لا اطلب إلا لحظات تفكر وتأمل في كلام وتصريح السيستاتي حول الانتخابات تجد وبكل وضوح التناقض في الكلام والمكر والخداع في الخطاب ..فمرة يقول انه لا يدعم أي جهة على اخرى ويقف على مسافة واحدة من الجميع …وهذا بحد ذاته تناقض وغباء وجهل فهل من العقل والمنطق ان يكون الانسان مع الصالح والطالح بمستوى واحد …؟؟؟؟ هل يقبل العقل والفطرة الانسانية ان يختار الانسان النزيه والمفسد بنفس الوقت …؟؟؟
وهنا نأتي الى تصريح مقتدى الاخير حول الاستفتاء الشعبي لاختيار رئيس الوزراء القادم المزمع اجراءه من قبل جهلة مقتدى …فهنا يظهر الغباء والجهل بابسط بديهيات الدول التي تدعي الديمقراطية اليس هناك دستور عراقي وهم مشتركون بهذه الحكومة التي تسير وفق هذا الدستور ؟؟؟فما فائدة الدستور ومقتدى يصرح بعمل استفتاء وبهذا يضرب الانتخابات ونتائجها عرض الحائط …وليس هذا فقط مقتدى رشح حرامي الزوية عادل عبد المهدي وصانع الطائفية الجعفري وقائدة دولة الفافون المالكي والعمل المزدوج علاوي لهذه المناصب …اليس هذا غباء وجهل واستهزاء ومصادرة لاختيار الشعب …
والحقيقة المرة ان المتسلطين الان على الساحة الشيعية ومن بيدهم كل القرار هم عملاء ايران وفوقهم ايران فلا يوجد اي قرار خارج الاراتدة الايرانية والعن هؤلاء العملاء وابطشهم هو مقططة وازلامه وما قضية مذكرة القاء القبض عليه الا ورقة ايرانية بامتياز لتمريغ انف مقططة بالتراب بل بالوحل لكي يكون خادما مطيعا ذليلا يتمسح بنجاسة الايرانيين لان حياته وسمعته وجاهه بيدهم ولهذا فهو واتباعه يتسابقون لتطبيق الارادة الايرانية
والشواهد كثيرة
وهنا نأتي الى تصريح مقتدى الاخير حول الاستفتاء الشعبي لاختيار رئيس الوزراء القادم المزمع اجراءه من قبل جهلة مقتدى …فهنا يظهر الغباء والجهل بابسط بديهيات الدول التي تدعي الديمقراطية اليس هناك دستور عراقي وهم مشتركون بهذه الحكومة التي تسير وفق هذا الدستور ؟؟؟فما فائدة الدستور ومقتدى يصرح بعمل استفتاء وبهذا يضرب الانتخابات ونتائجها عرض الحائط …وليس هذا فقط مقتدى رشح حرامي الزوية عادل عبد المهدي وصانع الطائفية الجعفري وقائدة دولة الفافون المالكي والعمل المزدوج علاوي لهذه المناصب …اليس هذا غباء وجهل واستهزاء ومصادرة لاختيار الشعب …
والحقيقة المرة ان المتسلطين الان على الساحة الشيعية ومن بيدهم كل القرار هم عملاء ايران وفوقهم ايران فلا يوجد اي قرار خارج الاراتدة الايرانية والعن هؤلاء العملاء وابطشهم هو مقططة وازلامه وما قضية مذكرة القاء القبض عليه الا ورقة ايرانية بامتياز لتمريغ انف مقططة بالتراب بل بالوحل لكي يكون خادما مطيعا ذليلا يتمسح بنجاسة الايرانيين لان حياته وسمعته وجاهه بيدهم ولهذا فهو واتباعه يتسابقون لتطبيق الارادة الايرانية
والشواهد كثيرة
اولا او ان اشكرك اخى على موضوعك الاكثر من الرائع
وانا رايي انه بع موت صدام حسين وقد صبحت بالفعل العراق تحت سيطرة الشيعة الذين ينتمون الا ايران فهى منبع الشيعة فى العالم كله
وانا ارى ان صدام حسين هو الذى كان يوقفهم عند حدهم وبعد موته فرضوا الشيعة فى العراق سيطرتهم على اهل العراق وتركوا العو الحقيقي(اليهود) وتفرغوا لاثارة الفتن وقتل اهل السنة وهذا هو الخطر الحقيقي الذى نتج عن مقتل صدام حسين
فانا لا اخشي عى العراق من اليهود على قدر خشيتى عليها من الشيعه(لهم من الله ما يستحقون)
اتمنى ان يظهر زعيم سنى جديد يحارب هؤلاء الشيعة ويقضى على المذهب باكمله وبهذا يكون قد قضى على الخطر الحقيقي
وانا رايي انه بع موت صدام حسين وقد صبحت بالفعل العراق تحت سيطرة الشيعة الذين ينتمون الا ايران فهى منبع الشيعة فى العالم كله
وانا ارى ان صدام حسين هو الذى كان يوقفهم عند حدهم وبعد موته فرضوا الشيعة فى العراق سيطرتهم على اهل العراق وتركوا العو الحقيقي(اليهود) وتفرغوا لاثارة الفتن وقتل اهل السنة وهذا هو الخطر الحقيقي الذى نتج عن مقتل صدام حسين
فانا لا اخشي عى العراق من اليهود على قدر خشيتى عليها من الشيعه(لهم من الله ما يستحقون)
اتمنى ان يظهر زعيم سنى جديد يحارب هؤلاء الشيعة ويقضى على المذهب باكمله وبهذا يكون قد قضى على الخطر الحقيقي
جزاك الله خيرا اخى على الطرح المميز
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك وشكرا لك امير الثلج