السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شفت هذا الموضوع مكانة المناسب هني بس موب متاكدة
شفت هذا الموضوع مكانة المناسب هني بس موب متاكدة
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم الصدمات العديدة التي نعيشها و نمر بها في حياتنا اليومية كفيلة بان
تجعل منا مرضى يعانون من حالات الاضطراب النفسي
لماذا يهرب المرضى النفسيون الى العيادات الخاصة ؟
يتناول قصصا واقعية يعيش ابطالها بيننا و البعض منهم من شدة اصاباتهم بالمرض
النفسي قد يقدمون على الانتحار ويقيتي ان الاحصائية التي تصدرت عناوين
هذا التحقيق تؤكد خطورة هذا الداء على الاسرة باكملها وليس
على المريض
فقط
والصحية للعمل على تخفيف حد هذا المرض باجراء دراسات
مستفيضة للتعرف على الدوافع و الاسباب الحقيقة وراء هذا
الداء ومواجهتها بشكل جازم
دوم في حفظ الرحمن
s@g
لايزال المريض العربي النفسي يتحرج من الذهاب إلى مستشفيات الصحة النفسية، خشية وصم المجتمع له بالجنون، وما يترتب على ذلك من أعين تلاحقه عندما يقدم على عمل، أو زواج، أو حضور مناسبات عامة.. فمن المسؤول عن هذا، ومن يستطيع تغيير هذه النظرة: المجتمع أم المريض؟ أظن أنهما معاً، علماً بأن المريض النفسي يختلف تماماً عن المريض العقلي.
ثمة أشياء أخرى يجب البدء في تغييرها عاجلاً، فمثلاً تتم تنشئة الصغار في البيوت على غرس مفهوم العيب تجاه المرض النفسي، عوضاً عن أن مدارسنا لا تهتم بتثقيف الأطفال بمفهوم الصحة النفسية، بل لو كان تلميذ يعاني من مرض نفسي لأصبح محطاً للسخرية من قبل زملائه في المدرسة، على عكس ما يحدث بين معلمي وتلاميذ الشعوب التي تشيع مفهوم الثقافة النفسية في مدارسها، في حين يتعلم -عندنا- الصغار والكبار أن المرض النفسي شيء يجب ستره، تماما كما تعلمون أن ذكر اسم الأم أو الأخت أو الزوجة عيب لا ينبغي إظهاره أمام الناس.
دور الإعلام العربي لايزال محدوداً في تبني نشر الثقافة النفسية، إن لم يكن قد أساء إليها.. ووزارات الصحة العربية لا تهتم بالمريض النفسي اهتمامها بالمريض العضوي.أقترح أن يتم تغيير مسمى مستشفى الصحة النفسية إلى المستشفى الوجداني.. وياحبذا لو تم فصل المرضى العصابيين عن المرضى الذهانيين بتخصيص مستشفى لكل منهما، فنحن في عصر التخصص الدقيق جداً، فما يمنع -إذاً- أن يصبح لدينا مستشفى للأمراض النفسية، وآخر للأمراض العقلية، فالأول مرضاه مسؤولون شرعاً عن أفعالهم، والأخير غير مسؤولين.
ثمة أشياء أخرى يجب البدء في تغييرها عاجلاً، فمثلاً تتم تنشئة الصغار في البيوت على غرس مفهوم العيب تجاه المرض النفسي، عوضاً عن أن مدارسنا لا تهتم بتثقيف الأطفال بمفهوم الصحة النفسية، بل لو كان تلميذ يعاني من مرض نفسي لأصبح محطاً للسخرية من قبل زملائه في المدرسة، على عكس ما يحدث بين معلمي وتلاميذ الشعوب التي تشيع مفهوم الثقافة النفسية في مدارسها، في حين يتعلم -عندنا- الصغار والكبار أن المرض النفسي شيء يجب ستره، تماما كما تعلمون أن ذكر اسم الأم أو الأخت أو الزوجة عيب لا ينبغي إظهاره أمام الناس.
دور الإعلام العربي لايزال محدوداً في تبني نشر الثقافة النفسية، إن لم يكن قد أساء إليها.. ووزارات الصحة العربية لا تهتم بالمريض النفسي اهتمامها بالمريض العضوي.أقترح أن يتم تغيير مسمى مستشفى الصحة النفسية إلى المستشفى الوجداني.. وياحبذا لو تم فصل المرضى العصابيين عن المرضى الذهانيين بتخصيص مستشفى لكل منهما، فنحن في عصر التخصص الدقيق جداً، فما يمنع -إذاً- أن يصبح لدينا مستشفى للأمراض النفسية، وآخر للأمراض العقلية، فالأول مرضاه مسؤولون شرعاً عن أفعالهم، والأخير غير مسؤولين.
موضوع رائع عزيزتي وفي مكانه المناسب
دمتي ….
التعب النفسي مثله مثل اي مرض عضوي
لا عيب بمراجعة طبيب مختص واخذ رأيه
فقط نحن الشعوب المتخلفة لا تزال لدينا تلك الافكار المشوهة
تحياتي الك ومشكورة على الطرح
جزاك الله خيرا