بسم الله نبدأ الحلقة الخامسة
مشاعر يجب ان ندخل بها في الصلاة
– الجزء الثالث
( الحب ) المعنى الثاني
( حب الله لحسن تعامله )
الحلقة على اليوتيوب
ظƒظٹظپ طھطھظ„ط°ط° ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© طں ( ط§ظ„ط*ظ„ظ‚ط© 5 طŒ ط§ظ„ط¬ط²ط، 1 )‎ – YouTube
ظƒظٹظپ طھطھظ„ط°ط° ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© طں ( ط§ظ„ط*ظ„ظ‚ط© 5 طŒ ط§ظ„ط¬ط²ط، 2 )‎ – YouTube
ثانيا : عناصر الحلقة :
*….. ملخص الحلقة الخامسة …..*
* أنتم تعلمون أنه إذا زاد حبك لله سيزيد خشوعك في الصلاة ولا شك ، لأنك إذا قابلت من تحب فلن يكون ذهنك وشعورك كما لو أنك قابلت من لا تشعر بحبه ، وكثير من الناس لا يشعر بمحبة الله أثناء الصلاة ولهذا فأنه لا يخشع ، وأنت إذا أحببت أحداً فإما أن تحبه لحسن جماله أو لحسن تعامله أو لأنعامه.
* محبة الله لحسن تعامله فإنك لن تعامل أحداً في حياتك أسهل ولا أحن ولا ألطف من تعاملك مع الودود الرحيم ، الكريم الحليم ،أكرم من تُعامل هو الله ، يخاطب الله عباده بأحلى خطاب " ويخاطبهم الله بألطف الخطاب ويسميهم بأحسن اسمائهم ويناديهم بأحسن أسمائهم كقوله : [ يا أيها الذين آمنوا ] وأيضاً في موضع آخر يقول : [ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم ] فيخاطبهم بخطاب الوداد والمحبة والتلطف والتحنن فيقول لهم : [ واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون ] فإذا دخلت في الصلاة وأنت ترى هذا التعامل الرفيع والخطاب الودود من الله أحببته ولا شك وبالتالي فلن تكون الصلاة كما كانت في السابق..
* تقع أنت في بلاء وضيق .. انظر إلى التعامل .. فيسخِّر الله لك عبداً من عباده لينقذك ، ويفك ضيقك ، فتقوم فتشكر هذا الذي بعثه الله ولا تشكر من أرسله وهو الله ، تشكر المُرسل ولا تشكر من أرسله .. ؟! بل كل من أنعم عليك بنعمة فأحببته لأجلها كان من المفروض عليك أن تحب الله أكثر مما أحببت هذا الرجل لأن الله هو الذي أرسله إليك ..
* يستحي الله من عبده حيث لا يستحي العبد منه .. ناداه الله إلى رضوانه فأبي فأرسل الله في طلبه الرسل وبعث معهم الكتب ثم نزل سبحانه بنفسه في الثلث الأخير من الليل وقال من يسألني فأعطيه من يستغفرني فاغفر له ، أدعوك للوصل فتأبي أرسل رسلي في الطلب، أنزل إليك بنفسي ألقاك في النوم ..؟!
* من عرف الله وعرف الناس آثر معاملة الله على معاملتهم ، ومن عرف الله لم يكن شيء أحب إليه منه ولم تبق له رغبة فيما سواه إلا فيما يقربه إليه ويعينه على سفره إليه .. وكيف لا تحب القلوب من لا يأتي بالحسنات إلا هو ..؟! ولا يذهب بالسيئات إلا هو ..؟! ولا يجيب الدعوات ويقيل العثرات ويغفر الخطيئات ويستر العورات ويكشف الكروبات ويغيث اللهفات وينيل الطلبات سواه ..؟!
* لو أردت الدخول على ملك من الملوك فأنت تحتاج إلى موعد وأن تتعرف على مدير مكتبه ثم إذا أدخلك عليه لربما ينظر إليك وربما لا ينظر وربما يعطيك من نفسه وإن أعطاك من نفسه وسمع حاجتك لربما يقبلها ولربما لا يقبلها .. فإن أعطاك إياها أحسست بمنَّه أما الله فلا تحتاج معه إلا أن تقول " الله أكبر " فإذا أنت بين يديه ..
