السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأحدثكم اليوم عن الإسراء والمعراج
~~الإسراء و المعراج~~
الإسراء آية من آيات الله تعالى التي لا تعد ولا تحصى وهو انتقال عجيب بالقياس
إلى مألوف البشر فالنقلة من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى والوصول إليه
في سرعة تتجاوز الخيال ليست أغرب من الاتصال بالملأ الأعلى وتلقي القرآن
والرسالة عن الله سبحانه وتعالى من فوق سبع سماوات.
أما المعراج فهو الارتفاع والارتقاء من عالم الأرض إلى عالم السماوات السبع
وقد حدثت هاتان الرحلتان الرحلة الأرضية"الإسراء"والرحلة السماوية "المعراج"
في ليلة واحدة قبل الهجرة بثلاث سنوات .
والحكمة من الإسراء والمعراج أن يرى الرسول (صلى الله عليه وسلم) بعض
آيات ربه ،شرفه الله برؤيتها واختصه بها من بين الأولين و الآخرين.
سأحدثكم اليوم عن الإسراء والمعراج
~~الإسراء و المعراج~~
الإسراء آية من آيات الله تعالى التي لا تعد ولا تحصى وهو انتقال عجيب بالقياس
إلى مألوف البشر فالنقلة من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى والوصول إليه
في سرعة تتجاوز الخيال ليست أغرب من الاتصال بالملأ الأعلى وتلقي القرآن
والرسالة عن الله سبحانه وتعالى من فوق سبع سماوات.
أما المعراج فهو الارتفاع والارتقاء من عالم الأرض إلى عالم السماوات السبع
وقد حدثت هاتان الرحلتان الرحلة الأرضية"الإسراء"والرحلة السماوية "المعراج"
في ليلة واحدة قبل الهجرة بثلاث سنوات .
والحكمة من الإسراء والمعراج أن يرى الرسول (صلى الله عليه وسلم) بعض
آيات ربه ،شرفه الله برؤيتها واختصه بها من بين الأولين و الآخرين.
~~~سامحوني على هذه المعلومات القليلة ولاكن هذا كل ماأعرفة عن الإسراء والمعراج~~~
*ومن لديه معلومات أخرى عليه ان يفيدنا بها لنتعلم المزيد*
تقبلوا تحياتي
صديقتكم :قلبي دفين آلآم
االه يجزاك الخيرررررررررررررررررررررر
شكراً
جزاك الله كل خير
جزاك الله كل خير
جهد رائع لوقت يجب التذكير به
شكرا
شكرا
لإسراء والمعراج في العقيدة الإسلامية حادثة جرت في منتصف فترة الرسالة الإسلامية ما بين السنة الحادية عشر إلى السنة الثانية عشر منذ أعلن النبي محمد أن الله قد أرسل جبريل يكلفه برسالة دينية يبلغها إلى قبيلته قريش ومن ثم إلى البشرية وأنها تتمة وخاتمة لرسالات السماءالسابقة، وحسب التاريخ الإسلامي للفترة هذه والمصطلح على تسميته السيرة النبوية يعد الإسراء الرحلة التي قام بها النبي محمد على البراق مع جبريل ليلا من بلده مكة إلى بيت المقدس في فلسطين، وهي رحلة استهجنت قبيلة قريش حدوثها لدرجة أن بعضهم صار يصفق ويصفر مستهزئاً ولكن النبي محمد على تأكيدها وأنه انتقل بعد من القدس في رحلة سماوية بصحبة جبريل أوحسب التعبير الإسلامي عرج به إلى الملآ الآعلى عند سدرة المنتهى أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليه في السماءوعاد بعد ذلك في نفس الليلة. ورد في سورة الإسراء ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ(1)﴾
ويؤكد علماء المسلمين أن هذه الرحلة تمت بالروح والجسد معاً وإلا لما حصل لها الإنكار المبالغ فيه من قبيلة قريش، وأن هذه الرحلة تجاوزت حدود الزمان والمكان.