تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » زراعة الثوم

زراعة الثوم 2024.

الثوم

أولاً: في الأراضي الرملية:

يضاف السماد البلدي بمعدل 35 – 40 م3 /فدان (أو السماد العضوي الصناعي بمعدل 20 م3 /فدان بالإضافة إلى 5 م3 /فدان من زرق الدواجن في حالة توفرها) + 150 – 200 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم للفدان + 100 كجم سلفات النشادر + 50 كجم سلفات البوتاسيوم + 150 كجم كبريت زراعي / فدان أثناء تجهيز الأرض مع ضرورة تقليب هذه الأسمدة بالتربة ثم تقام مصاطب بعرض 100 سم وتوضع خراطيم الرى على هذه المصاطب بحيث يوضع عدد 2 خرطوم على كل مصطبة وبين الخرطوم والآخر مسافة 60 سم ويبعد كل خرطوم عن حافة المصطبة بمسافة 20 سم وتزرع قصوص الثوم على جانبي كل خرطوم بحيث يبعد كل سطر من السطور على جانبي الخرطوم مسافة 10 سم من الخرطوم.

كما يمكن الزراعة في الأراضي الرملية المستوية بدون عمل مصاطب حيث توضع الخراطيم على مسافة 50 سم من بعضها وتزرع الفصوص على جانبي الخرطوم على مسافة 10 سم من الخرطوم. بعد نقعها في الماء والمطهرات الفطرية على مسافة 10 سم من بعضها.
ثانياً: في الأراضي الجيرية:

الأراضي الجيرية هى أراضي تزيد بها نسبة الكالسيوم وعادة فإن هذه الأراضي تتماسك بدرجة شديدة في حالة جفافها ولذلك فهى غير مفضلة لزراعة الثوم.

إلا أنه في حالة الإضرار لزراعة الثوم في هذه الأراضي يجب الاهتمام بزيادة الأسمدة العضوية المضافة بالتسميد بالسماد البلدي بمعدل 40 – 50 م3 للفدان مع 100 كجم سوبر فوسفات + 100 كجم سلفات النشادر + 50 كجم سلفات البوتاسيوم + 150 كجم كبريت زراعي للفدان ويتم تقليب هذه الأسمدة جيداً بالتربة وتسوى الأرض وتقام الخطوط بمعدل 14 خط في القصبتين ويزرع الثوم على ريشة واحدة على مسافة 10 سم (تتم الزراعة على الريشة البحرية أو الغربية حسب اتجاه التخطيط) ويكون خرطوم الرى ممتد بطول الخط في الثلث العلوي من ناحية الريشة العامله.
كمية التقاوي وطريقة الزراعة:

تختلف كمية التقاوي حسب المسافة بين الخراطيم (خراطيم الرى) حيث تتراوح بين 200 – 400 كجم رؤوس للفدان (من السلالة سدس 40) وتزرع الفصوص عقب الرى مباشرة ثم يعاد الرى بعد الانتهاء من الزراعة وتروى بعد ذلك على فترات 1 – 2 يوم حسب الظروف الجوية السائدة. وتتم الزراعة على مسافة 10سم بين الفص والآخر بحيث تكون قاعدة الفص لأسفل وقمته لأعلى وفي مستوى سطح التربة مع ملاحظة أن الفصوص التي يتم زراعتها يجب أن تكون:
كبيرة الحجم (فصوص المدارات الخارجية).
ممتلئة وغير فارغة أو ضامرة.
سليمة غير مصابة أو مكسورة.
الــــــــــــــــــــــــــــرى

يتوقف المقنن المائي لرى الثوم في الأراضي الجديدة على عدة عوامل منها المنطقة التي يزرع بها والظروف الجوية السائدة – ونوع التربة – وميعاد الزراعة.

ويفضل الرى بالتنقيط عن الرى بالرش في مثل هذه الأراضي نظراً لتقليل الفقد في الأسمدة وتوفير مياه الرى وخفض انتشار الإصابات المرضية خاصة الأمراض الفطرية.

ويمكن حساب كمية المياه اللازمة لرى الثوم بمساعدة الأرصاد الجوية الزراعية وفي ضوء ذلك يتم معايرة النقاطات في الحقل أو حساب معدل تساقط مياه الرش على المساحة المزروعة (في حالة استخدام الرى بالرش) وكذلك حساب زمن التشغيل اليومي لنظام الرى بناءاً على ذلك.

الصور:

شكرا على المعلومات

لكن الصور غير ظاهرة

مرسي ايمن على المعلومات

وانا كمان مو ظاهرين الصور عندي

تسلمو علي مروركم
هذا موضوع مرفوع من 7 سنين~~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.