هل رأيت إحسان الأسد إلى فريستـــه ..؟! موعدك معه في هذه الحلقة بإذن الله
3 – أنا تائب يا رب !
مشاعر يجب أن ندخل بها الصلاة ( حب الله لحسن تعامله ) الحلقه الخامسة
5 – الواجب العملي :
هل ربنا سبحانه وتعالى أكرمك في مرة وحسيت إنه بيحسن إليك ويعافيك من المشاكل ومن الأمراض ؟ ! تذكر موقف عاملك الله فيه باحسانه و بره و استشعرمعنى حب الله لحسن تعامله و ادخل في صلاتك و أنت تشعر بهذا الشعور
ومن الواجب العملي كمان الصلاة على وقتها يعني أول ما الآذان يأذن نقوم نتوضأ ثم نصلي على طول
تمت بفضل الله الحلقة الخامسة المطلوب من كل المشتركين:
1) استماع الحلقة
2) الرد هنا في موضوع الحلقة
3) الإجابة على اسئلة الحلقة في الموضوع الخاص بكم
4- التأكيد على حل الواجب العملي اذكر نفسي وإياكم بإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل " نحاول نحافظ على ركعتينن القيام كل يوم ( بأي سور من القرآن )
وأي سؤال له علاقه بالحلقة أو أي خاطرة لها علاقة بالحلقة تكون هنا في موضوع الحلقة وأي سؤال خاص بالدورة ككل يكون في الموضوع العام للدوره
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
في حفظ الله ورعايته
وأسأل الله تعالى أن يرزقنا الخشوع في الصلاة ..
شكرا لكم
بسم الله نبدأ الحلقة الخامسة
مشاعر يجب ان ندخل بها في الصلاة
– الجزء الثالث
( الحب ) المعنى الثاني
( حب الله لحسن تعامله )
الحلقة على اليوتيوب
ط¸ئ’ط¸ظ¹ط¸ظ¾ ط·ع¾ط·ع¾ط¸â€ط·آ°ط·آ° ط·آ¨ط·آ§ط¸â€ط·آµط¸â€ط·آ§ط·آ© ط·ع؛ ( ط·آ§ط¸â€ط·*ط¸â€ط¸â€ڑط·آ© 5 ط·إ’ ط·آ§ط¸â€ط·آ¬ط·آ²ط·طŒ 1 )‎ – YouTube
ثانيا : عناصر الحلقة :
*….. ملخص الحلقة الخامسة …..*
* أنتم تعلمون أنه إذا زاد حبك لله سيزيد خشوعك في الصلاة ولا شك ، لأنك إذا قابلت من تحب فلن يكون ذهنك وشعورك كما لو أنك قابلت من لا تشعر بحبه ، وكثير من الناس لا يشعر بمحبة الله أثناء الصلاة ولهذا فأنه لا يخشع ، وأنت إذا أحببت أحداً فإما أن تحبه لحسن جماله أو لحسن تعامله أو لأنعامه.
* محبة الله لحسن تعامله فإنك لن تعامل أحداً في حياتك أسهل ولا أحن ولا ألطف من تعاملك مع الودود الرحيم ، الكريم الحليم ،أكرم من تُعامل هو الله ، يخاطب الله عباده بأحلى خطاب " ويخاطبهم الله بألطف الخطاب ويسميهم بأحسن اسمائهم ويناديهم بأحسن أسمائهم كقوله : [ يا أيها الذين آمنوا ] وأيضاً في موضع آخر يقول : [ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم ] فيخاطبهم بخطاب الوداد والمحبة والتلطف والتحنن فيقول لهم : [ واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون ] فإذا دخلت في الصلاة وأنت ترى هذا التعامل الرفيع والخطاب الودود من الله أحببته ولا شك وبالتالي فلن تكون الصلاة كما كانت في السابق..
