أكدت نتائج أحدث دراسه طبية أن تناول المشروم "عيش الغراب" بمعدل ثلث أوقية كل يوم يمكن أن يخفض من نسبة الإصابة بمرض سرطان الثدى بنحو الثلثين.
وحسب تلك الدراسة، فإن تناول المرأة لثلث أوقية على الأقل من المشروم "الطازج" كل يوم يخفض نسبة الإصابة بسرطان الثدى إلى 64 بالمائة، أما تناول الكمية ذاتها من المشروم "المجفف" فتخفض نسبة الإصابة سوى بمقدار النصف، فيما تناول الكمية ذاتها مع المواظبة على شرب الشاى الأخضر، فإن التأثير كبير جدا حيث يقلل نسبة الإصابة بمرض سرطان الثدى بنحو 90 بالمائة.
وأوضحت الدراسة بأن نتائج الاختبارات التى أجريت على الحيوانات أظهرت أن "عيش الغراب" له خصائص مضاده للأورام ويمكنه أن ينشط جهاز المناعة فى الجسم ، حيث يعمل على نحو مماثل لطريقة عمل دواء سرطان الثدى المعروف باسم (أروماتوز إنهيبيتورز) الذى يعيق من إنتاج الجسم لهرمون الأوستروجين الذى يشجع على نمو الخلايا السرطانية فى الجسم .
وحسب تلك الدراسة، فإن تناول المرأة لثلث أوقية على الأقل من المشروم "الطازج" كل يوم يخفض نسبة الإصابة بسرطان الثدى إلى 64 بالمائة، أما تناول الكمية ذاتها من المشروم "المجفف" فتخفض نسبة الإصابة سوى بمقدار النصف، فيما تناول الكمية ذاتها مع المواظبة على شرب الشاى الأخضر، فإن التأثير كبير جدا حيث يقلل نسبة الإصابة بمرض سرطان الثدى بنحو 90 بالمائة.
وأوضحت الدراسة بأن نتائج الاختبارات التى أجريت على الحيوانات أظهرت أن "عيش الغراب" له خصائص مضاده للأورام ويمكنه أن ينشط جهاز المناعة فى الجسم ، حيث يعمل على نحو مماثل لطريقة عمل دواء سرطان الثدى المعروف باسم (أروماتوز إنهيبيتورز) الذى يعيق من إنتاج الجسم لهرمون الأوستروجين الذى يشجع على نمو الخلايا السرطانية فى الجسم .