جئتكم اليوم بدرس للدكتور نجيب ليوس
حول أطفال الأنابيب:
شرح رائع ومفصل يتضمن العناوين التالية:
1- معنى عملية اطفال الانابيب.
2- دواعي اللجؤء إليها.
3- الحالات التي تستدعي استخدام تقنية اطفال الانابيب
أولا: تاريخ أول نجاح للعملية:
حسب الموقع دائما، يعود تاريخ أول نجاح لعملية أطفال الأنابيب "ivf" – أو ما يسمى تقنيا بعملية الإخصاب خارج الجسم- إلى عام 1978 م
تكللت بميلاد الطفلة "لويزابروان" لسيدة بريطانية
بعد قرن من الأبحاث
الحالات التي تستدعي استخدام تقنية اطفال الانابيب:
1/ الرجال اللذين يعانون من العقم: ذلك العقم الذي سببه ضعف الحيوانات المنوية
لأسباب معينة مثل قلة عددها.
حيث يلجأ الطبيب في هذه الحالة إلى عملية الإخصاب خارج الرحم،
أو ما نسميه: عملية أطفال الأنابيب.
2/ العقم لدى المرأة: ويقصد به هنا العقم الذي يمكن تجاوزه والذي سببه
إصابة أعضاء دون أخرى حيث ذكر موقع الدكتور أعراضا مثل:
انسداد قناة فالوب ,مما يؤدي الى صعوبة او انعدام التلقيح داخل الجسم .
3/ بعض الأمراض الوراثية:تستخدم اطفال الانابيب في حالات الامراض الوراثية الجينية وذلك لاستثناء الاجنة التي تحمل خلل وراثي وهذا ما يسمى بالفحص الجيني قبل الزراعة.
الآن بعض الصور الحية للعملية:
خطوات العلاج بطريقة اطفال الانابيب :
حاضنات متخصصة مجهزة بغاز ثاني أكسيد الكربون لزرع الأجنة
تحضير أوعية الأوساط الزراعية لحفظ الأجنة
عملية تحضير الأوساط الزراعية
تقييم ومعالجة السائل المنوي قبل الحقن
وهنا رابط فيديو عالي الدقة على اليوتيوب
يبين التطورات في أطفال الأنابيب.
حضور مذهل من بداية اول مشاركات لك اتوقع ان يكون لك شهرة كبيرة في المنتدى
لكن اخي الا ترى انه لا يجوز التعدي على قوانين بيت تدخله لتصبح فردا منه؟
وجب عليك قراءة القوانين و اهم بند فيها ان لا يتظمن موضوعك روابط خارجية لمنتدى اخر
او موقع و لا اشهارا لاي شخص
عدلت الموضوع و حذفت كل ما يجعله ممنوعا
لكن فضلا اخي احترم قوانين المنتدى
و اتمنى لك اقامة طيبة بيننا
لك كل احترامي
شكرا على الإستقبال الحار
أتمنى أن تكوني قد استفدت من الموضوع
(بخصوص البيت: إذا كان فيه نوع من الإزعاج لكم فلا طابت فيه إقامت لي)
بخصوص الموضوع: القاعدة الذهبية لكل بحث علمي هي أن لا يتعدى حجم المادة العلمية المقتبسة أو المنسوخة حجم 10 بالمئة من الحجم الكلي للبحث لو قمت بزيارة الروابط لوجدت أنني غيرت المفردات بما يرادفها (الصور 100 بالمئة منقولة ههه)
هذه تطبيقات مقياس ”منهجية البحث العلمي” في الحياة اليومية. ههه