* تقع أنت في بلاء وضيق .. انظر إلى التعامل .. فيسخِّر الله لك عبداً من عباده لينقذك ، ويفك ضيقك ، فتقوم فتشكر هذا الذي بعثه الله ولا تشكر من أرسله وهو الله ، تشكر المُرسل ولا تشكر من أرسله .. ؟! بل كل من أنعم عليك بنعمة فأحببته لأجلها كان من المفروض عليك أن تحب الله أكثر مما أحببت هذا الرجل لأن الله هو الذي أرسله إليك ..
* يستحي الله من عبده حيث لا يستحي العبد منه .. ناداه الله إلى رضوانه فأبي فأرسل الله في طلبه الرسل وبعث معهم الكتب ثم نزل سبحانه بنفسه في الثلث الأخير من الليل وقال من يسألني فأعطيه من يستغفرني فاغفر له ، أدعوك للوصل فتأبي أرسل رسلي في الطلب، أنزل إليك بنفسي ألقاك في النوم ..؟!
* من عرف الله وعرف الناس آثر معاملة الله على معاملتهم ، ومن عرف الله لم يكن شيء أحب إليه منه ولم تبق له رغبة فيما سواه إلا فيما يقربه إليه ويعينه على سفره إليه .. وكيف لا تحب القلوب من لا يأتي بالحسنات إلا هو ..؟! ولا يذهب بالسيئات إلا هو ..؟! ولا يجيب الدعوات ويقيل العثرات ويغفر الخطيئات ويستر العورات ويكشف الكروبات ويغيث اللهفات وينيل الطلبات سواه ..؟!
* لو أردت الدخول على ملك من الملوك فأنت تحتاج إلى موعد وأن تتعرف على مدير مكتبه ثم إذا أدخلك عليه لربما ينظر إليك وربما لا ينظر وربما يعطيك من نفسه وإن أعطاك من نفسه وسمع حاجتك لربما يقبلها ولربما لا يقبلها .. فإن أعطاك إياها أحسست بمنَّه أما الله فلا تحتاج معه إلا أن تقول " الله أكبر " فإذا أنت بين يديه ..
هل رأيت إحسان الأسد إلى فريستـــه ..؟! موعدك معه في هذه الحلقة بإذن الله
3 – أنا تائب يا رب !
مشاعر يجب أن ندخل بها الصلاة ( حب الله لحسن تعامله ) الحلقه الخامسة
5 – الواجب العملي :
هل ربنا سبحانه وتعالى أكرمك في مرة وحسيت إنه بيحسن إليك ويعافيك من المشاكل ومن الأمراض ؟ ! تذكر موقف عاملك الله فيه باحسانه و بره و استشعرمعنى حب الله لحسن تعامله و ادخل في صلاتك و أنت تشعر بهذا الشعور
ومن الواجب العملي كمان الصلاة على وقتها يعني أول ما الآذان يأذن نقوم نتوضأ ثم نصلي على طول
تمت بفضل الله الحلقة الخامسة المطلوب من كل المشتركين:
1) استماع الحلقة
2) الرد هنا في موضوع الحلقة
3) الإجابة على اسئلة الحلقة في الموضوع الخاص بكم
4- التأكيد على حل الواجب العملي اذكر نفسي وإياكم بإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل " نحاول نحافظ على ركعتينن القيام كل يوم ( بأي سور من القرآن )
وأي سؤال له علاقه بالحلقة أو أي خاطرة لها علاقة بالحلقة تكون هنا في موضوع الحلقة وأي سؤال خاص بالدورة ككل يكون في الموضوع العام للدوره
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
في حفظ الله ورعايته
عدلته شوي بدل أيمن ههههههههه
هل ربنا سبحانه وتعالى أكرمك في مرة وحسيت إنه بيحسن إليك ويعافيك من المشاكل ومن الأمراض ؟ ! تذكر موقف عاملك الله فيه باحسانه و بره و استشعرمعنى حب الله لحسن تعامله و ادخل في صلاتك و أنت تشعر بهذا الشعور ومن الواجب العملي كمان الصلاة على وقتها يعني أول ما الآذان يأذن نقوم نتوضأ ثم نصلي على طول
بالنسبة للواجب.. هل نذكر هذا الموقف ؟؟؟؟؟؟؟؟