أي مادة في الحياة تصلح لأن تكون نواة لإبداع فني ولوحات جميلة ومتقنة، وقد وجد الفنان الإيطالي "جوهانسن ستوتر" ضالته في الأجساد البشرية وذلك بدهنها ووضعها وسط أشكال من الطبيعة.
1) وجه يشبه البطيخ، ووضعه "ستوتر" وسط كرات بطيخ أخرى بشكل مموه.
2) نوع من التوحد بين الجسد البشري والطبيعة، هي عبارة عن 5 أجساد في
شكل يجعلها مجتمعة تشبه الضفدع.
شكل يجعلها مجتمعة تشبه الضفدع.
3) يستعين في لوحاته بالفواكه ليدس بينها وجهاً بشرياً مدهوناً بألوان تجعله
يشبهها، هنا لوحة مموهة أخرى لوجه بين حبات من فاكهة الأناناس.
يشبهها، هنا لوحة مموهة أخرى لوجه بين حبات من فاكهة الأناناس.
4) لوحة أخرى يدمج فيها الجسد البشري بين أشكال الطبيعة، جسد بشري بين
نباتات الصبار المعروفة بأشواكها.
5) من الصعب أن تميز في هذه اللوحة الرائعة الجسد الذي بدا مثل قطع الخشب
المتناثرة إلى جانبه، هذه اللوحات تستغرق عادة 8 ساعات للانتهاء منها
و5 أشهر للتخطيط.
المتناثرة إلى جانبه، هذه اللوحات تستغرق عادة 8 ساعات للانتهاء منها
و5 أشهر للتخطيط.
6) ينتقل "ستوتر" في هذه اللوحة إلى الصخور المائية المغطاة بالطحالب، ليضع
بها جسداً أخذ نفس الشكل.
بها جسداً أخذ نفس الشكل.
7) وضع الجسد البشري وسط الطبيعة يخلق لوحة سوريالية في غاية الجمال،
مثل هذا الجسد الذي من الصعب ملاحظته وسط أوراق الشجر.
مثل هذا الجسد الذي من الصعب ملاحظته وسط أوراق الشجر.
يسلمواعلى الطرح المميز
تقبل مروري
تحيتي
تقبل مروري
تحيتي
ميرسي عاللوحات الرووعه
تقبلي مروري
تقبلي مروري
الله يسلمك اميينه نوررتي
مرورك الاروع روررا منوررره
مرورك الاروع روررا منوررره
وااااااااااو شي خياالي
بصرااحه
تسلم الاياادي
تم تقييم الموضوع
اند
سيثبت لفتره
بصرااحه
تسلم الاياادي
تم تقييم الموضوع
اند
سيثبت لفتره