أَهْرَام صَامِدَة وَصَحْرَاء قَاحِلَة وَشُعُوْب بِالْقُمْع قَد تَفَجَّرَت لَارْض الْكِنَانَة هُم قَائِمُوْن لِتَارِيْخ الاقْبَاط هُم مُتَصُدُون لِجَان شَعْبِيَّة ضِد الْهُجُوم وَخِيَانَة عُظْمَى مُثِّلَت فَسَاد مُنْذ الَوَجَوْد مَطْلَب اهْل الْكِنَانَة مَعْرُوْف وَكِبَار الْقَوْم بِالِتَعَجُرّف مُتَمَسِّكُوْن الَاف الاقْدَام تَتَقَدَّم لِحِفْظ الْحُقُوْق وَمُنَافِقِيْن ام الْدُّنْيَا بِالْهُدُوْء يَحْلُمُون ثَلَاثِيْن عَاما وَالْنَّاس صَامِتُوْن وَآَن الْاوَّان لِنَجْدَة الْمَظْلُوْم الْشَّعْب يُرِيْد إِسْقَاط الْنِّظَام رَصَاص حَي فَي افْئِدَة عُزَّل الْحُضُوْر مِن ضِعَاف الْنُّفُوْس وَانِجْس الْعُقُوْل اي هُدَوَء بِالْغَصْب تُرِيْدُوْن شَعْب الْاحْرَار ثَار وَسَيَثُور بِالْامْس الْخَضْرَاء اجْبُرْت الْكُل بِالْخُضُوْع وَالْيَوْم الْكِنَانَة تَصْرُخ يَا رَئِيْس لَا لِلْوُجُوْد ثَمَانِيَن مْلْيُوْن اثْبُتُوْا كَرَامَة الْحُشُوْد وَسَارُوْا وَمَطَلْبِهُم تَدْمِيْر الْحُدُوْد لَا لِلْرُّجُوْع لَا لِلْخُضُوع فِي ارْض مِصْر صَامِدُون الْشَّعْب يُرِيْد إِسْقَاط الْنِّظَام أُخَر كَلِمَات ثَلَاثَاء الْفَخْر نُطْقِهَا المَلَايِيْن فِي تَحْرِيْر الْبُقَع لَا صَوْت يَعْلُوَا وَالْحَنَاجِر تَهْتِف افْرَحِي يَا مِصْر اعْتَزَوْا يَا شَبَاب الْعِز افْتَخِرُوْا يَا شَعُوْب الْكِنَانَة زَال الْظُّلْم وَاعَوَانَة زَال الْفِسْق ومُرْتَجِيْه وَبَقِيَت كَلِمَة لَا تُقْهَر الْظُّلْم زَائِل وَالْحَق بَاق الَى مُزَارِعَكَم يَا اهْل الْصَّعِيْد الَى الثَنَاكَات يَا جُنُوْد مِصْر الَى الْمُسْتَقْبَل يَا شَبَاب مِصْر الَى مَزْبَلَة الْتَّارِيْخ يَا نِظَام الْحُكْم مِن ثَوْرَة الْلُّوْتِس كَان الِانْتِصَار ثَلَاثِيْن عَاما فِي بِضْعَة ايَّام قَلْب الْحُكْم وَزَال الْجَشَع عَدَالَة الْسَّمَاء مِن رَب الْعِبَاد هَيَّا رَسَائِل الْسَّمَاء الَى ارْض الْكْنَان هَيَّا تَبَاشِيْر الْعِزَّة وَالانْتِصَار يُمْهِل وَلَا يُهْمِل يُمْهِل وَلَا يُهْمِل يُمْهِل وَلَا يُهْمِل يُمْهِل وَلَا يُهْمِل يُمْهِل وَلَا يُهْمِل يُمْهِل وَلَا يُهْمِل يَوْم الْثُّلاثَاء الْثَّامِن وَالْعِشْرُوْن مِن صُفْر وَتَلَاحُم الْشَّاب مَع الْفَتَاة وَقُوَّة ارَادَة هَيَّجَت نَيْل الْاكْوَان ارْحَل ارْحَل يَا مُبَارَك ثُوْرُوْا يَا عَرَب ثُوْرُوْا ضِد الْعُمَلَاء ثُوْرُوْا ضِد الْفَسَاد ثَوْرَا ضِد الْمُتَسَلِّطِين انَهَا ارَادَة الْسَّمَاء صَفَحَات الْتَّارِيْخ تُفْتَح صِيَغِهَا فَهَل مِن عَزِيْز يُخَطِّط صِيَغَتُهَا |
||
حررت بتاريخ 28/2/1432ه
2/2/2011م
بريشة قلمي المتواضعة..
تقبلوا مني فائق إحترامي لسيادتكم..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احب نجلاء
ســلـــمت انـــاملك لاعدمنااااكـ
وسلم التواجد عزيزي..
كم شرفني مرورك ..
كن بالقرب دوماً..
تقبل مني فائق إحترامي لسيادتك..
وصح لسانك
ولا بد ان يطلع الفجر
ولو بعد
قلمك خط لنا مايقوي
عزيمتنا
وربنا يحمي مصرواهل مصر
ولك اروع التحيه
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشرف عفانه
سلمت اناملك
وصح لسانك
ولا بد ان يطلع الفجر
ولو بعد
قلمك خط لنا مايقوي
عزيمتنا
وربنا يحمي مصرواهل مصر
ولك اروع التحيه
مرحبا بعاشق الحرف..
اللهم آمين ..
جزيل التقدير على مرورك الكريم..
وزيل الشكر على نسماتك العليلة ..
كن بالقرب دوماً..
تقبل مني فائق إحترامي لسيادتك..