قبل النوم وراسي على المخدة المبتله بالدموع وعدتك
وفي كل مرة اجد نفسي
مستيقظة من نومي مشتاقه
وانا اشعل الارجيله مشتاقة
فانا احبك كثيرا كثيرا
حاولت يا سيدي
حاولت ان اقتل د**** بداخلي
حاولت كثيرا ان اقذفك باحدى حمم غضبي البركانية
وفي كل مرة اجد نفسي القتيله الوحيده في روايتنا
وعدتك بان ارحل عنك وفي كل مرة ارحل فيها اجد نفسي عائدة اليك كالطفلة الضائعه الباكيه
فانا عصفورة جريحة وانت عشي وغصني
انا انسانة ممزقه بلا وطن وانت وطني
انا مركبة ضائعه محترقه وانت شاطئي
احبك كثيرا
وفي كل مرة اقرر الابتعاد عنك
انسى انك الروح في جسدي
وانك النبض في قلبي .. وانك ميلادي وموتي
تسلم اديكي
تقبلى مروري عربي اصيل
حاولت ان اقتل د**** بداخلي
حاولت كثيرا ان اقذفك باحدى حمم غضبي البركانية
وفي كل مرة اجد نفسي القتيله الوحيده في روايتنا
وعدتك بان ارحل عنك وفي كل مرة ارحل فيها اجد نفسي عائدة اليك كالطفلة الضائعه الباكيه
فانا عصفورة جريحة وانت عشي وغصني
انا انسانة ممزقه بلا وطن وانت وطني
انا مركبة ضائعه محترقه وانت شاطئي
احبك كثيرا
غاليتي ليله كتبتي فابدعتي روعه احساسك تجاه من احببتي
تحيتي لكي بانتظار جديدك
دمتي بكل ود
انسى انك الروح في جسدي
وانك النبض في قلبي .. وانك ميلادي وموتي
وانت الروح ونبض القلب والنوح
ساشترى كل جرائد اليوم وامس
واجلس على الرصيف… بجوار بائع المناديل
انتظرك.. اترقب وصول حافلتك
مهما بلل المطر كل جرائدى
كما بللت دموعك.. شفتاى وانا اقبلك
واختلطت مع انفاسى كل رسائلك
انتظرك.. يا اجمل النساء
وصولك وصول البواخر للميناء
ياارق من زهور المساء
لمس اناملك.. كالثلج فى ليالى الشتاء
يوقظنى.. يفرحنى.. يحطم كل الاعصاب
وحينما رأيتك تلوحين.. تفتحين كل الابواب
رقصت معك رقصه الغجر.. فى ليالى السمر
انتفضت وانا بين ذراعيك
انتفاضه المحموم.. وغنيت فوق الغيوم
ورقصت بين عينيك.. رقصه المجنون
وطلبت من ربى.. غفران كل الذنوب
وولدت ساعتها كطفل جنين.. يرجو الحنين
كطفل ليس له خطايا.. وهو منها يتوب
نزار المصري
انسى انك الروح في جسدي
وانك النبض في قلبي .. وانك ميلادي وموتي
وانت الروح ونبض القلب والنوح
ساشترى كل جرائد اليوم وامس
واجلس على الرصيف… بجوار بائع المناديل
انتظرك.. اترقب وصول حافلتك
مهما بلل المطر كل جرائدى
كما بللت دموعك.. شفتاى وانا اقبلك
واختلطت مع انفاسى كل رسائلك
انتظرك.. يا اجمل النساء
وصولك وصول البواخر للميناء
ياارق من زهور المساء
لمس اناملك.. كالثلج فى ليالى الشتاء
يوقظنى.. يفرحنى.. يحطم كل الاعصاب
وحينما رأيتك تلوحين.. تفتحين كل الابواب
رقصت معك رقصه الغجر.. فى ليالى السمر
انتفضت وانا بين ذراعيك
انتفاضه المحموم.. وغنيت فوق الغيوم
ورقصت بين عينيك.. رقصه المجنون
وطلبت من ربى.. غفران كل الذنوب
وولدت ساعتها كطفل جنين.. يرجو الحنين
كطفل ليس له خطايا.. وهو منها يتوب
نزار المصري