصابة المباشرة للسان الأسد
كل واحد ربي أعطاه ذهنه
فمابالنا بالحيوانات ماتحس ولا تشعر!!!!
وربي لو النساء المجانين يطبقوا ويعملوا كدا
كان ياكتر الرجاله اللي هنشوفهم بدون لسان
اصلا مكنش هيبقى في رجاله عدلين بالسان …
طبعا الكلام دا موجه بل هو هو رساله للرجل المريض القلب او القليل العفه والزاني النظر لغيره من النساء او ملوث اللسان بالحديث مع النساء في غير الضرورات الملحه …
اما المظبوط والسليم فدا يتوج كأنظف وألمع الرجال وربي يحميه من فتن الزمان ويهدي رجالنا وشبابنا ونسائنا وبناتنا …
تقبلوا ودي واحترامي ….
بارك الله فيك
و يعطيك الف عافيه
في حفظ الله ورعايته
لطلتك حقا رونق خاص
رونق يفوق الجمال
فكلمات الشكر كلها لا تكفى
فسأكتفى بالصمت
تسلمــ على الموضوع الجميل