تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وتوارت خلف الجدران

وتوارت خلف الجدران 2024.

حارت بينهما أيّهما يعشقها الحين وأحيانا !
من قبّل يدها أسندها ما بين الركن وأركانا
هل كان المالك للماس المتبختر مرحاً هل كان !
أم ذاك الممسك ريشته يرسم أزماناً ومكانا !
قالت باحت نطقت همست ويلي بل ويلي ويلانا
أتعانق روحي أموالاً أم تعشق روحي إنسانا !
أأُتوّجُ كامرأةٍ تزهو في تاج العرس وفستانا !
أأهدهِد في ليلي جسداً ! وضميرٌ أمسى عريانا
هل أسكن لوحاتٍ صمّاءَ رعتها ريشة فنانا
أم ألهو كالطفلة نطّت فرحاً باللعبة هذيانا !
يا ويحي .. تمتم خافقها أيدق القلب له الآن !
ذاك الواقف خلف جدارٍ يخفي بسكوتٍ أحزانا
ويحي أيدقّ له قلبي خفقانٌ يتبع خفقانا !
هذا ما روحكِ تطلبه هل بعد المطلب حرمانا!
وتوارت من خلف جدار لتخفف عنه الأحزانا
الفـــــــا
اهدهد في ليلي جسدا !وضمير امسى عريانا،،،،،،،الشاعرة الفا مرحبا ايتها الشاعرة في اولى مشاركاتك تبهرين،،وتتالقين وتتالقين،،،لك عاطر تحياتي،،تقبلي مروري ودمتي بخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.