كشفت شرطة محافظة صامطة مساء امس الاول الملابسات التي ادت لوفاة خادمة اندونيسية، وذلك عندما اعترفت صاحبة المنزل “وهي معلمة في مدرسة” التي كانت تعمل لديها الخادمة بانها قامت بتعذيب الخادمة ومعاقبتها واحراقها بالنار، مما اضطر زوج السيدة لنقل خادمته الى مستشفى صامطة العام، حيث ساءت حالتها الصحية بسبب التعذيب الامر الذي تسبب في وفاتها لاحقاً.
واوضح الطبيب الشرعي الذي عاين الجثة انه توجد حروق متفرقة في جميع انحاء الجسم مع كسر في الساعد الايمن اضافة الى اربعة كسور في اضلع الصدر كما ان الحروق الموجودة في جسدها قد اصابها التعفن وتبين وجود آثار ضرب قديمة في الجسد والرأس.
وجاء في اعتراف السيدة وزوجها انها كانت تحبس الخادمة وتعذبها بسبب عدم اتقانها للعمل.
واثبتت التقاريرالطبية ان التعذيب والضرب المبرح وراء الوفاة حيث لم تحتمل الخادمة.
هذا وقد قام مدير شرطة صامطة العقيد علي الكاملي الذي اشرف على التحقيق بتحويل السيدة “المعلمة” الى الادعاء العام لاتخاذ الاجراء اللازم لعرضها على المحكمة وتصديق اعترافاتها شرعاً.
واوضح الطبيب الشرعي الذي عاين الجثة انه توجد حروق متفرقة في جميع انحاء الجسم مع كسر في الساعد الايمن اضافة الى اربعة كسور في اضلع الصدر كما ان الحروق الموجودة في جسدها قد اصابها التعفن وتبين وجود آثار ضرب قديمة في الجسد والرأس.
وجاء في اعتراف السيدة وزوجها انها كانت تحبس الخادمة وتعذبها بسبب عدم اتقانها للعمل.
واثبتت التقاريرالطبية ان التعذيب والضرب المبرح وراء الوفاة حيث لم تحتمل الخادمة.
هذا وقد قام مدير شرطة صامطة العقيد علي الكاملي الذي اشرف على التحقيق بتحويل السيدة “المعلمة” الى الادعاء العام لاتخاذ الاجراء اللازم لعرضها على المحكمة وتصديق اعترافاتها شرعاً.
نزعت الرحمه من قلوب بعضض البشر
اذا كانت هذه المعلمه فعلت هذا بخادمتها
اذا ما اللذي فعلته بطالباتها ؟
مشكور القناص على نقلك للخبر المثير
مـــالكـ
اشكرك على تعليقك الجميل ومرورك الرائع
لا حول ولا قوة الا بالله
كيف انها نزعت الرحمه من قلوب الخلق
كيف انها نزعت الرحمه من قلوب الخلق
كيف تؤتمن هذه المعلمه على جيل كامل
اعتقد برأيي ان يعاد النظر في اختيار المعلمين والمعلمات وانت تدرس الوزارة شخصياتهم عن طريق خبراء في علم الاجتماع والنفس
انا لله وانا اليه راجعون
للاسف الشديد كثير كثير اللي يعاملون الشغالات بهذا الاسلوب
وكأن العاملات ليسوا من لحم ودم
القناص
تقبل مروري
دمت بود